الفياض: الحشد الشعبي يعمل ضمن مشروع المقاومة الإسلامية
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
آخر تحديث: 22 فبراير 2025 - 10:39 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض، السبت، أن الحشد الشعبي مؤسسة تابعة للقائد العام ويعمل ضمن مشروع المقاومة الإسلامية .وقال الفياض في تصريح متلفز ،، إنه “نحن مع التغيير الذي اختاره الشعب السوري ونؤيد تواصل الحكومة العراقية مع الإدارة الجديدة في دمشق”.
وأضاف إن “الحشد الشعبي مؤسسة تابعة للقائد العام للقوات المسلحة ويعمل ضمن مشروع المقاومة الإسلامية”.وتابع الفياض،: “لم ادخل في اي سجال يخص السن التقاعدي ولا اخشى من الحملات الإعلامية”.ودعا الفياض الى، ضرورة تشريع قانون تعديل قانون الحشد الشعبي حتى يستند اليه قانون الخدمة والتقاعد”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: الحشد الشعبی
إقرأ أيضاً:
مشروع “رفقة الحبيب” يوزع كسوة العيد على 50 يتيماً بتمويل مؤسسة “صلة”
شمسان بوست / مأرب:
ضمن مبادراتها الإنسانية الرمضانية، نفذت شبكة النماء اليمنية للمنظمات الأهلية مشروع “رفقة الحبيب” لتوزيع كسوة العيد على 50 يتيماً في محافظة مأرب بدعم كريم من مؤسسة “صلة” .
وجاءت المبادرة لتلبية احتياجات الأيتام وأسرهم مع اقتراب عيد الفطر المبارك، وزرع البهجة في قلوب الأطفال الذين حرموا من عطف الأب.
وقد عبَّر الأيتام وأمهاتهم عن امتنانهم العميق لهذه المبادرة، التي جاءت في توقيت يحتاجون فيه لدعم معنوي ومادي. وقالت إحدى الأمهات: “الكسوة الجديدة أعادت الفرح إلى أطفالي، خاصةً في ظل الظروف الصعبة. نشكر كل من ساهم في رسم هذه الابتسامة”. فيما انطلق الأطفال بلباسهم الجديد يشاركون أقرانهم بهجة العيد، معبرين عن شكرهم لمؤسسة “صلة” وشبكة النماء على “الهدية التي جعلتهم يشعرون بالاهتمام كباقي الأطفال”.
من جانبه، أكد منسق مشروع “رفقة الحبيب” في شبكة النماء الأستاذ فتحي النور أن هذه المبادرة تأتي استمرارًا لجهود دعم الفئات الأكثر احتياجًا، وقال: “نسعى لتعويض الأيتام جزءًا من حقوقهم المهدورة، ونتوجه بالشكر لمؤسسة ‘صلة’ على شراكتها الفاعلة في إنجاح هذه الحملات”.
يذكر أن مشروع “رفقة الحبيب” يهدف إلى تقديم الدعم النفسي والمادي للأيتام وأسرهم على مدار العام، من خلال أنشطة متنوعة كالكفالات النقدية، والتعليمية، والمساعدات العينية، والتأمين الصحي، بما يتماشى مع رؤية المؤسستين في بناء مجتمع متكامل يسوده التكافل.