أعلنت وزارة الصحة  ظهور أول حالتين من متحور كورونا الجديد EG.5 في مصر، وهو ما يدفع البعض لمعرفة معلومات من متحور كورونا EG.5.

معلومات لا تعرفها عن متحور كورونا الجديد EG.5

 

كشفت منظمة الصحة العالمية عن العديد من متحورات فيروس كوفيد-19، منها 3 متحورات مصنفة على أنها مثيرة للاهتمام وهي (XBB.1.16 ، XBB.1.

5 ، EG.5)، وستة متحورات أخرى مصنفة أنها تحت المراقبة، وفقا لما نشر في موقع كيلافند كلينك.

 

احمي نفسك من متحور كورونا الجديد بـ 9 نصائح فعالة دراسة غريبة.. النساء أفضل في ركن السيارات من الرجال

 

 وأشارت منظمة الصحة العالمية، إلى أنه على المستوى العالمي، لا يزال "XBB.1.16" هو المتحور الأعلى انتشارًا، حيث تم الإبلاغ عنه من إجمالي 101 دولة منذ ظهوره، وتمثل نسبة انتشاره 25,2% من بين جميع المتحورات الأخرى في الفترة من 17 إلى 23 يوليو 2023.

 

معلومات لا تعرفها عن متحور كورونا الجديد EG.5

 

وأفادت المنظمة، بأن متحور كورونا الجديد EG.5، وستة متحورات أخرى مصنفة يتميز بسرعة الانتشار ولا يصيب سوى الجهاز التنفسي العلوي.

 

 وتشمل أعراض متحور كورونا الجديد EG.5، ، ما يلي :

_ ارتفاع في درجة الحرارة.

_ آلام في الجسم والزور.

_ ضعف وتكسير .

_ كحة مستمرة .

_ شعور بالألم عند البلع أو الحديث.

_ سيلان الأنف .

_ الصداع .

 

وأضافت منظمة الصحة العالمية، ألى أن متحور كورونا الجديد EG.5، أكثر انتشارًا، لكنه ليس أقوى ولا يسبب عبئا أكثر على المصابين به.

 

وتكمن خطورة متحور كورونا الجديد في الانتشار، ولكنه ليس خطيرًا من الناحية الصحية، وكل الأدوية المستخدمة لعلاج فيروس كورونا ومتحوراته أثبتت فعاليتها في علاج هذا المتحور.

 

وأبلغت الدول التي ظهر بها المتحور عن عدد قليل للإصابات والوفيات، فيما أبلغت دول أخرى تابعة لمنظمة الصحة العالمية عن زيادة الإصابات وقلة الوفيات.

 

ويمثل المتحور الجديد مصدرًا قلق لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والمناعة المنخفضة، كما هو الحال مع "كوفيد طويل الأمد"، رغم تأكيد خبراء الصحة حتى الآن على أن السلالة الجديد، لا تشكل تهديدا كبيرا، أو على الأقل ليست أخطر من المتحورات الرئيسية الأخرى المتداولة.

 

وانتشر متحور كورونا الجديد ايريس "EG.5"، في 50 دولة منها، الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وكوريا الجنوبية واليابان وكندا وأستراليا وسنغافورة وفرنسا والبرتغال وإسبانيا، وظهر أيضًا في دولة الكويت الشقيقة، وتسبب في أكثر من مليون إصابة حول العالم وأكثر من 3100 حالة وفاة في أقل من شهر.

 

وهذا الانتشار المستمر للفيروس، قد تعني عودة سكان العالم لارتداء الكمامات في الأماكن العامة، حسب ما أشار إليه الخبراء، لوقف انتشار المتحور وحتى لا نعود لانتشار الوباء مرة أخرى بسبب عدم اتباع الإجراءات الاحترازية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كورونا متحور كورونا فيروس كوفيد أعراض متحور كورونا الجديد منظمة الصحة العالمية متحور کورونا الجدید EG 5 الصحة العالمیة من متحور

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية: فتح معبر رفح سيساهم في إجلاء المصابين وزيادة المساعدات الإنسانية للقطاع

أكد المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، أن المجتمع الدولي عليه مسؤولية أساسية لمساعدة الفلسطينيين شمال غزة.

الصحة العالمية: اتفاق وقف إطلاق النار سيسهم في إجلاء المصابين من قطاع غزة الصحة الفلسطينية تُعلن حصيلة جديدة للعدوان الإسرائيلي على غزة

وقال “المتحدث” خلال تصريحاته عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم السبت، إنه :"نحن في حاجة إلى ضمان استمرار تدفق الإمدادات وتثبيت وقف إطلاق النار".
وتابع:" بدون أونروا لا يمكن دعم اللاجئين الفلسطينيين وغياب الوكالة هو بمثابة كارثة حقيقية".

وواصل المتحدث أن  فتح معبر رفح سيساهم في إجلاء المصابين وزيادة المساعدات الإنسانية للقطاع.

 

وصول الدفعة الأولى من مُصابي الحرب إلى رفح للعلاج في مصر


 

وفي سياق آخر،  شهد معبر رفح وصول الدفعة الأولى من مُصابي الحرب في غزة إلى معبر رفح تمهيدًا لتلقي العلاج في مصر. 

 ورفعت مصر درجة الاستعداد لاستقبال 50 جريحًا من أجل تلقي العلاج في مصر

 وتكثف السلطات المصرية في شمال سيناء جهودها عند الحدود المصرية/ الفلسطينية لاستقبال مُصابي الحرب على غزة. 

 وأفادت شبكة القاهرة الإخبارية بوجود لجنة صحية مصرية تنتظر وصول المصابين الفلسطينيين لتقديم الخدمات الطبية لهم.

 ويستعد معبر رفح لاستقبال 50 مصابًا من قطاع غزة.

 وفي هذا السياق، شددت منظمة الصحة العالمية في بيانٍ لها أمس الجمعة على ضرورة تسريع عمليات الإجلاء الطبي من غزة عبر جميع الطرق الممكنة.

 وذكرت المنظمة في بيانها العاجل إلى وجود ما بين 12 إلى 14 ألف فلسطيني ما زالوا بحاجة للإجلاء الطبي من غزة. 

 وتلعب الطواقم الطبية دورًا حاسمًا في الحروب والنزاعات المسلحة، حيث تعمل في ظروف بالغة الخطورة لإنقاذ الأرواح وتقديم الرعاية الصحية للجرحى والمصابين. تواجه هذه الفرق تحديات هائلة، مثل نقص الأدوية والمعدات الطبية، واستهداف المنشآت الصحية، وصعوبة الوصول إلى المناطق المتضررة بسبب القصف والحصار. رغم هذه العقبات، يواصل الأطباء والمسعفون والممرضون عملهم الإنساني، ملتزمين بمبادئ القانون الدولي الإنساني، الذي ينص على حماية العاملين في المجال الطبي وضمان وصولهم الآمن إلى المحتاجين. في بعض النزاعات، تلعب المنظمات الدولية مثل اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة أطباء بلا حدود دورًا رئيسيًا في توفير الدعم الطبي والمساعدات الطارئة.

 

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية تشرف على أول عملية إجلاء طبي من معبر رفح
  • الصحة العالمية: فتح معبر رفح سيساهم في إجلاء المصابين وزيادة المساعدات الإنسانية للقطاع
  • «الصحة العالمية»: 14 ألف شخص بحاجة للإجلاء الطبي من غزة
  • الصحة العالمية تدعو إلى الإخلاء الطبي العاجل من غزة
  • الصحة العالمية تدعو إلى الإخلاء الطبي العاجل من قطاع غزة
  • الصحة العالمية: 14 ألف فلسطيني يحتاجون الإجلاء الطبي من غزة
  • "الصحة العالمية": الاحتياجات الصحية في غزة هائلة
  • معلومات صادمة بحادث طائرة الركاب والمروحية العسكرية في واشنطن
  • تحقيق CNN.. معلومات صادمة بحادث طائرة الركاب والمروحية العسكرية في واشنطن
  • ظهور فيروس "نزيف العين" مجددا بمعدل وفيات يصل لـ90%