انطلاق الجولة الثالثة لحملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة.. غدا
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
عرضت قناة العربية، تقريرا مفصلا عن انطلاق الجولة الثالثة من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة.
تنطلق غدًا الجولة الثالثة من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة، التي تستمر لمدة ثلاثة أيام، وتستهدف الأطفال دون سن العشر سنوات، وتُنفذ الحملة بالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة.
وأوضح وزير الصحة الفلسطيني، ماجد أبو رمضان، أن الجولة تشمل الأطفال الذين تلقوا التطعيم سابقًا في جميع محافظات القطاع الجنوبية، في خطوة تهدف لتعزيز الحماية ضد هذا المرض وضمان صحة الأطفال في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة تطعيم شلل الأطفال المزيد الأطفال فی
إقرأ أيضاً:
قطوف الرمضانية تُسدل الستار على نسختها الثالثة بخصب
اختتمت بمحافظة مسندم المسابقة الثقافية الرمضانية الثالثة "قطوف" بنادي خصب، وتنافس في هذه المسابقة (15) فريقًا من الذكور وأربعة فرق من الإناث، في إطار من التعاون والتحدي.
أقيمت المسابقة بنظام التصفيات الأولية حتى تم الوصول إلى التصفيات النهائية التي جمعت أفضل أربعة فرق، حيث تصدر فريق مدرسة أبو بكر الصديق، الذي مثّله مصطفى أبو طالب، إسلام عبد الفتاح، وناصر خيري، المنافسات وتمكن من تحقيق المركز الأول، وجاء بعده فريق الشهامة الذي مثّله زيد بن محمد الكمزاري، وأحمد حسن سباع، وأحمد بن محمد الكمزاري، بينما حلّ فريق إدارة المشاريع الصغيرة والمتوسطة، الذي مثّله مانع عبدالله، وحمد محمد صالح، وعلي حسن مالك، في المركز الثالث.
وفي مسابقة "قطوف" للعنصر النسائي، التي تنافست عليها أربعة فرق، استطاع فريق سلاح الجو السلطاني العماني أن يحصد المركز الأول، بينما حصل فريق إدارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار على المركز الثاني، وجاء فريق مديرية الإسكان والتخطيط العمراني بمسندم في المركز الثالث.
تكتسب المسابقة الثقافية الرمضانية "قطوف" أهمية كبيرة، حيث تشكل فرصة لتعزيز روح التعاون بين أبناء المجتمع وتنمية المعرفة الثقافية والعلمية لدى المشاركين، كما تساهم في تعزيز العلاقات الاجتماعية بين مختلف القطاعات والمناطق في محافظة مسندم، مما يجعلها حدثًا منتظرًا ومؤثرًا في المجتمع المحلي.
أشرف على المسابقة محمد بن أحمد الشحي، بينما تولى تنظيمها كل من يوسف بن عبدالله الشيزاوي، وماجد بن جاسم الشحي، ويوسف بن محمد الشحي.
إن إقامتها في هذا الوقت من السنة، وتزامنها مع شهر رمضان المبارك، يضيف إليها طابعًا خاصًا يعكس اهتمام المجتمع بالتنمية الثقافية والفكرية، ويسهم في إشاعة أجواء من التحدي المثمر بين المشاركين، مما يضمن استمرارية هذا الحدث الفعّال في السنوات المقبلة.