فقط بعد استشهاده علمنا من زخم الفيديوهات التي خرجت في الأسافير أن المساعد/ محمد علي كان عبقريا وموهوبا في نمطه الحماسي من الشعر وأن له قصائد وإنشادات كثيرة.
وهبه الله تعالى بسطة في الجسم والصوت الأجش الفخيم ووهبه أيضا قلبا حنينا فقد شاهدته ينشد في بر الأم فخنقته العبرة حتى توقف.
من هذه العبرة علمت سر محبته للوطن لأن حب الوطن من الإيمان والإيمان يكون راكزا في القلب الحنون وحبه للجيش كان شعاعا من حبه للوطن.
رحم الله المساعد / محمد أحمد ، ونسأل الله له منازل الصديقين والشهداء.
ولكن في هذه الحرب كلما سمعت باستشهاد أحد المؤثرين في حادث مروري أشعر بقلبي ماكلني!
أعمل شنو يا جماعة ، أليس القلوب هي التي تعقل ؟!
#كمال_حامد ????
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وكيل أوقاف الفيوم: حفظة القرآن الكريم هم النماذج المضيئة التي يجب أن يحتذى بها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد الدكتور محمود الشيمي، وكيل أوقاف الفيوم، مساء الثلاثاء،حفل تكريم المتميزين من حفظة القرآن الكريم، وبالمسجد الكبير، التابع لإدارة فيديمين بالفيوم.
جاء ذلك بحضور الشيخ طه علي، مسؤول المساجد بالمديرية، والشيخ محمد حسن، مدير الإدارة، وأولياء أمور وأسر الأطفال المشاركين بالمسابقة.
وفي بداية الحفل قدم فضيلته، تهنئته لجميع الفائزين بمسابقة حفظ القرآن الكريم، مثمنًا جهود أسرهم وأولياء أمورهم في تنشئتهم على حفظ كتاب الله تعالى وفهم تعاليم الدين الوسطي الحنيف، مؤكدًا أن حفظة كتاب الله تعالى هم بركة الحياة، وهم النماذج المضيئة التي يجب أن يحتذى بها، مشيدًا بالمشاركة الكبيرة من الفتيات في مسابقة حفظ القرآن الكريم.
ومن جانبهم،أعرب أهالي القرية،عن تقديرهم لدور مديرية أوقاف الفيوم في نشر تعاليم الدين الوسطي،ونبذ العنف والتطرف والأفكار الهدامة، داعيا الله أن يحفظ مصر وشعبها من كل مكروه وسوء، وأن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار.
وجاء ذلك في إطار اهتمام وزارة الأوقاف المصرية بالقرآن وأهله، وتنفيذا لتوجيهات معالي وزير الأوقاف الدكتور أسامة السيد الأزهري، ورعاية من الشيخ سلامة عبد الرازق، وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم.