الكنيسة الكاثوليكية بمصر تشارك في اللقاء قبل الأخير لأسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
شاركت الكنيسة الكاثوليكية بمصر، في اللقاء قبل الأخير لأسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين، وذلك بكنيسة القديس مار مرقس الرسول للأقباط الأرثوذكس، بالمعادي.
شارك في اللقاء الأب يوحنا سعد، راعي كنيسة السيدة العذراء والأم تريزا، بعزبة النخل، وعضو لجنة الإعداد لأسبوع الصلاة من أجل الوحدة، والمهندس عصام عياد، سكرتير مكتب الأمانة العامة لمجلس كنائس مصر.
وتقام فعاليات أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين بالتعاون بين مجلس كنائس الشرق الأوسط، ومجلس كنائس مصر، تحت شعار "أَتُؤْمِنِينَ بِهذَا؟".
تضمن اليوم كلمات وفد الكنيسة الكاثوليكية بمصر، والترانيم الروحية، والصلوات المختلفة، والقراءات الكتابية من الكتاب المقدس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكنيسة المسيحيين الكنيسة الكاثوليكية أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين المزيد الکنیسة الکاثولیکیة بمصر الصلاة من أجل وحدة
إقرأ أيضاً:
تزينت بسعف النخيل.. كنائس أسيوط تحتفل بأحد الشعانين.. صور
ترأس الأنبا يوأنس، أسقف أسيوط وتوابعها للأقباط الأرثوذكس، اليوم الأحد، صلوات قداس "أحد الشعانين" أو "أحد السعف" في كاتدرائية رئيس الملائكة ميخائيل بأسيوط.
وشارك في الاحتفال كهنة الكنيسة والشمامسة، بالإضافة إلى حضور عدد كبير من المواطنين.
انتشار باعة سعف النخيلو شهدت أسيوط انتشار باعة سعف النخيل بالقرب من الكنائس والشوارع والميادين العامة، حيث توجه المواطنون لشراء السعف استعدادًا للاحتفال بأحد السعف أو "أحد الشعانين". زُينت كنائس أسيوط بسعف النخيل والورود وأغصان الزيتون، في تقليد سنوي يسبق الاحتفال بأحد السعف، وقام الأقباط بشراء السعف "قلب النخيل" الذي تم تشكيله وصنع منه منتجات مثل القلوب والأساور والصلبان لحملها خلال الاحتفال بذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس "أورشليم".
شهدت الكنائس حضور أعداد كبيرة من الأقباط للاحتفال بـ"أحد الشعانين" وأسبوع الآلام، الذي بدأ بصلوات طقس أحد الشعانين. تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بأحد الشعانين، وهو الأحد السابع والأخير من الصوم الكبير قبل عيد الفصح، ويعرف الأسبوع الذي يبدأ به بأسبوع الآلام، وهو يوم يذكر فيه دخول يسوع إلى مدينة القدس.
استقبل أهالي المدينة يسوع بالسعفيطلق على هذا اليوم أيضًا اسم أحد السعف أو الزيتونة، حيث استقبل أهالي المدينة يسوع بالسعف والزيتون المزين، وفرشوا ثيابهم وسعف النخيل وأغصان الزيتون أمامه.
يذكر أن "السعف" هو من الطقوس المعروفة في أحد الشعانين، والذي يتزامن مع ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس، حيث استقبل الأهالي المسيح بالسعف والزيتون كرمز للنصر. يقوم الأقباط بحمل السعف بين أيديهم، ورفعه أثناء قيام القساوسة برش مياه التبرك في نهاية قداس العيد.