الرئيس الأمريكي يصل إلى هاواي لمعاينة الدمار الناتج عن الحرائق
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
وصل الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى هاواي لمعاينة الدمار الواسع الناجم عن حرائق الغابات الأخيرة في ماوي ولقاء الناجين والردّ على الانتقادات التي وُجّهت لحكومته بسبب استجابتها البطيئة للكارثة.
وأفادت قناة "الحرة" الأمريكية، اليوم الثلاثاء، بأن حاكم هاواي جوش غرين استقبل الرئيس بايدن وزوجته جيل في ماوي بعد نحو أسبوعين على اشتعال حرائق ضخمة أجّجتها رياح عاتية في بلدة لاهاينا؛ ما أسفر عن سقوط 114 قتيلا على الأقل.
وانتشرت الحرائق بشكل سريع جدًا فاجأ السكان والزوار الذين علقوا في الشوارع أو اضطروا للقفز في المحيط هربًا من أسوأ كارثة طبيعية تشهدها هاواي في تاريخها.
ويتوقع أن يقوم بايدن بجولة في مروحية لتفقد الأضرار، يليها إعلان عن تمويل إضافي لعمليات الإغاثة وتعيين منسّق للاستجابة الفدرالية.
وأشار البعض، بمن فيهم ناجون من الحرائق في ماوي وبعض الجمهوريين الساعين لمواجهة بايدن في انتخابات العام المقبل الرئاسية، إلى أنّ المساعدات الفدرالية كانت غير كافية وتفتقر إلى التنظيم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بايدن الرئيس الأمريكي حرائق الغابات
إقرأ أيضاً:
الادخار الوطني بالمغرب يستقر في أكثر من 28 في المائة على وقع ارتفاع الاستهلاك
أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن الادخار الوطني خلال الفصل الرابع من سنة 2024 استقر في 28,8 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي عوض 28,2 في المائة المسجلة قبل سنة.
وأوضحت المندوبية في مذكرة إخبارية حول الوضعية الاقتصادية الوطنية خلال الفصل الرابع من سنة 2024 أن هذا النمو يأخذ بالاعتبار ارتفاع الاستهلاك النهائي الوطني بالأسعار الجارية بنسبة 4,9 في المائة مقابل 5,7 المسجل سنة من قبل.
وأبرزت المذكرة أنه مع ارتفاع الناتج الداخلي الإجمالي بالقيمة بنسبة 6,2 في المائة عوض 8,4 في المائة خلال الفصل الرابع من السنة الماضية، وارتفاع صافي الدخول المتأتية من بقية العالم بنسبة 0,9 في المائة، عرف نمو إجمالي الدخل الوطني المتاح تباطؤا منتقلا من 8,7 خلال الفترة ذاتها من السنة الماضية إلى 5,8 في المائة خلال الفصل الرابع من سنة 2024.
ومثل إجمالي الاستثمار (إجمالي تكوين الرأسمال الثابت، التغير في المخزون وصافي اقتناء النفائس) 32 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي عوض 29,6 في المائة خلال الفصل ذاته من السنة الماضية.
كما أن الحاجة لتمويل الاقتصاد الوطني عرفت ارتفاعا منتقلة من 1,4 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي إلى 3,2 في المائة.
كلمات دلالية ارتفاع استقرار الأسعار الادخار الاستهلاك
محافظ بني سويف يؤدي صلاة عيد الفطر الميارك بساحة مسجد عمر بن عبدالعزيز