بوتين في قمة بريكس: التخلي عن الدولار كعملة عالمية لا رجعة فيه
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
بوتين في قمة "بريكس": التخلي عن الدولار كعملة "عالمية" لا رجعة فيه
.المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: محمد شياع السوداني السوداني العراق نيجيرفان بارزاني بغداد ديالى الحشد الشعبي تنظيم داعش النجف السليمانية اقليم كوردستان اربيل دهوك إقليم كوردستان بغداد اربيل العراق اسعار النفط الدولار سوريا تركيا العراق روسيا امريكا مونديال قطر كاس العالم الاتحاد العراقي لكرة القدم كريستيانو رونالدو المنتخب السعودي ديالى ديالى العراق حادث سير صلاح الدين بغداد تشرين الاول العدد الجديد فلاديمير بوتين قمة بريكس
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: قطع المساعدات يفاقم قسوة الظروف المعيشية للغزيين
سلطت صحف ومواقع عالمية الضوء على الموضوع الفلسطيني في ظل استمرار مصادرة الأراضي والاستيطان الإسرائيلي، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية بعد قرار إسرائيل قطع المساعدات عن غزة، كما تناولت تطورات الملف الأوكراني.
وكتبت صحيفة "ليبراسيون" في مقال أن الرغبة في التخلص من الفلسطينيين لا تعود إلى الأمس ولا إلى "هجمة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الوهمية"، بل في واقع الأمر لم تتوقف آلة مصادرة الأراضي وإقامة المستعمرات عن الدوران أبدا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لاكروا: تعليق المساعدات الأميركية لأوكرانيا قنبلة عنقوديةlist 2 of 2إيكونوميست: القوات المسلحة في عهد ترامب لن تكون مثلما كانت أيام بايدنend of listويرى المقال أن الأخطر من موقف ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو رد فعل الجمهور الإسرائيلي، إذ بيّن استطلاع الشهر الماضي أن 82% من اليهود الإسرائيليين يؤيدون ترحيل الفلسطينيين من غزة.
وتابع المقال "لا يبدو أن هناك من يستطيع معارضة هذا الطموح سوى مليوني فلسطيني في غزة و3 ملايين في الضفة الغربية يظلون شوكة في حلق إسرائيل".
وسلط تقرير في "نيويورك تايمز" الضوء على معاناة أهالي قطاع غزة، وأورد أن أسعار المواد الغذائية لم تنتظر طويلا بعد قرار إسرائيل قطع المساعدات عن غزة، لترتفع ارتفاعا ملحوظا.
وأوضحت الصحيفة أن سكان غزة يشعرون بقلق كبير من ارتفاع كبير في أسعار المواد الاستهلاكية جراء الحصار الإسرائيلي، ونقلت عن سكان وصفهم القرار الإسرائيلي بالصادم.
إعلانوأضافت الصحيفة أن الهدف المزعوم من الحصار هو الضغط على حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، لكنه أضر بالمدنيين بشكل أوسع وفاقم قسوة الظروف المعيشية التي يعانونها أصلا.
ونقلت صحيفة "واشنطن تايمز" عن جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي قوله إن "اتفاقية المعادن المهمة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا تمثل رادعا عمليا ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أفضل من قوة حفظ سلام دولية في أوكرانيا ما بعد الحرب، والتي اقترحها حليفاها الرئيسيان بريطانيا وفرنسا".
وعلقت الصحيفة بأن هذه التعليقات تسلط الضوء مرة أخرى على الخلافات بين الرئيس ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
ونشرت صحيفة "الغارديان" مقالا للكاتبة الأوكرانية ناتاليا هومينيوك قالت فيه إنه حتى بعد "كمين البيت الأبيض" وتوقف ترامب عن دعم بلادها عسكريا لا يزال الأوكرانيون متحدين.
وأضافت أن "الولايات المتحدة أظهرت من خلال توبيخ رئيسنا ووقفها الآن عمليات التسليح أنها شريك غير موثوق به".
ورأت الكاتبة أن "المشكلة لا تكمن في عدم امتلاك الرئيس فولوديمير زيلينسكي أوراقا جيدة، بل تكمن في استخدام ترامب أوراقه لمساعدة بوتين".