المحكمة الدستورية تستقبل وفدا من طلبة كليات الحقوق بجامعات أجنبية
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
استقبلت المحكمة الدستورية العليا وفدا دوليا من طلبة كليات الحقوق والدراسات العليا بالجامعات الألمانية والنمساوية والبريطانية، بصحبة عدد من أساتذة تلك الجامعات، وذلك للاطلاع على عمل المحكمة والتداول حول المبادئ التي أرستها في سنوات عملها العديدة.
التقى الوفد بالمستشار بولس فهمى إسكندر رئيس المحكمة الدستورية العليا، الذي ألقى محاضرة عن أهم المبادئ الدستورية التي انطوى عليها دستور مصر الحالي الصادر سنة 2014.
كما ألقى المستشار رئيس هيئة المفوضين وعدد من أعضاء الهيئة بالمحكمة كلمات تعرضت للتاريخ الدستوري في مصر، وتاريخ الرقابة الدستورية بها، واختصاصات المحكمة الدستورية.
وقد دارت نقاشات حول ما طرح من أفكار مع الوفد الزائر اتسمت بالعمق وتبادل الخبرات والأفكار القانونية الدستورية على مستوى العالم.
وتأتى هذه الزيارة ضمن برنامج للتعاون الدولي تنظمه النيابة العامة، بهدف تعريف طلاب وأساتذة الجامعات الأجنبية بالقانون المصري ومؤسساته القضائية والتشريعية.
صرح بذلك المستشار الدكتور طارق عبد الجواد شبل نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا والمتحدث الرسمي لها
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجامعات كليات الحقوق المحكمة الدستورية المزيد المحکمة الدستوریة
إقرأ أيضاً:
وفدا روسيا وأمريكا في محادثات الرياض يسعيان للتوصل إلى بيان مشترك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح مصدر في الوفد الروسي المشارك في المفاوضات مع الوفد الأمريكي، بالعاصمة السعودية الرياض، بأن محادثات، الإثنين، بين الوفدين الروسي والأمريكي ستنتهي فور اتفاق الطرفين على بيان مشترك.
وقال المصدر، في تصريحات لوكالة "تاس" الروسية: "من المتوقع أن تنتهي المشاورات قريبًا.. ويسعى المفاوضون للتوصل إلى بيان مشترك".
ويترأس الوفد الروسي في المحادثات، جريجوري كاراسين رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الاتحاد، وسيرجي بيسيدا مستشار مدير جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، في حين يضم الوفد الأمريكي مايكل أنطون مدير تخطيط السياسات في وزارة الخارجية الأمريكية، بالإضافة إلى مساعدي المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أوكرانيا وروسيا كيث كيلوج، ومستشار الأمن القومي مايك والتز.
كان السكرتير الصحفي للرئيس الروسي دميتري بيسكوف قد صرح، في وقت سابق اليوم، لوكالة "تاس"، بأنه لا توجد خطط لتوقيع أي وثائق في أعقاب المحادثات.