صحيفة الاتحاد:
2025-04-17@07:56:18 GMT

لوس إنجلوس «الأعلى قيمة» من «فريق ميسي»

تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT

 
نيويورك (رويترز)

أخبار ذات صلة أميركا وروسيا تستأنفان الحوار.. وترامب وبوتين يلتقيان «قريباً» ويمبانياما يعاني «جلطة دموية»


تفوق نادي لوس أنجلوس على إنتر ميامي الذي يضم الأرجنتيني ليونيل ميسي ليحتفظ بمكانته كأعلى فريق في القيمة بالمالية بالدوري الأميركي لكرة القدم للعام الثالث على التوالي، وفقاً للقائمة السنوية 2025 التي نشرتها مجلة فوربس.


وبلغت قيمة لوس أنجلوس 1.25 مليار دولار، بزيادة أربعة بالمئة عن العام الماضي، ونحو ضعف متوسط قيمة 29 فريقاً في الدوري، والتي بلغت 690 مليون دولار.
وتم استبعاد نادي سان دييجو، الذي يشارك في البطولة للمرة الأولى هذا العام، من التصنيف.
وجاء ميامي، المدعوم بتأثير ميسي الذي أدى إلى عقود رعاية قياسية وزيادة في الحضور والاهتمام الجماهيري منذ انضمامه للفريق في يوليو 2023، في المركز الثاني بالقائمة بعد أن ارتفعت قيمته بنسبة 17 بالمئة إلى 1.2 مليار دولار.
وبحسب مجلة فوربس، تضاعفت قيمة ميامي منذ عام 2022.
وخلال موسم 2024 للدوري الأميركي، حصل ميامي على رقم قياسي من النقاط بلغ 74 نقطة في الموسم الاعتيادي، وتوج ميسي بجائزة أفضل لاعب، لكن الفريق تعرض لخروج مفاجئ من الدور الأول في الأدوار الإقصائية أمام أتلانتا يونايتد.
واستكمل حامل اللقب لوس أنجلوس جالاكسي (مليار دولار) وأتلانتا يونايتد (975 مليون دولار) ونيويورك سيتي (875 مليون دولار) المراكز الخمسة الأولى.
وينطلق الموسم 30 للدوري الأميركي لكرة القدم الجمعة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أميركا الدوري الأميركي لوس أنجلوس إنتر ميامي ليونيل ميسي

إقرأ أيضاً:

تراجع الزوار الأجانب يهدد قطاع السياحة الأميركي

يشهد قطاع السياحة الأميركي تحديات متزايدة، هذا العام، مع تراجع ملحوظ في أعداد الزوار الأجانب، وهو ما ينذر بتقلّص أحد أبرز مصادر الفائض التجاري في قطاع الخدمات بالولايات المتحدة، بحسب تقرير نشرته وكالة بلومبيرغ اليوم.

ووفقًا لبيانات إدارة التجارة الدولية الأميركية، انخفض عدد الوافدين من غير المواطنين في الرحلات الجوية بنسبة 9.7% في مارس/آذار 2025 مقارنة بالشهر ذاته من عام 2024، ليصل عددهم إلى 4.5 ملايين زائر.

وتزامن هذا الانخفاض مع انتشار تقارير إعلامية عن حالات احتجاز قاسية في مطارات أميركية، شملت مسافرين من دول مثل فرنسا وألمانيا.

قطاع السياحة مصدر قلق

وفي عام 2024، وصلت نفقات السياح الأجانب داخل الولايات المتحدة إلى رقم قياسي بلغ 254 مليار دولار، وهو ما يعادل تقريبًا قيمة الواردات الأميركية من كوريا الجنوبية وتايوان مجتمعتين، وفقًا لبيانات إدارة التجارة الدولية. لكن بلومبيرغ تشير إلى أن هذا الرقم سيتراجع تراجعا حادا في 2025.

نحو 20 مليار دولار من موارد السياحة الأجنبية في خطر هذا العام بحسب بلومبيرغ (رويترز)

وتوقعت وحدة التحليل التابعة لـبلومبيرغ أن يكون نحو 20 مليار دولار من الإنفاق السياحي الأجنبي في خطر هذا العام.

إعلان

كما حذر محللو غولدمان ساكس في تقرير الشهر الماضي من أن التأثير الاقتصادي الأوسع لتراجع السياحة الأجنبية ومقاطعات محتملة قد يصل إلى 0.3% من الناتج المحلي الإجمالي الأميركي، أي ما يعادل 90 مليار دولار من الخسائر الاقتصادية المحتملة.

وكتب الاقتصاديان جوزيف بريغز وميغان بيترز من غولدمان ساكس: "يمثل هذا العامل السلبي سببًا إضافيًا – إلى جانب التأثيرات المباشرة السلبية للرسوم الجمركية والقيود المفروضة على الصادرات بفعل الإجراءات الانتقامية – لتوقّع أداء أقل من المتوقع للنمو الاقتصادي الأميركي في 2025″.

أسباب التراجع.. السياسات والخطاب السياسي

جزء من هذا الانحدار يُعزى إلى الصورة السلبية المرتبطة بسياسات الرئيس دونالد ترامب، والذي غالبًا ما يوجّه انتقادات حادة للدول الأجنبية بسبب عجز الميزان التجاري.

وكشف تقرير بلومبيرغ، أن صندوق التقاعد الكندي "ألبرتا لإدارة الاستثمارات" قد وجّه موظفيه بتقليص الرحلات غير الضرورية إلى الولايات المتحدة، في خطوة تعكس تزايد الحذر من السفر للأعمال إلى الأراضي الأميركية.

تهديد إضافي للفائض الخدمي

وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة تسجّل عجزًا تجاريًا ضخمًا في السلع بقيمة 1.21 تريليون دولار، إلا أنها حققت فائضًا كبيرًا في قطاع الخدمات بلغ 293 مليار دولار، يُعدّ إنفاق السياح الأجانب جزءًا محوريًا فيه.

وفي ظل هذه التطورات، يبدي مراقبون اقتصاديون خشيتهم من أن تفقد الولايات المتحدة ميزة تنافسية في أحد القطاعات القليلة التي تحقق لها فائضًا تجاريًا، خاصة مع تصاعد ردود الفعل العالمية السلبية تجاه السياسات الحمائية الأميركية، ووجود مؤشرات على تراجع في الطلب الأجنبي على السندات الأميركية، ما قد يُفاقم الضغوط الاقتصادية في الأمد المتوسط.

وختمت بلومبيرغ تقريرها بالإشارة إلى أن هذه المتغيّرات في قطاع السياحة والسفر قد تُصبح أحد المحركات غير المرئية للتباطؤ الاقتصادي الأميركي المنتظر خلال 2025، ما لم تعالج أسباب التراجع بدبلوماسية أوسع وسياسات تجارية أكثر توازنًا.

إعلان

مقالات مشابهة

  • حفروا نفقا بالجدار.. لصوص سرقوا مجوهرات بـ10 ملايين دولار بأمريكا
  • سرقة سينمائية في لوس أنجلوس.. لصوص يحفرون نفقا ويستولون على مجوهرات بـ20 مليون دولار
  • عملية سطو سينمائية تستهدف متجر مجوهرات في الولايات المتحدة.. اخترقوا الجدار
  • حفروا نفقًا عبر جدار خرساني وسرقوا مجوهرات بقيمة 10 ملايين دولار
  • لصوص يسرقون مجوهرات بقيمة 10 ملايين دولار في لوس أنجلوس
  • حفروا نفقا عبر جدار وسرقوا مجوهرات بقيمة 10 ملايين دولار
  • تراجع الزوار الأجانب يهدد قطاع السياحة الأميركي
  • ميسي يرفع الحضور الجماهيري لأرقام قياسية بالدوري الأميركي
  • ميسي يهدر الفرص ويغيب عن التهديف مع ميامي لأول مرة (فيديو)
  • 1.85 مليون ريال إجمالي قيمة أذون الخزانة الحكومية