بعض الأشخاص يفضلون الأجواء الهادئة والاحتفالات البسيطة بعيدًا عن التجمعات الكبيرة، ويرجع ذلك إلى طبيعة برجهم الفلكي، وهناك 6 أبراج لا تحب الاحتفالات الكبيرة وتفضل الخصوصية وترى في ذلك راحة وسعادة لها، وفقًا لما نشر في «times of india».

6 أبراج لا تحب الاحتفالات الكبيرة

1- برج العقرب

مولود برج العقرب معروف بطبيعته الغامضة والعميقة، وهو من أكثر الأبراج التي تفضل الخصوصية في كل شيء، حتى في الاحتفالات، لا يحب أن يكون محط الأنظار أو أن يشارك فرحته مع عدد كبير من الناس، بل يفضل الاحتفال في أجواء محدودة مع المقربين فقط.

2- برج الجدي

يعرف مواليد برج الجدي يفضلون الاحتفالات البسيطة بعيدًا عن الضوضاء والتجمعات الكبيرة، فهم شخصيات عملية تهتم بالمعاني الحقيقية للأحداث أكثر من المظاهر، لذا عادةً ما تجدهم يفضلون الجلوس مع العائلة أو الأصدقاء المقربين بدلاً من حضور الحفلات الصاخبة.

3- برج السرطان

برج السرطان برج عاطفي وحساس، ويشعر بالراحة في الأجواء الهادئة التي تجمعه بالأشخاص الذين يحبهم، ولا يفضل الاحتفالات الكبيرة، بل يفضل أجواء منزلية دافئة مع العائلة والأصدقاء المقربين.

4- برج العذراء

صاحب برج العذراء من الأبراج لا يحب الصخب والازدحام، فهو شخصية تحليلية وتحب التفاصيل، ولا يجد متعته في الحفلات الضخمة، يفضل قضاء وقته في أماكن هادئة والاستمتاع بلحظات بسيطة مع الأشخاص الذين يرتاح معهم.

5- برج الحوت

يعتبر مولود الحوت حالم ورومانسي، ويشعر بالتوتر في الأماكن المزدحمة، ويفضل الاحتفالات البسيطة التي تعكس مشاعره الحقيقية، ويجد سعادته في قضاء الوقت مع عدد قليل من الأشخاص الذين يشعر معهم بالراحة.

6- برج الثور

من المعروف أن برج الثور شخص هادئ بطبيعته، ويجد راحته في الأماكن التي تمنحه شعورًا بالأمان والدفء، ولا يحب الحشود الكبيرة أو الاحتفالات الصاخبة، بل يفضل التجمعات الصغيرة مع أشخاص يعرفهم جيدًا، ولا يشعر بالراحة وسط الضوضاء والزحام، ويفضل الأجواء التي تمنحه إحساسًا بالاستقرار والسكينة، يحب التحكم في بيئته، والحفلات الكبيرة تجعله يشعر بالتوتر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أبراج الأبراج الفلكية

إقرأ أيضاً:

الاحتفالات والفعاليات تعم جميع أنحاء المملكة احتفاء بذكرى تأسيس الدولة السعودية غدًا

تشهد مدن المملكة إقامة عدد من الفعاليات الثقافية والفنية التي تحلق في سماء الإبداع والحب والولاء احتفاء بيوم تأسيس المملكة العربية السعودية، الذي يصادف غدًا السبت 23 شعبان 1446هـ، الموافق 22 فبراير 2025م، وهو يوم تأسيس المملكة في منتصف عام 1139هـ، الموافق 22 فبراير من عام 1727م، على يد الإمام محمد بن سعود -رحمه الله- مؤسس الدولة السعودية الأولى.
وتتجسد في هذه المناسبة الوطنية معاني الاعتزاز بالجذور الراسخة والعمق التاريخي لهذه الدولة المباركة، وارتباط مواطنيها الوثيق بقادتها منذ تأسيس الدولة السعودية الأولى قبل ثلاثة قرون وعاصمتها الدرعية. دولة ذات سيادة تامة، ودينها الإسلام، ودستورها كتاب الله تعالى وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- حتى وقتنا الحاضر.
ويفتخر أبناء المملكة بهذا الإرث التاريخي الكبير الذي أسسه الإمام محمد بن سعود -رحمه الله- في دولة عظيمة، رسمت سجلاً حافلاً لأحداث الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية التي عاشها أبناء الجزيرة العربية آنذاك تحت حكم الدولة السعودية الأولى، مرورًا بحكم الإمام تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود -رحمه الله- مؤسس الدولة السعودية الثانية، وصولاً إلى قيام المملكة العربية السعودية على يد موحدها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود وباني نهضتها الذي ينسب إليه الفضل بعد الله، وأبنائه الملوك من بعده -رحمهم الله جميعًا-، في تطورها ونمائها، ووصولها إلى ما وصلت إليه اليوم من نهضة داخلية ومكانة متميزة عربيًا وإقليميًا وعالميًا، حتى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-.
وذكرى يوم التأسيس فرصة سانحة لاسترجاع ذاكرة ثلاثة قرون مضت منذ تأسيس الدولة السعودية، وما تحمله من أحداث ومواقف خلدتها كتب التاريخ والسير، وبرزت معالمها على امتداد الجزيرة العربية، إذ لم تكن دولة وليدة لحظة عفوية بل تشكلت على مدى قرون، ورسخت قواعد الدولة المتماسكة التي أرست الحكم، وجعلت أمن المجتمع في مقدمة اهتماماتها مع خدمة الحرمين الشريفين، وتحقيق رغد العيش للمجتمع وسط تحديات كثيرة، لكن عمق التلاحم الوطني وقوته كان بفضل الله تعالى سببًا في تعاقب الدولة السعودية منذ عام 1727م حتى وقتنا الحاضر، وصد أي عدوان خارجي أو محاولة لخلخلة النسيج الاجتماعي في الدولة السعودية لتستمر نجاحاتها حتى العهد الميمون على الرغم من الظروف العصيبة التي مرت بها في الماضي.
وتجسد احتفالات مدن المملكة في جميع أنحائها بهذه المناسبة عمق هذا التاريخ الكبير الذي خلفه لنا قادة هذه البلاد المباركة ورجالاتهم حتى الوقت الحاضر، في لوحات معبرة عن فصول من الزمن مرت بها هذه البلاد في أوقات الرخاء والشدة، وظلت خلالها -ولله الحمد- راسخة أبية محافظة على هويتها العربية الأصيلة، مجددة مفهوم الوحدة الوطنية في كل مرحلة من مراحل وطننا بدءًا بالدولة السعودية الأولى فالثانية حتى المملكة العربية السعودية، وظل خلالها التلاحم عنوانًا بارزًا للعلاقة المجيدة بين الشعب والقيادة الرشيدة، وصولاً إلى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- الذي تشهد خلاله البلاد تطورًا ونهضة في شتى المجالات، تقودها الرؤية الطموحة رؤية المملكة 2030.

مقالات مشابهة

  • بالأزياء والفعاليات التراثية.. كيف يستعد السعوديون ليوم التأسيس؟
  • الاحتفالات والفعاليات تعم جميع أنحاء المملكة احتفاء بذكرى تأسيس الدولة السعودية غدًا
  • عشرات الشركات الكبيرة.. انطلاق فعاليات معرض أربيل الدولي للسيارات (صور)
  • لامين يامال: الانتقال إلى ريال مدريد أمر مستحيل
  • لهذا السبب يفضل مبابي لقاء أتلتيكو في دوري الأبطال
  • مي عمر تثير الجدل في حفل توزيع جائزة القلم الذهبي بالرياض
  • ديكتاتور وممثل متوسط..ترامب يهاجم زيلينسكي: يفضل تدمير أوكرانيا
  • بالفيديو.. بدء الاحتفالات بذكرى «ثورة فبراير» بمدينة مصراتة
  • مواليد 3 أبراج فلكية يميلون إلى الخصوصية في حياتهم.. «غامضين على طول»