ترامب يعلن ترشيح اللفتنانت جنرال دان كين لمنصب رئيس هيئة الأركان المشتركة
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن ترشيح اللفتنانت جنرال دان كين لمنصب رئيس هيئة الأركان المشتركة.
وأوضحت وسائل إعلام أمريكية، أن الرئيس الأمريكي أقال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية الجنرال تشارلز براون.
وفي وقت سابق، كشف مسؤولون أميريكيون أن الجنرال سي كيو براون، رئيس هيئة الأركان المشتركة، والأدميرال ليزا فرانشيتي، أعلى جنرال في البحرية، مدرجان على قائمة الضباط العامين المقدمة إلى الكونجرس هذا الأسبوع والذين يمكن لوزير الدفاع بيت هيجسيث طردهم أو إزالتهم من وظائفهم الحالية.
كما أفادت شبكة "سي إن إن" أول من أفاد أن الجنرال سي كيو براون والأدميرال ليزا فرانشيتي مدرجان على القائمة للإزالة المحتملة. وقال المتحدث باسم فرانشيتي لشبكة "إيه بي سي نيوز": "نحن على علم بالتقارير ولكن ليس لدينا ما نضيفه".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ترامب رئيس هيئة الأركان المشتركة رئیس هیئة الأرکان المشترکة
إقرأ أيضاً:
منكر الإبادة الجماعية.. وزير الدفاع الإسرائيلي يهاجم رئيس الأركان
في أول خروج عن النص بينهما، علق إسرائيل كاتس وزير الدفاع الإسرائيلي على انتقادات رئيس الأركان، الفريق إيال زامير، الذي قال إنه "لا يقبل تعليمات من وسائل الإعلام"، بعد أن انتقده الوزير لاستدعائه العميد احتياط أورين سولومون للاستجواب، وفق ما ذكرت وسائل إعلام عدة.
ذكر كاتس: يُصدر وزير الدفاع تعليماته لرئيس الأركان، التابع للقيادة السياسية، بالطريقة التي يراها مناسبة.. وكان ردّ رئيس الأركان في هذا الشأن غير ضروري وغير مناسب، وفقا لما نشرته يدعوت أحرنوت.
وأردف وزير الدفاع: إن التعليمات الموجهة إلى رئيس الأركان بفحص الظروف التي أدت إلى التحقيق والادعاءات الواردة في الرسالة التي كتبها العميد أورين سولومون، إلى رئيس الوزراء ووزير الدفاع، بشأن سلوك الجيش الإسرائيلي تجاهه في ضوء التحقيق الحاسم الذي أجراه.
من جانبه، قال رئيس الأركان زامير " رئيس الأركان لا يتلقى التعليمات من خلال التصريحات الإعلامية، والادعاء بأن سولومون يخضع للتحقيق بسبب دوره في تحقيقات 7 أكتوبر باطلة ولا أساس لها من الصحة".
وتابع: استُدعي سولومون للاستجواب بسبب اشتباه في ارتكابه انتهاكات خطيرة لأمن المعلومات، وسيستمر التحقيق بمهنية وموضوعية.
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟