العرفي: جلسة المشاورات بالقاهرة ستكون شكلية وسيحضرها 50 عضوًا من كل مجلس
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
كشف عضو مجلس النواب، عبد المنعم العرفي عن مغادرة أعضاء مجلسي النواب والدولة الاستشاري غدا السبت لحضور جلسة المشاورات في العاصمة المصرية القاهرة الثلاثاء المقبل.
وقال العرفي في تصريح صحفي إن الجلسة ستكون شكلية حيث سيحضرها 50 عضوًا من كل مجلس، وليس المجلسين بكامل نصابهما.
وتابع: “سينتج عن الجلسة بيان يؤكد أن الحل يجب أن يكون (ليبيًا -ليبيًا) مع دعم من مصر والاتحاد الإفريقي اللذين ليسا أطرافا غريبة عن الملف، كذلك سيطلب الدعم والمساعدة من البعثة الأممية، دون فرض أي إملاءات”.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: ليبيا
إقرأ أيضاً:
التحالف المدني الديموقراطي لقوى الثورة (صمود) يرحب بمخرجات اجتماع مجلس السلم والأمن الافريقي ويواصل مشاركته في المشاورات الأفريقية لإحلال السلام في السودان
التحالف المدني الديموقراطي لقوى الثورة - صمود
تحالف “صمود” يواصل مشاركته في المشاورات الأفريقية لإحلال السلام في السودان
واصل وفد التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة "صمود" مشاركته في أعمال اللقاء التشاوري الذي تنظمه الآلية الافريقية رفيعة المستوى والإيقاد بمقر الإتحاد الإفريقي في أديس أبابا.
شارك وفد التحالف في جلسات المشاورات في يومها الثاني إلى جانب عدد من القوى السياسية والمدنية، و أكد على إستمراره في هذه المشاورات بصورة إيجابية بهدف البحث عن سبل تحقيق السلام في السودان عبر حلول سياسية تفاوضية تخاطب جذور الأزمة في البلاد، وتقوم على أساس عادل ومنصف يجعل من حرب 15 إبريل آخر حروب السودان، ويعالج آثارها الكارثية التي يدفع ثمنها المدنيين العزل في كافة أرجاء الوطن. هذا وستختتم المشاورات يوم غد الجمعة الموافق 21 فبراير 2025.
اللجنة الإعلامية
20 فبراير 2025.
التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة (صمود)
نرحب في التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة "صمود" بمخرجات اجتماع مجلس السلم والأمن الافريقي رقم 1261 الذي انعقد بتاريخ 14 فبراير 2025م، والذي ناقش الأوضاع في السودان وخلص لدعوة أطراف النزاع لوقف الحرب فوراً وفتح الممرات الانسانية وشدد أنه لا حل عسكري لهذا الصراع وأن المخرج الوحيد هو عبر حل سلمي تفاوضي يؤسس لسلام منصف ومستدام.
نتوجه بالشكر إلى رئيس المجلس في دورته الحالية، فخامة الرئيس تيودورو أوبيانغ نغويما، رئيس غينيا الاستوائية، وللقادة الأفارقة الذين وحدوا أصواتهم للوقوف مع الشعب السوداني في محنته التي خلفتها حرب 15 أبريل، ونضم صوتنا لهم في مناشدة القوات المسلحة والدعم السريع للاتفاق على هدنة إنسانية خلال شهر رمضان المعظم، وعلى تحكيم صوت العقل ووضع حد لهذا النزاع الدامي الذي تطاول أمده.
سنواصل في التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة “صمود”، عملنا المستمر في. التواصل مع الأطراف السودانية والأسرة الإقليمية والدولية سعياً لوقف النزيف في بلادنا، ومعالجة آثاره الكارثية التي عصفت بالشعب السوداني.
اللجنة الإعلامية
20 فبراير 2025