#سواليف

قدم العلم تفسيرا منطقيا لظاهرة ” #فوانيس_الأشباح ” التي أرعبت سكان بلدة #سومرفيل في #كارولينا_الجنوبية بالولايات المتحدة، بعد عقود من الرعب والأساطير.

ادعى السكان رؤية #كرات_مضيئة غامضة تحوم بالقرب من سكة حديد قديمة، حيث يقال إنها تعود لشبح امرأة فقدت زوجها في حادث قطار مأساوي.

وعلى الرغم من رصد هذه الظاهرة في أماكن عدة، إلا أن العلماء لم يتوصلوا بعد إلى تفسير نهائي لأسباب ظهورها.


إقرأ المزيد

مقالات ذات صلة اصطدام سفينتين في البحر الأسود 2025/02/21

لكن عالمة الزلازل في هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS)، سوزان هوغ، تعتقد أن هناك تفسيرا علميا لهذه الظاهرة. وتقول إن هذه الأضواء قد تكون مرتبطة بظاهرة تعرف باسم “أضواء الزلازل”، وهي أضواء تظهر على شكل كرات أو شرائط متوهجة أو ومضات ثابتة ترى عادة قبل أو أثناء حدوث الهزات الأرضية.

وتم تسجيل مشاهدات هذه الأضواء في المنطقة منذ منتصف القرن العشرين، إلى جانب تقارير عن أبواب تغلق بقوة، وصدى خطوات، وحيوانات وطيور مضطربة. وتقول الأسطورة المحلية إن هذه الأضواء هي فوانيس يحملها شبح امرأة فقدت زوجها في حادث قطار مروع.

وقدمت هوغ تفسيراتها لهذه الظاهرة في ورقة بحثية نشرت مؤخرا، حيث درست التقارير الأولى عن هذه الأضواء في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، ووجدت أنها تزامنت مع ثلاثة زلازل بقوة 3.5 إلى 4.4 درجة على مقياس ريختر وقعت على بعد بضعة كيلومترات فقط من المنطقة. وتشير إلى أن زلازل أصغر قد تكون حدثت منذ ذلك الحين دون أن يتم التعرف عليها.

ووفقا لنظرية هوغ، يمكن أن تكون قضبان السكك الحديدية القديمة وأكوام الخردة القريبة بمثابة شرارة تشعل الغازات الموجودة تحت الأرض، مثل الميثان أو الرادون، ما يتسبب في ظهور هذه الأضواء.

كما تفسر النظرية سبب رؤية هذه الأضواء فقط في الليالي المظلمة والضبابية، حيث يمكن أن تعلق الغازات القابلة للاشتعال في قطرات الماء قبل أن تضيء.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تفسر الزلازل التقارير الأخرى عن الظواهر “الخارقة” في المنطقة، مثل اهتزاز السيارات، وتأرجح الأبواب، واضطراب الحيوانات.

ومع ذلك، تؤكد هوغ أن نظريتها ما زالت غير مثبتة، لكنها تقترح أن يتم اختبارها من خلال قياس انبعاثات الغازات من الأرض في المناطق التي ترى فيها هذه الأضواء.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كارولينا الجنوبية هذه الأضواء

إقرأ أيضاً:

“منشآت” تطلق برنامج دعم رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة بمنطقة الباحة

المناطق_واس

انطلق بجامعة الباحة اليوم، أول برنامج من سلسلة برامج لقاءات رواد الأعمال, الذي تنفذه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” بالتعاون مع الغرفة التجارية والصناعية في المنطقة.

ويهدف البرنامج إلى تسليط الضوء على فرص الابتكار التجاري وإبراز الميز التنافسية والفرص الاستثمارية، واستعراض الممكنات والخدمات الحكومية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ودعم نمو هذا القطاع الحيوي ورفع كفاءته ودراسة نموه في المنطقة ضمن مستهدفات رؤية 2030.

أخبار قد تهمك أمير منطقة الباحة يستقبلُ مديرَ شرطة المنطقة ويطلع على الجهود الأمنية المقدَّمة خلال الفترة الماضية 14 أبريل 2025 - 9:51 مساءً أزهار شجرة “العَدَنَة” تزيّن جبل شدا الأسفل بالباحة 13 أبريل 2025 - 7:50 مساءً

وشهد اللقاء تقديم عدد من أوراق العمل تتعلق بدراسة هذا القطاع، واستعراض أهم الفرص المقدمة لرواد الأعمال وأبرز التحديات التي قد تواجه مشاريعهم والحلول المناسبة لها.

يُذكر أن البرنامج سيعقد عددًا من ورش العمل المتخصصة في مختلف المسارات التي تهم قطاع ريادة الأعمال، من بينها ورش عمل حول دعم الصيدليات الصغيرة والمتوسطة، للإسهام في توسيع نطاق وصول الخدمات للصيدليات، وتمكينها من التحول الرقمي، إلى جانب عقد ورش تعريفية حول “مساحات العمل الصحية المشتركة”؛ التي تهدف إلى إبراز الفرص الريادية في قطاع الصحة، وتحفيز المستفيدين على الابتكار في ريادة الأعمال الصحية.

مقالات مشابهة

  • السعودية دومًا في موقع “المفعول به”
  • مجلة أمريكية تحذر: “تصعيد كبير” مُقبل بين الولايات المتحدة والصين
  • انحسار مياه البحر في الغردقة يكشف كنوزًا طبيعية.. وتحذيرات بيئية مشددة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. زواج أحد أبطال معركة “المدرعات” يخطف الأضواء ويتصدر “الترند” على السوشيال ميديا بالسودان
  • “البحار المحترقة”.. ظاهرة نادرة تُكشف أسرارها أخيرا
  • “هوماي” ظاهرة موسيقية تعيد إحياء التراث الباشكيري على الخريطة العالمية
  • “منشآت” تطلق برنامج دعم رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة بمنطقة الباحة
  • “تحدي الباراسيتامول” على تيك توك يثير قلق الصيادلة بسطيف ودعوة عاجلة للتوعية والتحرك
  • مجلة أمريكية: اليمن يتحدى هجمات الولايات المتحدة بمواصلة إطلاقه الصواريخ على “إسرائيل”
  • وكيل إمارة الرياض يطّلع على جهود فرع وزارة “الموارد البشرية” بالمنطقة