سقطت من الطابق السابع.. اتهام مصري بقتل زوجته في الأردن
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
#سواليف
قال موقع “القاهرة 24” إن #سيدة_مصرية توفت في #الأردن بعد سقوطها من #الطابع_السابع، ولكن أسرتها اتهمت زوجها بقتلها.
ووفقا لما يتم نشره على مواقع التواصل الاجتماعي في #مصر: “في 14 فبراير الماضي، توفيت آية عادل إثر سقوطها من الطابق السابع لمسكنها في الأردن. بينما أشار تقرير #الطب_الشرعي المبدئي إلى أن الوفاة ناجمة عن #السقوط، طالبت عائلتها بالتحقيق في احتمالية أن تكون وفاتها #جريمة_قتل عمد، مشيرة إلى إصابات سابقة تعرضت لها آية، منها كسر في الجمجمة ونزيف شديد وآثار تعذيب”.
ووفقا لما ذكره المقربون من آية: “شهد الجيران بوقائع عنف سابقة، واتهموا الزوج بالإيذاء، ما أدى إلى احتجازه مؤقتا. كانت آية قد حاولت الهروب من العلاقة عبر البحث عن عمل واستئجار منزل آخر، وفي يوم الحادث كانت تعد الطعام لأطفالها، مما يتعارض مع رواية الزوج حول انتحارها”.
مقالات ذات صلة مساجدنا ، هويتنا تاريخنا حضارتنا 2025/02/21والقضية مسجلة برقم 2025/537م في إدارة البحث الجنائي بالأردن، بينما تتعرض والدة آية لتهديدات بإيذاء أحفادها إذا استمرت في المطالبة بالعدالة. نطالب بتوسيع التحقيق ليشمل القتل العمد، وتوفير الحماية لأطفال الضحية وعائلتها، وإجراء تحقيق شامل لكشف ملابسات الوفاة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سيدة مصرية الأردن الطابع السابع مصر الطب الشرعي السقوط جريمة قتل
إقرأ أيضاً:
سرطان البروستاتا..دراسة تكشف خطأً شائعاً يرفع خطر الوفاة بنسبة 45%
كشفت دراسة طبية حديثة ارتفاع خطر الوفاة بسرطان البروستاتا بنسبة 45% بين الرجال الذين اعتمدوا سلوكاً خاطئاً مشتركاً، كان مزعجاً للأطباء.
وأوضحت الدراسة ضمن البرنامج الأوروبي العشوائي لفحص سرطان البروستاتا أن الرجال الذين لم يلتزموا بالفحوصات الدورية كانوا أكثر عرضة للوفاة بالمرض مقارنة مع الذين يحرصون على الحضور وإجراء الفحوصات بشكل منتظم.
ووفق شبكة "فوكس نيوز" أظهرت البيانات طويلة المدى التي جمعها البرنامج أن تطبيق برامج الفحص الوطنية يمكن أن يخفض خطر الوفاة بسرطان البروستاتا بـ 20%.
وأوضحت الدراسة أن الرجال الذين استجابوا لدعوات الفحص الدوري كانوا أقل عرضة للوفاة بـ 23% مقارنة مع الذين لم يلبوا الدعوة للفحص مطلقاً.
وشملت الدراسة تحليل بيانات 72460 رجلاً دُعوا لإجراء فحوصات دورية، لكن واحداً من كل6 رجال لم يستجب مطلقاً للدعوات.
وأشارت النتائج إلى أن الرجال واجهوا خطراً أعلى بـ 45% للوفاة بسرطان البروستاتا، مقارنة مع الذين التزموا بالفحوصات المنتظمة.
كما أوضحت النتائج أن الرجال الذين لم يحضروا الفحوصات كان عرضة للخطر أكثر بـ 39% مقارنة مع الرجال الذين لم تُوجه لهم دعوات للفحص أساساً.
دوافع الامتناعويرى الباحثون أن العزوف عن الفحوصات قد يكون ناتجاً عن عوامل معقدة، بينها الخوف من التشخيص، وقلة الوعي الصحي، أو قلة الحاجة إلى الفحوصات الوقائية.
وشدد الباحثون على ضرورة تصميم برامج فحص وطنية أكثر فاعلية لجذب أعداد أكبر من الرجال للمشاركة فيها. كما أوضحوا أن تحسين مستويات الوعي الصحي وتوفير المعلومات الدقيقة حول فوائد الفحص المبكر قد يسهم في تقليل معدلات الوفيات الناجمة عن سرطان البروستاتا.