الكثيري يفوز بالنزال الأول في «ون 171»
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
الدوحة (وام)
حقق بطل الجوجيتسو، زايد الكثيري، فوزه الأول في بطولة «ون 171» للفنون القتالية المختلطة، وذلك خلال النزال الذي أقيم في صالة لوسيل بالعاصمة القطرية الدوحة، بمشاركة نخبة من نجوم العالم في اللعبة، ليصبح أول إماراتي يشارك في هذه البطولة العريقة.
وأعرب الكثيري، الذي جاء فوزه على حساب اللاعب الكويتي جراح الهزاع ضمن فئة «وزن» الذبابة، عن سعادته بما حققه من إنجاز في البطولة العالمية، واصفاً إياه بأنه إنجاز عربي وإماراتي.
وتوجه الكثيري بالشكر إلى اتحاد الجوجيتسو، برئاسة عبد المنعم السيد محمد الهاشمي، رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي، النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي للجوجيتسو، على دعمه لمسيرته الرياضية.
وأوضح أن الطريق إلى الفوز لم يكن سهلاً، إذ واجه العديد من التحديات، بعد تغيير الخصم في اللحظات الأخيرة، ما تطلب وضع خطة تكتيكية جديدة، وتعديل استراتيجية اللعب، لافتاً إلى أن المشاركة في البطولة كانت حلماً كبيراً له وقد تحقق.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الجوجيتسو الفنون القتالية المختلطة زايد الكثيري قطر الدوحة عبدالمنعم الهاشمي
إقرأ أيضاً:
اتحاد الإمارات للقوس والسهم يتوج الفائزين في “الدولية الثالثة”
اختتم اتحاد الإمارات للقوس والسهم، منافسات البطولة الدولية الثالثة، بتتويج الفائزين في نادي شرطة الشارقة، بمشاركة 81 لاعباً ولاعبة يمثلون 19 دولة.
وأحرز حسن الرئيسي، ومها الحوسني، المركز الأول في فئة القوس المحدب للرجال والسيدات، وتصدر عبدالله المنصوري، وآمنة العوضي، فئة القوس المركب للفئتين، وعلي الكتبي، ومنصور الكتبي، فئتي القوس المركب والمحدب للناشئين، وساميا أودينفا فئة القوس المحدب للناشئات.
وتوج الفائزين الدكتور سعيد مصبح الكعبي، رئيس الاتحاد، بحضور عادل الحمادي، عضو مجلس الإدارة، وعدد من المسؤولين.
وأقيمت على هامش البطولة، منافسات دولية للفرق المختلطة في القوس المحدب والمركب، وأسفرت عن فوز حسن الرئيسي ولينه المنجم بالمركز الأول في القوس المحدب، وتصدرت سارة المازمي، وأحمد ميستو، منافسات القوس المركب، وشهدت منافسات القوس المحدب للناشئين فوز منصور الكتبي ونورا المازمي بالمركز الأول.
وأكد الكعبي أن مشاركة 81 لاعباً ولاعبة من 19 دولة، يؤكد الاهتمام بهذه اللعبة، ما يسهم في الارتقاء بقدرات لاعبي الإمارات التنافسية، لاسيما أن التنوع بين مدارس اللعب المختلفة، منح البطولة زخماً كبيراً.وام