تفاعل عضو مجلس بلدي مصراتة السابق سليمان بن صالح، مع واقعة دهس العلم الأمازيغي في طرابلس، وذلك في تدوينة على حسابه بموقع فيسبوك اليوم السبت.

كتب قائلًا “بخصوص الرايات والأعلام التي تخص مكونات الشعب الليبي، عندما يكون لمكون ما الحق في أن تكون له رايته الخاصة فإن من حق بقية المكونات أن تكون لهم رايات خاصة”.

وتابع قائلًا، “مثلاً نحن مكون الكورغلية من حقنا أن يكون لنا علم خاص، ثم هو نفس الحق للمكون البدوي العربي، وكذلك التباوي والتارقي والقريتلي والمرابطين والأفريقي، لتصبح في ليبيا عدد من الرايات والأعلام يتم نصبها أو تعليقها جنباً إلى جنب مع علم الدولة في كل مناسبة، فلكل مكون من هذه المكونات هوية يعتز بها ولا يريد التنازل عنها، وكذلك له خصوصية وله ما يميزه عن غيره من الطوائف الأخرى، وبذلك تنتهي الحساسية من هذه الرايات وتنتهي المشاكل الناتجة بين الحين والآخر بسبب سوء التصرف من بعض الاشخاص” وفق تعبيره.

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

هل تكون جرمانا معقل الدروز نقطة انطلاق شرارة صدام بين سورية والاحتلال؟

هل تكون جرمانا معقل الدروز نقطة انطلاق شرارة صدام بين سورية والاحتلال؟

مقالات مشابهة

  • الفيتوري: آن أوان إلغاء وزارة الخارجية الليبية
  • الوزير الشيباني: نتوجه بالشكر للأمم المتحدة، ولسعادة الأمين العام السيد أنطونيو غوتيريش، ولمسؤول الجمعية العامة على تعاونهم واستقبالهم الإيجابي. كما نشكر بعثة المملكة العربية السعودية على دعمها وتعاونها، وكذلك دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة
  • شرف الانتماء إليك …. نبراسٌ لن ينطفئ …
  • الأهلي يقترب من ضم بن رمضان.. 2 مليون دولار و20% من إعادة البيع
  • الحق اشتري .. خصم كبير على حاسوب MacBook Air M4
  • هل تكون جرمانا معقل الدروز نقطة انطلاق شرارة صدام بين سورية والاحتلال؟
  • لابيد: كل الرهائن سيموتون إذا استمرت حرب غزة
  • عندما تكون أقصي الطموحات هي إيقاف الحرب !!..
  • تسلا مهددة بعد منع الصين تصدير أهم مكون للروبوتات
  • انهيار منزل مكون من ثلاثة طوابق على السكان بحى غرب أسيوط