صحيفة البلاد:
2025-05-02@12:43:05 GMT

«قويم» في يوم التأسيس

تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT

«قويم» في يوم التأسيس

يوافق يوم السبت 22 فبراير (شباط)، الاحتفال بيوم التأسيس السعودي، وهذا الإحتفال الكبير بهذا الحدث التاريخي الأعز، يعبر عن اهتمام الدولة السعودية بماضيها الألق، وبعمقها الإستراتيجي، وعراقتها التي تضرب في أعماق التاريخ، وبحاضرها المزهر ومستقبلها الباهر .
التأسيس ليوم التأسيس، ليس حدثاً عابراً، بل ترسيخاً للهوية الوطنية الحقة، وتنويراً للمجتمع السعودي الأبي بهذا الحدث العظيم، الذي لا يُنسى، ولا يُختزل من ذاكرة الأجيال، ولا يعتريه الزيف جيلاً بعد جيل.


إن الإنتماء لهذا الكيان الشامخ المملكة العربية السعودية يجعلنا نفخر بهذا الوطن وقيادته ومقدراته ومنجزاته ، وننظر لكل ما هو إيجابي في وطننا الأشمّ من أمن وأمان وعزة ورفعة وتمكين ومكتسبات جعلت لمملكتنا الفتية ثقلاً سياسياً واقتصادياً على الصعيدين العربي والعالمي.
نعتز بيوم التأسيس ونهنيء قائدنا ووالدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله، ونستشرف المستقبل مع عرّاب الرؤية ولي عهدنا المجدد الملهم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الذي يعبر بنا عُباب البحر في كل يومٍ وليلة نحو استشراف المستقبل الواعد في الوطن الواحد.
و”قويم” للنقاهة وتأهيل مرضى الإدمان، ممثلة بمجلس إدارتها، وكافة العاملين بها، تشارك الوطن، وتُهنيىء قيادته في هذا اليوم المجيد الذي وضع المملكة العربية السعودية في ركب الحضارة والتطور ، نمجّد الوحدة، ونعزِّز الانتماء ونعيش الفخر سوياً .
فهنيئاً لنا بوطننا .
وطني لو شُغلت بالخلد عنه
نازعتني إليه في الخُلد نفسي
• أخصائي نفسي وتأهيل مرضى الإدمان

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

«طبيب عناية» يواصل إثارة الجدل حول مارادونا!

سان إيسيدرو (أ ف ب)

أخبار ذات صلة «تريندز» يوقع مذكرة تفاهم مع الكلية العسكرية في الأرجنتين أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!

شهِد طبيب عناية مركزة في محاكمة سبعة أخصائيين صحيين متهمين بالإهمال الجنائي في قضية وفاة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو أرماندو مارادونا، بأن الأخير «لم يكن يجب أن يُخضع لرعاية منزلية» بعد جراحة الدماغ التي أجراها عام 2020، خاصة بسبب حاجته إلى «إعادة تأهيل من الإدمان».
وأضاف الطبيب فرناندو فياريخو، رئيس قسم العناية المركزة في عيادة «أوليفوس» شمال بوينوس آيرس، حيث خضع مارادونا للعملية في أوائل نوفمبر 2020 «لم يكن مريضاً مناسباً للرعاية المنزلية، كنا نراقبه لأيام باستخدام المهدئات».
وشدّد: «لا أظن أنه كان بإمكانه مغادرة مؤسسة طبية، نحن نتحدث عن مريض كان يحتاج إلى إعادة تأهيل من الإدمان ويمكن أن يمرّ بنوبات من الإثارة الحركية النفسية، أو أن يُعالج نفسه بنفسه، أو يأكل ويشرب أي شيء، وهذه أمور من الصعب جدا السيطرة عليها مهنياً في منزل خاص».
واعتبر أن البديل الوحيد كان سيكون رعاية منزلية شبه مؤسسية، تشمل وجود ممرض دائم ومرافقة علاجية وطبيب ملازم له عن قرب.
ويمثل أمام المحكمة بتهمة «احتمال القتل العمد» جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، الطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف، المعالج النفسي كارلوس دياس، المنسقة الطبية نانسي فورليني، منسق الممرضين ماريانو بيروني، الطبيب بيدرو بابلو دي سبانيا والممرض ريكاردو ألميرو.
توفي نجم نابولي الإيطالي السابق عن عمر 60 عاماً في 25 نوفمبر 2020 بسبب أزمة قلبية ورئوية في مسكنه الخاص، حيث كان يتعافى لمدة أسبوعين بعد جراحة أعصاب بسبب ورم دموي في الرأس.
وأثارت شهادات عدة انتقادات حادة لظروف الرعاية، التي تلقاها مارادونا في تلك المرحلة، من بينها عدم ملاءمة المنزل، سوء التجهيزات الطبية وضعف جودة المتابعة، كما طُرحت تساؤلات حول من كان يتخذ القرارات في بيئة مارادونا الذي وصفه الطبيب فياريخو بأنه كان في «حالة وعي مشوشة أشبه بالضبابية».
وتكرّست مجدداً صورة مارادونا باعتباره «مريضاً غير قابل للسيطرة»، إلى درجة أن اثنين من المتهمين، وهما طبيبه المعالج وطبيبة نفسية، طلبا من عيادة «أوليفوس» بعد الجراحة إخضاعه لتخدير طويل المدى «لمعالجة أعراض التوقف عن الإدمان»، وهو ما رفضته وحدة العناية المركزة، مفضّلة تخديراً لمدة 24 ساعة يتناقص تدريجياً، بحسب شهادة الدكتور فياريخو.
وفي بداية المحاكمة، أفاد خبراء الطب الشرعي أن مارادونا، وعلى الرغم من تاريخه المعروف مع الإدمان، لم تكن هناك أي آثار لمخدرات أو كحول في دمه وقت الوفاة، لكن في المقابل عُثر على آثار أدوية مضادة للاكتئاب، الصرع والذهان، بالإضافة إلى علامات تتوافق مع تشمع كبدي.
ويواجه المتهمون أحكاماً بالسجن تتراوح بين 8 و25 عاماً في محاكمة بدأت في 11 مارس، ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو المقبل مع عقد جلستي استماع أسبوعياً.

مقالات مشابهة

  • وزير العمل: خطة شاملة لتوفير فرص العمل وتأهيل الكفاءات بالتعاون مع التعليم
  • الزيود: تحسين واقع العمال لا يتم بالشعارات واللافتات
  • صندوق مكافحة الإدمان يدرّب 3100 متعافٍ على حرف مهنية لإعادة دمجهم في سوق العمل
  • عضو الأمانة المركزية للشعب الجمهوري: عمال مصر بناة المستقبل وصناع الحضارة والتنمية
  • محمد عيد: عمال مصر ركيزة الوطن وبناة المستقبل في مواجهة التحديات
  • خدمات درعا تواصل أعمال فتح وتأهيل عدد من الطرق وإزالة الأنقاض منها
  • «طبيب عناية» يواصل إثارة الجدل حول مارادونا!
  • أكد استمرار التنقيب والاكتشافات وتأهيل الكوادر.. الناصر: ارتفاع متزايد لاحتياطيات السعودية من النفط والغاز
  • رؤية المملكة 2030.. إنجازات وطن تتحدث للعالم
  • لماذا سمي شهر ذو القعدة بهذا الاسم؟.. سر يغفل عنه الكثيرون