أبرز الأحداث التاريخية ليوم التأسيس
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
1090هـ / 1679م
1133هـ / 1721م
– مشاركة الإمام محمد في الدفاع عن الدرعية في عهد والده
22 فبراير 1727م
– تولى الإمام محمد بن سعود الحكم، وأسس الدولة السعودية الأولى في الدرعية
– مشاركته في حملة العيينة، وتوحيد شطري الدرعية
1155هـ / 1742م
– إرسال حملة إلى الرياض لتأمين الاستقرار فيها
1157هـ / 1744م
– مناصرة الدعوة الإصلاحية وحمايتها
– التحالف بين الإمام محمد بن سعود، والشيخ محمد بن عبدالوهاب، وتوسع الدولة
1159هـ / 1746م
– وقعتا فيضة لبن والشيّاب
1160هـ / 1747م
– وقعة دلقة
1748م
– وقعات (البنية الأولى، والخريزة، والبطين، والحبونية)
1163هـ / 1750م
– وقعة البطحاء
1164هـ / 1751م
– وقعتا الرياض والزلفي
1165هـ / 1752م
– وقعة عفجة الحاير
1166هـ / 1753م
– وقعة حريملاء
1168هـ / 1755م
– وقعة الدار
– 1169هـ / 1756م
– وقعة منفوحة
1170هـ / 1757م
– وقعتا الرشا والرياض
1171هـ / 1758م
– وقعتا أم العصافير والبنية الثانية
1172هـ / 1759م
– وقعة القصب
– حملة حاكم الأحساء عريعر بن دجين على الدولة السعودية الأولى وصدها
– بناء سور الدرعية
1173هـ / 1760م
– وقعة الثرمانية
1175هـ / 1762م
– وقعة مقرن
1177هـ / 1763م
– وقعة قذلة
1178هـ / 1764م
– وقعة الحائر بين قوات الدولة السعودية الأولى، وقوات حاكم نجران
– حملة حاكم الأحساء عريعر بن دجين الثانية على الدرعية وفشلها
1179هـ / 1765م
– وقعة الصبيحات
1765م
– وفاة الإمام محمد بن سعود، وتولي الإمام عبدالعزيز بن محمد الحكم
1773م
– دخول الإمام عبدالعزيز بن محمد الرياض، وتوحيد معظم نجد تحت حكمه
1803م
– تولي الإمام سعود بن عبدالعزيز الحكم، وبلوغ الدولة أوج قوتها
1814م
وفاة الإمام سعود الكبير، وتولي الإمام عبدالله بن سعود الحكم
1818م
– سقوط الدولة السعودية الأولى بعد حملة إبراهيم باشا العثمانية
1824م
استعادة الإمام تركي بن عبدالله للرياض، وتأسيس الدولة السعودية الثانية
1834م
– اغتيال الإمام تركي بن عبدالله، وتولي ابنه الإمام فيصل بن تركي الحكم
1838م
– اعتقال العثمانيين للإمام فيصل بن تركي، ونقله إلى القاهرة
1843م
– عودة الإمام فيصل بن تركي للحكم، وتعزيز الاستقرار في نجد
1865م
– وفاة الإمام فيصل بن تركي، وبدء النزاعات بين أبنائه
1891م
– سقوط الدولة السعودية الثانية بعد معركة حريملاء، ونفي الإمام عبدالرحمن بن فيصل
1902م
– الملك عبدالعزيز يستعيد الرياض، ويؤسس الدولة السعودية الثالثة
1927م
– اعتراف بريطانيا بحكم الملك عبدالعزيز في معاهدة جدة
1932م
– إعلان توحيد المملكة العربية السعودية، وتسميتها بهذا الاسم
1938م
– اكتشاف النفط في المملكة، وإحداث التحول الاقتصادي
27 يناير 2022م
– صدور أمر ملكي باعتبار 22
فبراير يومًا للتأسيس
22 فبراير 2022م
– أول احتفال رسمي بيوم التأسيس في المملكة
.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الدولة السعودیة الأولى الإمام محمد بن سعود فیصل بن ترکی
إقرأ أيضاً:
بأحجار السروات.. مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يُجدّد مسجدًا عمره 13 قرنًا
جاء مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، بعد 13 قرنًا من تأسيس مسجد الصفا -أحد أقدم مساجد المملكة في منطقة الباحة- الذي يتميز ببنائه على طراز السراة؛ ليحافظ المشروع على قيمه التاريخية ويعيد عناصره الجمالية، ويجدّد بناءه بالمواد الطبيعية من أحجار جبال السروات والأخشاب المحلية المستخدمة في الأسقف والأعمدة والنوافذ والأبواب.
وتبلغ مساحة مسجد الصفا، الذي يقع في محافظة بلجرشي – ” https://goo.gl/maps/dfnwAJbeVWA4kS9r8 “، قبل وبعد التطوير 78م2، كما ستبقى طاقته الاستيعابية قبل وبعد الترميم المعتمد على مجموعة من الأساليب، التي تحافظ على القيم التاريخية والتصميمية عند 31 مصليًا، حيث يحيط بالمسجد الذي بُني قبل 1350 عامًا مبانٍ متلاصقة، بينها ممرات ضيقة في قرى أعالي الجبال، التي تتعدد فيها أشكال البناء وتبرز المباني الحجرية التي تمتاز بالفتحات الضيقة.
ويقوم مسجد الصفا على عمودين مميزين من شجر العرعر، وسيحافظ مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية عليهما ويعيد تطويرهما، إلى جانب المحافظة على نقوش أعمدة المسجد وتطويرها بنقوش وحدة الدرج، في خطوة ستحقق إحياء التقاليد المعمارية القديمة لمنطقة الباحة وإبراز إرثها التاريخي العتيق.
ويُروى أن أول من بنى مسجد الصفا الصحابي سفيان بن عوف الغامدي، وكان للمسجد دور اجتماعي بارز؛ لاعتباره مكانًا لاجتماعات أهل القرية يناقشون فيه أمورهم، ويحلون منازعاتهم ومشاكلهم بين صلاتي المغرب والعشاء.
ويأتي مسجد الصفا ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.
اقرأ أيضاًالمجتمعالدكتور السبتي يشكر القيادة بمناسبة تمديد خدمته مستشارًا بالأمانة العامة لمجلس الوزراء بمرتبة وزير
ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة، بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين تُجرى عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها، مع أهمية إشراك المهندسين السعوديين للتأكد من المحافظة على الهوية العمرانية الأصيلة لكل مسجد منذ تأسيسه.
يذّكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية، جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من أربعة أهداف استراتيجية، تتلخص: بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في تمكين البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير وتصميم المساجد الحديثة.