إعلان إسرائيلي صادم بشأن “طارق صالح”
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
الجديد برس|خاص|
كشف حساب “إسرائيلي” على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية عن مهمة جديدة لأبرز قيادات الفصائل الممولة من الإمارات في اليمن.
ونشر حساب إسرائيلي موثق يحمل اسم ” משה موشي” على منصة “إكس” أمس الخميس معلومات تشير إلى التنسيق الإسرائيلي مع القيادي “طارق صالح” بشأن الحرب على قوات صنعاء.
وأظهر الحساب التنسيق الاسرائيلي مع “طارق” وانسجام الكيان الصهيوني مع تصريحات “طارق صالح” السابقة بخصوص انهاء العمليات العسكرية التي تنفذها قوات صنعاء ضد السفن التجارية الإسرائيلية والمتجهة إلى الموانئ الفلسطينية المحتلة، دعما لأبناء غزة.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
محلل إسرائيلي يكشف بنودا “سرية” في صفقة غزة ومصير حسام أبو صفية
#سواليف
كشف #محلل_إسرائيلي ، #تفاصيل_سرية في #اتفاق وقف إطلاق النار و #تبادل_الأسرى بين إسرائيل وحركة ” #حماس “.
ووفقا لمحلل الشؤون القضائية في قناة i24NEWS العبرية ابيشاي غرينسايج، فإن هناك بين 1000 من الغزيين الذين التزمت إسرائيل بالإفراج عنهم في إطار المرحلة الأولى 500 تحددهم إسرائيل و500 آخرين تحددهم “حماس”.
وأشار إلى أن المفرج عنهم يشملون “مطلقي قذائف خلال جولات قتال سابقة، وحافري الأنفاق وموظفين من إدارة حماس ونشطاء آخرين”.
مقالات ذات صلةوأضاف غرينسايج أنه “وفقا للاتفاق من المتوقع أن تقوم إسرائيل بالإفراج عن نساء وأطفال اعتقلوا بعد السابع من أكتوبر، بينهم امرأة شاركت باحتجاز أسرى إسرائيليين وسيفرج عن #حسام_أبو_صفية مدير مستشفى كمال عدوان”.
ورد المستوى السياسي الإسرائيلي على هذا الكشف قائلا أن “حماس بالفعل تختار الـ500 من الغزيين الذين سيفرج عنهم، لكنها تختارهم من خلال قائمة تسلمها إسرائيل لها وجرى فحصها من قبلنا “.
هذا وأعلنت حركتا “حماس” و”الجهاد الإسلامي” أنهما قررتا الإفراج عن 6 #أسرى_إسرائيليين السبت المقبل، وجثامين 5 آخرين غدا الخميس، على أن تفرج تل أبيب عن أسرى فلسطينيين.
يأتي هذا الترقب، عقب إعلان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، عن عزم إسرائيل الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية، مع تكرار مطلبه الداعي إلى نزع السلاح في قطاع غزة وإزالة حركة حماس من الحكم، دون توضيح التفاصيل.
ويترقب العالم مباحثات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذي دخل الأربعاء يومه الـ32، فيما تتفاقم معاناة الفلسطينيين في القطاع، بسبب عرقلة إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية.