تصريح صابرين عن الحجاب يشعل الجدل: هل رفضت العودة أم أساءت التعبير؟
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
القاهرة
أثارت الفنانة المصرية صابرين موجة من الجدل بعد تصريحها الأخير حول إمكانية العودة لارتداء الحجاب.
وجاء ذلك في برومو لأحد البرامج التي ستُعرض خلال شهر رمضان المقبل، حيث تحدثت عن هذا الموضوع بشكل غير متوقع.
وأجابَت صابرين على سؤال المذيعة حول ارتدائها الحجاب مجددًا قائلة: “شوفي.. إحنا هنحطه هنحطه.
وهذه الكلمات لاقت ردود فعل متباينة من متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي، فبينما اعتبر البعض أنها ترفض العودة إلى الحجاب، رأى آخرون أن تصريحها كان غير موفق.
أشعلَت هذه التصريحات نقاشًا حادًا بين متابعي الفنانة، حيث تعالت الأصوات التي تفسر ردها بأنه تعبير عن رفضها لفكرة العودة إلى الحجاب، في المقابل، انتقد البعض الأسلوب الذي تم به طرح الموضوع، معتبرين أن الإجابة لم تكن واضحة بما فيه الكفاية.
إقرأ أيضًا
صابرين: تناول الكوارع ولبان الدكر سر المظهر الشبابي.. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحجاب صابرين فنانة مصرية مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. الموضوع بدأ بورم فى جسدها وانتهى بالسرطان وطلاقها
أبت السيدة التي طلقت غيابيا أن تتعرض للهزيمة من سرطان الثدى، وكذلك من انفصال زوجها وتخليه عنها، ووقفت قوية من أجل أبنائها، حاربت لتساندهم وعملت ليلا ونهارا حتي توفر لهم كل متطلباتها ولا تشعرهم بالنقص وتجعلهم يعيشوا في نفس المستوي الاجتماعي الذي اعتادوا عليه.
تلك واحدة من آلاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
وأكدت الزوجة: "كنت سعيدة مع زوجي، أعمل كثيرا ونسافر وأساعد أهله، لم أرفض لزوجي طلب يوما عشت برفقته 8 سنوات، ولم أتخيل أن تنتهي حياتي بكارثة بعد أن أهملت صحتي بسبب انشغالي بزوجي وحياته وعائلته، لأكتشف أن الكتلة التي كانت في جسدي وكنت أظنها كيس دهني هي -ورم خبيث- وبدأت رحلتي مع السرطان".
وتابعت: "زوجي في البداية كان مهتم ومع الوقت أصبح يتذمر، ليتركني في النهاية هربا من رحلتي مع المرض اللعين، وجلسات العلاج الكيميائى والآلام القاتلة والعلاج الإشعاعى، لتتراكم علي الضغوط من كل جانبي بعد طلاقي غيابيا على يديه، بخلاف مناعتى التي انهارت، ولكنني رفض الاستسلام من أجل أولادي، وثقتى بالله جعلتنى أقف على قدمى وأحارب المرض والخلافات الأسرية وأطالب بحقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج".
مشاركة