صدى البلد:
2025-02-22@07:50:40 GMT

فليك يحسم موقفه من عودة فيتور روكي إلى برشلونة

تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT

تحدث هانز فليك، المدير الفني لنادي برشلونة، عن مدى إمكانية عودة المهاجم البرازيلي فيتور روكي إلى صفوف الفريق الكتالوني، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده قبل مواجهة لاس بالماس غدًا السبت ضمن منافسات الدوري الإسباني.

روكي ورحيله عن برشلونة

وكان فيتور روكي قد رحل عن البلوجرانا خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية، لينضم إلى ريال بيتيس على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم، مع خيار التمديد لعام إضافي.

فليك يرد على إمكانية عودته

عند سؤاله عن احتمالية استعادة اللاعب، لم يُبدِ فليك حماسًا كبيرًا تجاه الأمر، مشيرًا إلى أن القرار في يد ديكو، المدير الرياضي للنادي، وليس لديه توصيات محددة بشأنه. وقال المدرب الألماني: "لا أوصي ديكو بأي شيء، لدي العديد من اللاعبين هنا، بينما هو (روكي) من قرر التغيير، والقرار بيد المدير الرياضي".

مستقبل روكي ومهتمون بضمه

وبحسب تقارير صحفية حديثة، أبدى نادي بالميراس البرازيلي اهتمامًا كبيرًا بضم اللاعب، حيث تشير الأنباء إلى استعداد النادي لدفع 27 مليون يورو مقابل 80% من حقوقه.

ويبقى مستقبل فيتور روكي مجهولًا في ظل عدم اهتمام فليك بإعادته، مما يعزز احتمالية رحيله النهائي عن برشلونة خلال الفترة المقبلة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: برشلونة نادي برشلونة هانز فليك فيتور روكي المزيد فیتور روکی

إقرأ أيضاً:

غدا.. البنك المركزي يحسم مصير أسعار الفائدة في أول اجتماعاته لعام 2025

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعقد البنك المركزي المصري، غدا الخميس 20 فبراير 2025، أول اجتماع للجنة السياسة النقدية في عام 2025، لحسم مصير أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض، وسط ترقب واسع وتوقعات باتجاه الخفض، في ظل تراجع معدلات التضخم.

تراجع التضخم يدعم التوقعات بخفض الفائدة

ووفقًا للبيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، انخفض معدل التضخم السنوي في يناير الماضي إلى 24%، مقارنة بـ24.1% في ديسمبر، ما يشير إلى تباطؤ وتيرة ارتفاع الأسعار دون أن يعني ذلك انخفاضًا فعليًا في مستوياتها.

التوترات العالمية تلقي بظلالها على القرار

يأتي الاجتماع في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية العالمية، والتي تفاقمت مع قرارات الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، بفرض رسوم جمركية جديدة على عدة دول، وهي إجراءات قد تسهم في زيادة الضغوط التضخمية عالميًا، مما قد يؤثر على الاقتصاد المصري.

تباين التوقعات بين المصرفيين والمحللين

تباينت توقعات المؤسسات المالية بشأن قرار لجنة السياسة النقدية، فقد توقع بنك الاستثمار "اتش سي" الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير للحفاظ على جاذبية الاستثمار في أذون الخزانة، خاصة في ظل التحديات المرتبطة بتدفقات النقد الأجنبي، والالتزامات الخارجية، واستيراد المنتجات البترولية، فضلًا عن تأثير التوترات الجيوسياسية على إيرادات قناة السويس.

في المقابل، رأى الخبير المصرفي محمد عبد العال، أن الظروف الاقتصادية الحالية مواتية لخفض أسعار الفائدة، متوقعًا تقليصها بنحو 2% إلى 4%، مستندًا إلى تراجع التضخم واستقرار سعر صرف الجنيه أمام الدولار، مما يعزز فرص نمو القطاع الخاص.

بدورها، توقعت سهر الدماطي، نائب رئيس بنك مصر سابقًا، خفضًا بنسبة 2% لدعم القطاع الخاص، الذي سجل في يناير أعلى معدل نمو له في أربع سنوات عند 50.7 نقطة وفقًا لمؤشر مديري المشتريات الصادر عن "ستاندرد آند بورز". 

كما أشارت إلى أن هذا القرار قد يساهم في تقليل تكلفة الاقتراض الحكومي، لكنها حذرت من أن أي تعديل في أسعار الوقود خلال اجتماع لجنة التسعير المقبل في أبريل قد يؤدي إلى ضغوط تضخمية إضافية.

توقعات دولية بخفض كبير للفائدة

وتوقعت مؤسسات مالية دولية أن يبدأ المركزي المصري دورة تيسير نقدي اعتبارًا من اجتماعه الأول في 2025. 

حيث رجح بنك "مورجان ستانلي" أن يبدأ البنك المركزي تخفيف سياسته النقدية اعتبارًا من فبراير، مع توقع أن يصل معدل الفائدة إلى 17.25% بنهاية العام.

أما "جولدمان ساكس"، فتوقع خفضًا حادًا يصل إلى 14.25% خلال 2025، ليصل إجمالي التخفيضات إلى 13% بنهاية ديسمبر، مدعومًا بتحسن الجنيه المصري أمام الدولار.

وأظهر استطلاع أجرته شبكة "سي إن بي سي" شمل 50 محللًا وخبيرًا مصرفيًا، أن 58% منهم يتوقعون خفض الفائدة بين 2% و5% في فبراير، بينما توقع استطلاع آخر لـ"رويترز" أن يخفض المركزي أسعار الفائدة بواقع 4% خلال النصف الأول من 2025.

وتوقع بنك "فيتش سوليوشنز" خفضًا بمقدار 9% على مدار العام، في حال استمرار تراجع الضغوط التضخمية واستقرار العملة المحلية.

قرار مرتقب بعد عام من التشديد النقدي

كان البنك المركزي المصري قد أبقى على أسعار الفائدة ثابتة خلال الاجتماعات الستة الأخيرة، بعد رفعها بمقدار 8% خلال الربع الأول من 2024، لتظل عند مستوياتها المرتفعة البالغة 27.25% للإيداع و28.25% للإقراض.

وفي ظل المعطيات الاقتصادية المحلية والتطورات العالمية، يبقى قرار البنك المركزي المصري محط أنظار الأسواق والمستثمرين، حيث سيسهم بشكل كبير في تحديد مسار السياسة النقدية خلال الفترة المقبلة، وسط مساعٍ للحفاظ على استقرار السوق المالية ودعم النمو الاقتصادي.

مقالات مشابهة

  • فليك مدرب برشلونة يطالب بحماية حكام الدوري الإسباني
  • «السيسي» جدد موقفه برفض التهجير.. مصطفى بكري يكشف خطة مصر لإعادة إعمار غزة «فيديو»
  • فليك مدرب برشلونة: مواجهة بنفيكا ستكون صعبة
  • تونس تشهد العديد من «الهزّات الأرضية» خلال أيام.. هل هنالك إمكانية لحدوث «زلزال»؟
  • لامين يامال يكشف موقفه من الانتقال إلى ريال مدريد
  • ضربة قوية تهدد طموح فليك مع برشلونة
  • لامين جمال يحسم أمر العروض المقدمة لرحيله عن برشلونة
  • فليك يفرض هيبته في برشلونة: قراراتي نهائية وعلى الجميع الالتزام
  • غدا.. البنك المركزي يحسم مصير أسعار الفائدة في أول اجتماعاته لعام 2025