وزيرة التضامن ومحافظ القاهرة يفتتحان دار المغتربات بجمعية العذراء مريم
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتحت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة دار المغتربات بمجمع خدمات جمعية السيدة العذراء مريم بالمحمودي في شبرا، وذلك بحضور الدكتور حسام الدين فوزى نائب المحافظ للمنطقة الشمالية، والنائب محمد عبد الرحمن راضي، وأيمن عبد الموجود الوكيل الدائم لوزارة التضامن الاجتماعي، والدكتور محمد العقبي مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للاتصال الاستراتيجي والإعلام، ومحمد كمال رئيس الإدارة المركزية لشؤون المديريات، والدكتور أحمد عبد الرحمن رئيس الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية، والدكتور وائل عبد العزيز رئيس الإدارة المركزية للرعاية الاجتماعية.
وحرصت وزيرة التضامن الاجتماعي ومحافظ القاهرة على تفقد دار المغتربات التي تسع إلى 20 طالبة، لتضاف إلى دور المغتربين والمغتربات التابعات للوزارة والبالغ عددهم 233 دارا على مستوى الجمهورية وتقدم خدمات لما يقرب من 18 ألف طالب وطالبة بينهم أجانب.
كما تفقدت وزيرة التضامن ومحافظ القاهرة مجمع خدمات جمعية السيدة العذراء مريم بالمحمودي، والذي يضم دارا للمسنات، والتقت بهن واستمعت لهن، حيث وجهن لها الشكر لحرصها على لقائهن والاستماع لهن.
كما حرصت وزيرة التضامن الاجتماعي على زيارة الأبناء بدار الأيتام بمجمع الخدمات والذين عبروا عن سعادتهم بلقاء وزيرة التضامن الاجتماعي ومحافظ القاهرة، كما تم تفقد مركز أم النور الطبي ومنفذ البتول للسلع الغذائية وبازار الملكة.
وأشادت وزيرة التضامن الاجتماعي بما رأته داخل مجمع خدمات جمعية السيدة العذراء مريم بالمحمودي في شبرا وجودة الخدمات سواء المقدمة في دار المغتربات أو دار السيدات المسنات وأبناء مصر، مشيرة إلى أن الوزارة تقدم كل الدعم لجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني لكي تقدم دورها التنموي الجاد في خدمة المجتمع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن دار المغتربات محافظ القاهره وزيرة التضامن مايا مرسي وزیرة التضامن الاجتماعی ومحافظ القاهرة دار المغتربات العذراء مریم
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تشيد بشجاعة والدة طفل دمنهور وتوجه التحية للقضاء المصري
أشادت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، بموقف "والدة الطفل ياسين ضحية الاعتداء الجنسي داخل إحدى المدارس الخاصة بمدينة دمنهور" واصفة إياها بأنها "أم عظيمة" ونموذج مشرف لكل أسرة مصرية تحرص على حماية حقوق أطفالها.
وقالت الوزيرة في تصريح لها: "برافو لعائلة ياسين، ووالدته العظيمة.. ما حدث درس لكل أسرة يتعرض ابنها أو ابنتها للخطر. الجريمة كانت هتك عرض بالقوة والتهديد، والجاني كان في موضع سلطة على الطفل. لكن قضاء مصر العادل أنصف الحق في مواجهة جريمة اغتيال البراءة. عظيمة يا ست الستات، أم ياسين".
هذا وتعود أحداث القضية إلى ديسمبر 2023، حينما تعرض الطفل "ياسين"، البالغ من العمر 6 سنوات، للاعتداء الجنسي المتكرر داخل إحدى المدارس الخاصة بمدينة دمنهور بمحافظة البحيرة. المتهم، موظف إداري يبلغ من العمر 79 عامًا، كان يشغل موقعًا رقابيًا داخل المدرسة، ما مكّنه من استغلال سلطته للاعتداء على الطفل.
عقب تقديم الأسرة بلاغًا رسميًا، باشرت النيابة العامة التحقيقات التي انتهت بإحالة المتهم إلى محكمة الجنايات، والتي قضت مؤخرًا بالسجن المؤبد للمتهم، بعد تعديل التهمة إلى "هتك عرض طفل بالقوة والتهديد.