إعلام إسرائيلي: سنطلق سراح محتجزين من رفح و4 آخرين من النصيرات
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، أنه سيتم إطلاق سراح محتجزين اثنين من رفح الفلسطينية و4 آخرين من النصيرات, وذلك وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية القاهرة الإخبارية.
فى المقابل، من المقرر أن تشمل الدفعة السابعة من تبادل الأسرى إطلاق سراح عدد من المحكوم عليهم الفلسطينيين بالمؤبدات والسجن مدى الحياة، وقد أمضى بعضهم أكثر من ٢٠ عامًا فى سجون الاحتلال الإسرائيلى، فيما ذكر مكتب إعلام الأسرى أنه من المتوقع أن تفرج إسرائيل عن ٦٠٢ أسير فلسطينى.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، إنه تسلم قائمة بأسماء الأسرى الإسرائيليين الستة الذين ستفرج عنهم حركة حماس، غدًا، مشيرًا إلى أنه أبلغ عائلاتهم بذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفلسطينيين وسائل إعلام إسرائيلية النصيرات رفح الفلسطينية محتجزين المزيد
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على خيام النازحين بغزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام فلسطيني، قال إن هناك شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على خيام نازحين في منطقة المواصي بخان يونس جنوب قطاع غزة.
ذكرت شبكة قُدس الفلسطينية إنه ارتقى الليلة الماضية، المعتقل القاصر وليد خالد عبدالله أحمد (17 عاماً) من بلدة سلواد شرق مدينة رام الله المحتلة، في سجن مجدو، في جريمة ممنهجة تمارسها منظومة سجون الاحتلال بشكل غير مسبوق بحق الأسرى الفلسطينيين.
وقالت مؤسسات الأسرى في بيان، إن الشهيد القاصر وليد أحمد اعتقل في تاريخ 30/9/2024، ولا زال موقوفاً حتى اليوم، ولم يتسن التأكد من ظروف استشهاده حتّى اللحظة.
وذكرت هيئة شئون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، أنّ القاصر وليد هو الشهيد الـ(63) الذي يرتقي منذ بدء حرب الإبادة وهم فقط المعلومة هوياتهم، من بينهم على الأقل (40) من غزة.
وأكدت، أن هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (300) علماً أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، كما ويرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى (72) من بينهم (61) منذ بدء الحرب.
وأضافت الهيئة والنادي، أنّ قضية استشهاد المعتقل القاصر أحمد تُشكّل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة.
وشددت، على أنّ وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظيّ لجرائم ممنهجة، أبرزها التّعذيب والتّجويع والاعتداءات بكافة أشكالها والجرائم الطبيّة، والاعتداءات الجنسيّة، والتّعمد بفرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، عدا عن سياسات السلب والحرمان -غير المسبوقة- بمستواها.