كونان أوبراين في إعلان ترويجي مرح لحفل جوائز الأوسكار
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
(CNN)-- يظهر كونان أوبراين متزوجاً من تمثال أوسكار، في إعلان ترويجي مرح، تم إطلاقه الخميس، لحفل توزيع جوائز الأوسكار المُرتقب مطلع آذار/ مارس المقبل، الذي يقدمه أوبراين هذا العام.
ويبدو "الزوجين" في الإعلان يمران بمرحلة صعبة بعض الشيء، ويقول بغضب لتمثال الأوسكار الذي يقف بثبات في مطبخهما: "عندما التقينا لأول مرة، كل ما فعلناه هو الضحك.
ويشكو أوبراين في الإعلان الترويجي من استخدام "أوسكار" لجميع منافذ الطاقة، وكيف لا يحب تصميم مطبخهم، ويعاني من تناول بقايا الطعام "مرة أخرى"، ويعيش دور الضحية متسائلاً عن علاقتهما، والدموع في عينيه: "ماذا حدث لنا؟..أنا آسف لأنني لست جائزة أيقونية!".
وتأتي القشة الأخيرة عندما يتلقى أوبراين مكالمة من المخرج مارتن سكورسيزي، الذي يطلب التحدث مع "أوسكار" بدلاً منه.
وسيقام حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2025 ، الأحد 2 آذار/ مارس، في مسرح "دولبي" في هوليوود، وسيبث مباشرة على قناة ABC.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأوسكار هوليوود الأوسكار هوليوود
إقرأ أيضاً:
إلى لبنان..فرار 21 ألف سوري بحثاً عن الأمان
كشفت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الثلاثاء، فرار أكثر من 21 ألف سوري، من الأعمال العدائية في سوريا هذا الشهر بحثاً عن الأمان في لبنان المجاور.
وقالت المفوضية في بيان إن "استمرار الأعمال العدائية في شهر آذار (مارس) أدى إلى نزوح سكانها بشكل يومي ومستمر" إلى شمال لبنان، مشيرة إلى "وصول 21637 وافداً جديداً من سوريا" استناداً إلى أرقام من السلطات اللبنانية والصليب الأحمر اللبناني.
وشهدت منطقة الساحل السوري على مدى أيام في مارس (آذار) أعمال عنف اتهمت السلطات مسلحين موالين للرئيس السابق بشار الأسد بإشعالها عبر هجمات دامية على عناصرها.
لجنة تقصي أحداث الساحل السوري: ظروفنا ليست مثالية للكشف عن الحقائق الآن - موقع 24أعلنت لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري اليوم الثلاثاء، معاينة تسعة مواقع والاستماع لشهادات الجهات الأمنية والعسكرية والمدنية في اللاذقية.
وأرسلت السلطات تعزيزات عسكرية إلى المناطق ذات الغالبية العلوية. وتحدث المرصد السوري لحقوق الإنسان عن ارتكابها ومجموعات رديفة مجازر و"إعدامات ميدانية"، أسفرت عن مقتل أكثر من 1600 مدني غالبيتهم من الأقلية العلوية في 7 و8 مارس (آذار).
وحسب المفوضية "تواصل العائلات الهاربة من الأعمال العدائية في سوريا عبورها المعابر الحدودية غير الرسمية، حيث يخوض معظمهم الأنهار سيراً على الأقدام، ليصلوا إلى لبنان منهكين ومصدومين وجائعين". وأشارت إلى "تقارير مستمرة عن انعدام الأمن الذي يعيق تنقلهم قبل وصولهم إلى لبنان".
وأضافت المفوضية أن نحو 390 عائلة لبنانية أُدرجت ضمن الوافدين الجدد.