حظك اليوم برج الحوت السبت 22 فبراير 2025.. استمتع بلحظات مميزة عاطفيا
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
يتميز برج الحوت بقلبه الكبير وعواطفه الجياشة، ويتمتع بالحكمة ويحرص على خوض العديد من التجارب، وقادر على تحقيق أهدافه، كما يعرف بالكرم الشديد والعطاء دون حدود، وهو محب للتفاصيل، ويجيد اختيار الهدايا ويحسن التعامل مع شريك حياته، ويولد أصحاب برج الجدي خلال الفترة ما بين 20 فبراير إلى 20 مارس، وهي آخر الأبراج الـ12 في دائرة البروج.
ومن مشاهير برج الحوت أحمد السقا ويسرا ونجوى كرم، وحمادة هلال وهيفاء وهبي وإليزابيث تايلور وحسين فهمي، وحنان ترك ودينا الشربيني، وريهانا وأول رئيس للولايات المتحدة جورج واشنطن، ورالف نادر وألبرت أنيشتاين، ونقدم حظك اليوم برج الحوت السبت 22 فبراير 2025 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقا لخبراء الفلك.
يخبرك الفلك يا برج الحوت، أن اليوم مناسب لتثبت جدارتك، وتُظهر للعالم قدراتك وإمكانياتك، فلا تتردد في طرح أفكارك ومشاركة رؤيتك مع زملائك، فالتعاون هو مفتاح النجاح، واستغل الفرص للتألق في مجال عملك، وستحظى بالإعجاب والتقدير.
حظك اليوم برج الحوت على الصعيد العاطفيالعلاقات العائلية محور اهتمامك اليوم يا برج الحوت، وخصص وقتا كافيا لأحبائك، واستمتع بلحظات مميزة، وعبر عن حبك واهتمامك، وستجد السعادة والرضا.
حظك اليوم برج الحوت على الصعيد الصحيلا تهمل صحتك وخصص وقتا للاسترخاء وممارسة اليوجا، وتناول أطعمة صحية وتجنب الأطعمة الدسمة.
توقعات الفلك لبرج الحوت الفترة المقبلةينظر برج الحوت أيام مليئة بالإنجازات والنجاحات، فاستغلها لتحقيق أهدافك وطموحاتك، واستمتع بكل لحظة من حياتك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الحوت برج الحوت الفلك الأبراج الحظ حظک الیوم برج الحوت
إقرأ أيضاً:
علماء الفلك يحلون سر أضخم تراكم مجري في الكون!
يمن مونيتور/قسم الأخبار
حقق علماء الفلك اكتشافا ثوريا يحل أحد الألغاز الكونية، حيث تبين أن “سور هرقل-الإكليل الشمالي العظيم” (أضخم تراكم مجري معروف في الكون) هو أكبر وأقرب إلى الأرض مما كان يُعتقد سابقا.
ونُشرت النتائج الأولية للدراسة على موقع Live Science.
يذكر أن “سور هرقل” يتكون من مجموعات هائلة من المجرات تشكل “خيوطا” في الشبكة الكونية، ويمتد عبر مناطق من السماء بين كوكبة العواء (Boötes) وكوكبة التوأمين (Gemini)، وسُمي بهذا الاسم من قِبَل عالم الفلك الفلبيني الهاوي جوندريك فالديز.
كان يُعتقد سابقا أن طوله 10 مليارات سنة ضوئية، وارتفاعه 7.2 مليار سنة ضوئية، وسماكته مليار سنة ضوئية. لكن البيانات الجديدة تشير إلى أن أجزاء منه أقرب إلينا مما نعتقد.
ولو اصطفت مجرات بحجم درب التبانة بطوله لاحتاج الأمر إلى 94000 مجرة!
ويُغطي هذا الهيكل 10% من الكون المرئي، بينما مجرة درب التبانة هي جزء من هيكل أصغر حجما بكثير يُسمى “لانياكيا”.
واستخدم العلماء في الدراسة انفجارات أشعة غاما (GRBs)، وهي: انفجارات طويلة ناتجة عن انهيار النجوم العملاقة وانفجارات قصيرة ناتجة عن تصادم نجوم نيوترونية.
وهذه الانفجارات ساطعة جدا، مما يجعلها علامات مثالية لتحديد مواقع المجرات البعيدة.
ويشكك هذا الاكتشاف في “المبدأ الكوني” الذي يفترض أن الكون متجانس ومتماثل في المقاييس الكبيرة. أما وجود هياكل ضخمة غير منتظمة، مثل هذا السور يدفع العلماء لإعادة التفكير في فهمنا للكون.
وقال الباحث جون هاكيلا من جامعة ألاباما إن “أكثر ما يثير الاهتمام هو أن الأجزاء الأقرب من هذا الهيكل المجري الضخم تبعد عنا مسافة أقل مما كنا نعتقد.”
ويشكل هذا الاكتشاف خطوة مهمة على طريق فهم أكبر أسرار الكون!
المصدر: Naukatv.ru