طبيب: البابا فرنسيس لم يتعافَ بعد لكنه لا يواجه خطر الموت
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
سرايا - قال سيرجيو ألفيري، أحد الأطباء المعالجين للبابا فرنسيس، الجمعة إن بابا الفاتيكان الذي يعالج في المستشفى من التهاب رئوي مزدوج لا يواجه خطر الموت لكنه لم يتعافَ بعد.
وأضاف ألفيري في مؤتمر صحفي "هل هو خارج منطقة الخطر؟ لا، ولكن إذا كان السؤال هل هو في خطر الموت، فإن الإجابة هي لا".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 2285
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
| 21-02-2025 11:25 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يدعو للسلام في مناطق الصراعات العالمية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه البابا فرنسيس بابا الفاتيكان منذ قليل عقب خروجه من المستشفي رسالة ملؤها الأمل والصبر في كلمته خلال صلاة “أنجيلوس” اليوم، حيث تحدث عن صبر الله الذي يدفعنا لتحويل حياتنا إلى رحلة من التحول الروحي.
وفي تأملاته التي استوحاها من إنجيل اليوم، استعرض البابا صورة شجرة التين العقيمة التي لم تثمر كما كان يأمل صاحب الأرض، ولكنه لم يقرر قطعها بل قرر أن يخصبها مجددًا ليمنحها فرصة للنمو. واعتبر البابا أن هذه الصورة تمثل صبر الله وعنايته في حياتنا.
كما استعرض البابا فرنسيس تجربته الشخصية خلال فترة علاجية طويلة في المستشفى، مشيرًا إلى صبره الذي يعكسه العاملون في القطاع الصحي وأسر المرضى. وقال البابا: “لقد شعرت بصبر الله من خلال الرعاية التي تلقيتها، وهو صبر قائم على محبة الله التي لا تنضب، وهو أمر بالغ الأهمية في حياتنا خاصة في الأوقات الصعبة.”
وفيما يتعلق بالصراعات العالمية، عبر البابا عن حزنه بسبب تصاعد القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، معربًا عن أسفه لعدد القتلى والجرحى. ودعا البابا إلى وقف فوري لإطلاق النار، مشددًا على ضرورة استئناف الحوار لتحقيق السلام ورفع المعاناة الإنسانية في المنطقة.
وفي نفس السياق، عبر البابا عن سروره إزاء اتفاق السلام بين أرمينيا وأذربيجان، مهنئًا الأطراف المعنية على الاتفاق النهائي، متمنيًا أن يتم توقيعه قريبًا ويسهم في تحقيق سلام دائم في منطقة القوقاز.
واختتم البابا كلمته بتوجيه الشكر لجميع من يواصلون الصلاة من أجله، معربًا عن تضامنه معهم في الصلاة من أجل إنهاء الحروب وتحقيق السلام في مناطق النزاع مثل أوكرانيا وفلسطين وإسرائيل ولبنان وميانمار والسودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وأكد البابا في ختام رسالته على أهمية حماية ورعاية العذراء مريم في مسيرتنا الروحية نحو عيد الفصح.