شمسان بوست / متابعات:

افادت مصادر حسنة الإطلاع بأن هناك عقوبات مرتقبة على بنوك وشخصيات في اليمن

ولم يفند المصدر السياسي والإقتصادي نوعية هذه العقويات او ستشمل من ومن اي طرف لكنه المح بأن هذه العقوبات ستشمل الحوثيين واخوان اليمن

وفرضت الولايات المتحدة الأمريكية عقوبات على بنوك وشخصيات في اليمن.

في عام 2024، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على 12 فرداً وكياناً، من بينهم هاشم إسماعيل المداني، رئيس فرع البنك المركزي في صنعاء، لدوره في الاتجار بالأسلحة وغسل الأموال وشحن النفط الإيراني غير المشروع.

كما فرضت عقوبات على بنك اليمن والكويت وبنك سبأ الذي يتبع شركات حميد الأحمر القابضة للتجارة والاستثمار لدعمه المالي للحوثيين والجماعات المتطرفة بحسب التصنيف الأمريكي

في عام 2023، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على ثمانية أفراد وكيانات بتهمة تسهيل أنشطة غير مشروعة للحوثيين، بما في ذلك تهريب المخدرات وغسل الأموال.

تهدف هذه العقوبات إلى الضغط على الحوثيين لوقف أنشطتهم غير المشروعة والانخراط في عملية سلام شاملة في اليمن.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: عقوبات على فی الیمن

إقرأ أيضاً:

قنوات الفصائل وإعلاميوها في مرمى العقوبات الأمريكية.. وارد أم مستبعد؟ - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

أشار أستاذ الإعلام في الجامعة المستنصرية، غالب الدعمي ،اليوم الثلاثاء (25 اذار 2025)، إلى أن العقوبات الأمريكية المحتملة على المؤسسات الإعلامية والمحللين المقربين من إيران والفصائل المسلحة لن تحقق تأثيراً كبيراً.

وفي حديثه لـ "بغداد اليوم"، أكد الدعمي أن "بعض المؤسسات الإعلامية المقربة من إيران والفصائل المسلحة قد تعرضت بالفعل لعدة عقوبات أمريكية، بما في ذلك منعها من استخدام منصات التواصل الاجتماعي، ورغم ذلك أشار إلى أن هذه المؤسسات تواصل عملها بشكل طبيعي". 

وأضاف أن "العمل الإعلامي عبر الأقمار الصناعية والفضاء الخارجي يواجه تحديات تتجاوز سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية"، لافتاً إلى أنه "قد يتم فرض عقوبات على الأقمار الصناعية التي تسمح لهذه القنوات بالبث".

وأشار إلى، أنه "إذا كانت العقوبات ستشمل شخصيات إعلامية أو محللين، فإن ذلك سيكون في حال كانت هذه الشخصيات ذات تأثير فعلي. لكنه استبعد فرض عقوبات على الإعلاميين أو المحللين في الوقت الحالي، قائلاً: "لا أعتقد أن العقوبات ستصل إلى هؤلاء، خاصة في ظل عدم فرض عقوبات على شخصيات سياسية وقيادية مؤثرة في الفصائل المسلحة حتى الآن". 

وأكد الدعمي أن "التركيز على الشخصيات الإعلامية والمحللين في هذه المرحلة يبدو أمراً مستبعداً، خاصة مع استمرار تجاهل القيادات الرئيسية في الفصائل المسلحة". 

وتتواصل الضغوط الأمريكية على المؤسسات الإعلامية والمحللين المرتبطين بإيران والفصائل في العراق والمنطقة، في إطار استراتيجية أوسع لمكافحة النفوذ الإيراني وتعزيز الأمن الإقليمي.

إلى جانب ذلك، تعتبر العقوبات على الأقمار الصناعية التي تدعم بث هذه القنوات أحد الخيارات المتاحة للولايات المتحدة لزيادة الضغط، لكن مراقبين يرون أن هذه الخطوات قد تكون غير فعالة في ظل التقنيات الحديثة التي تسمح بتجاوز الرقابة.


مقالات مشابهة

  • وزارة الخزانة الأميركية تفرض عقوبات جديدة على إيران
  • تورطوا في اختفاء عميل إف بي آي..عقوبات أمريكية على 3 مسؤولين أمنيين إيرانيين
  • قنوات الفصائل وإعلاميوها في مرمى العقوبات الأمريكية.. وارد أم مستبعد؟
  • قنوات الفصائل وإعلاميوها في مرمى العقوبات الأمريكية.. وارد أم مستبعد؟ - عاجل
  • السلطات التونسية تتهم شركات تاكسي بالفساد وغسل الأموال
  • بتهمتي "الفساد وغسل الأموال".. السلطات التونسية توقف تطبيقات التاكسي
  • تونس توقف أنشطة شركات نقل ذكي بتهم الفساد وغسل الأموال
  • واشنطن تؤكد استهداف قيادات حوثية بارزة ومواقع عسكرية في اليمن
  • ضغوط ترامب تهدد استقرار الإطار التنسيقي.. العراق أمام اختبار تفاوضي حاسم
  • ضغوط ترامب تهدد استقرار الإطار التنسيقي.. العراق أمام اختبار تفاوضي حاسم - عاجل