كائنات فضائية في الكون.. تصريح مفاجيء من فاروق الباز
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
كشف عالم الفضاء المصري فاروق الباز، حقيقة وجود كائنات فضائية في الكون، قائلا:" احتمالية تواجد كائنات فضائية بعيدا عن كوكب الأرض والشمس أمر وارد ".
بناء الأهرامات عن طريق كائنات فضائية.. زاهي حواس يوضح ملفات ناسا الغامضة.. لغز الإشارة "واو" من كائنات فضائية
وقال فاروق الباز في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج " حضرة المواطن " المذاع على قناة " الحدث اليوم"، :" المجموعة الشمسية صغيرة في الكون وهناك كواكب كثيرة اكبر وأضخم من الأرض وهناك احتمالات بوجود مظاهر حياة أخرى في الكون ".
وأضاف فاروق الباز:" لا توجد كائنات فضائية قامت بزيارة كوكب الأرض وهذا أمر حاسم لحالة الجدل المثارة على السوشيال ميديا ".
وتابع فاروق الباز:" لا إثبات ملموس بزيارة كائنات فضائية لكوكب الأرض خلال الآونة الأخيرة ".
وعن تحطم مركبة فضائية روسية على سطح القمر قال فاروق الباز:" لا توجد أي رحلة هبطت في القطب الشمالي والجنوبي للقمر وهناك خطأ حدث في مسار المركبة الفضائية الروسية ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الباز فاروق الباز كائنات فضائية الكون کائنات فضائیة فاروق الباز فی الکون
إقرأ أيضاً:
تركيا تنشئ قاعدة فضائية في الصومال
أنقرة (زمان التركية) – أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستنشئ قاعدة فضائية في الصومال لاختبار الصواريخ الباليستية والصواريخ الفضائية.
بالإضافة إلى التنقيب عن النفط والغاز في الصومال، بدأت تركيا العمل على إنشاء قاعدة فضائية، وقد زف الرئيس رجب طيب أردوغان في كلمته في اجتماع المجلس العسكري الاتحادي بشرى سارة بأن تركيا ستقيم قاعدة فضائية في الصومال.
ومنحت الصومال تأشيرة للاستثمار، وتقدر تكلفة المشروع بحوالي 6 مليارات دولار.
ويتطلب برنامج تركيا للصواريخ الباليستية إجراء اختبارات بعيدة المدى، ولهذا السبب تكتسب القاعدة أهمية كبيرة.
ومن المعروف أن موقع الصومال على الحافة الشرقية من البر الرئيسي لأفريقيا هو موقع مثالي لإطلاق الصواريخ باتجاه المحيط الهندي.
وبما أن البلد قريب من خط الاستواء، فإنه يعتبر مناسبًا أيضًا لإقامة قاعدة فضائية.
كما ستساعد الاختبارات بالقرب من خط الاستواء على زيادة مدى وكفاءة الصواريخ الفضائية.
وستكون الصومال الخيار الثالث بعد قاعدة بايكونور التي يستخدمها الروس في كازاخستان وقاعدة ”سبيس إكس“ وفلوريدا حيث تجري ناسا دراساتها، مما سيوفر لتركيا ميزة كبيرة.
وأعلن أردوغان أيضا أن البحارة الأتراك سيعلمون الصوماليين كيفية صيد الأسماك.
وفي الصومال، التي لا تمتلك موانئ طبيعية كافية، يتم استغلال قطاع صيد الأسماك من قبل دول أخرى، وبسبب هذه الأنشطة غير المسجلة، يُحرم الصومال من مكسب قدره 300 مليون دولار.
وقد شمرت تركيا عن سواعدها لإنهاء هذا الوضع، وقد نُقل عن أردوغان قوله: ”لقد أخبرت الصيادين في ساريير أنهم سيذهبون إلى الصومال ويعطونهم درساً في الصيد”.