الشرطة البلجيكية: ازدياد نسبة السرقة والجرائم المتعلقة بالمخدرات في محطة ميدي بروكسل
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أظهرت بيانات جديدة للشرطة البلجيكية، يوم الاثنين أن محطة ميدي في بروكسل أصبحت أخطر محطة بسبب انتشار الجرائم.
ووفقا للأرقام التي رصدتها الشرطة البلجيكية خلال الفترة 2018 و 2022، هناك حوالي 3500 جريمة تحدث في المحطة سنويا، وأكثرها شيوعا: السرقة والابتزاز والجرائم المتعلقة بالمخدرات.
وأفاد توماس روجمان، النائب في البرلمان البلجيكي لصحيفة دي ستندرد: " تعد جنوب بروكسل البوابة الدولية لبلدنا أي أول ما يراه العديد من الأجانب عن بلدنا، وهي ليست صورة جميلة”.
ووفقا لصحيفة دي ستاندارد في عام 2021، ساوى عدد الجرائم في محطة ميدي جميع الجرائم في 13 محطة متبقية.
بلجيكا تطلب من إيران تسليمها عامل الإغاثة المسجون لديهافضيحة "قطر غيت".. بلجيكا تضع النائب الأوروبي مارك تارابيلا تحت الإقامة الجبريةإدفع وأنت صاغر.. بلجيكا تعتمد طريقة خصم غرامات المخالفات المرورية مباشرة من الأجوروكانت صوفي دوتوردوار، الرئيسة التنفيذية لشركة السكك الحديدية البلجيكية SNCB، قد ناشدت السياسيين في رسالة طلبت فيها المساعدة في معالجة "الوضع الدرامي" في بروكسل ميدي.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: إضراب ثالث لطياري "راين إير" في بلجيكا بلجيكا توقف رجلا قتل والدته ووضع أجزاء منها في ثلاجة شاهد: لحظة وصول ثلاثة أوروبيين أفرجت عنهم إيران إلى بلجيكا ووزيرة الخارجية تستقبلهم سرقة جريمة بروكسل قطارات بلجيكاالمصدر: euronews
كلمات دلالية: سرقة جريمة بروكسل قطارات بلجيكا روسيا إسرائيل النيجر فرنسا الصحة نساء الحرب الروسية الأوكرانية عبد الفتاح البرهان محمد بن سلمان محكمة روسيا إسرائيل النيجر فرنسا الصحة نساء
إقرأ أيضاً:
أوتشا: على سلطات لليبيا تخفيف قيودها على تحركات المنظمات الإنسانية الدولية
ليبيا- تناول تقرير إخباري نشره مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا” القيود المفروضة على وصول شركاء المجال الإنساني والتنمية إلى ليبيا.
التقرير الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد أكد الإبلاغ عن زيادة كبيرة بنسبة 76% في هذه القيود خلال الربع الأول من العام 2024 قياسا بالفترة ذاتها من العام 2022 فيما كان 40% منها بيروقراطية وإدارية ما يشير إلى تفاقم التحديات التشغيلية وتقييد الحركة بشدة في الشرق والغرب.
ووفقا للتقرير شهدت مناطق الشرق والغرب تشديدا في القيود ما أدى إلى تعطيل تنفيذ البرامج بشكل كبير واضطرار عدد قليل من الشركاء إلى إغلاق مكاتبهم ووقف العمليات بسبب المطالب البيروقراطية المفرطة والأدوار غير الواضحة للنظراء المحليين والرفض المتكرر أو التأخير في منح تصاريح الحركة.
وبحسب التقرير برزت القيود المفروضة على وصول المحتاجين إلى المساعدات الإنسانية باعتبارها تحد ثان أكثر أهمية إذ تمثل 27% من جميع المشكلات المبلغ عنها في وقت تم تعليق المساعدات للمهاجرين في الجنوب في خطوة قد تكون ذات عواقب إنسانية خطيرة وسط ارتفاع عدد الوافدين من السودان.
وبين التقرير إن التدخل في تنفيذ الأنشطة الإنسانية شكل 20% من القيود ما أثر على كل شيء بداية من تنفيذ المشاريع والمهام المشتركة في المناطق المتضررة حتى بعد الحصول على الموافقات اللازمة مؤكدا أن الحماية والإجراءات المتعلقة بالألغام هما المجالين الأكثر إثارة للقلق.
وأضاف التقرير إن الحماية والإجراءات المتعلقة بالألغام تمثل أكثر من نصف القيود المبلغ عنها فيما أثرت بشكل بالغ قرابة ثلثها على قطاعات متعددة في وقت واحد داعيا لضمان وصول المساعدة للمحتاجين عبر تخفيف السلطات قيودها وتبسيط حركة الموظفين الإنسانيين والإنمائيين والموارد في جميع أنحاء ليبيا.
ترجمة المرصد – خاص