رئيس جامعة المنيا يزور طالبًا وافدًا بالمستشفى الجامعي للاطمئنان على صحته
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
قام الدكتور عصام فرحات، رئيس جامعة المنيا، بزيارة أحد أبناء الجامعة من الطلاب الوافدين بالمستشفى الجامعي، للاطمئنان على حالته الصحية، والتأكد أن حالته مستقرة ومطمئنة، وذلك لإصابته بوعكة صحية نقل على أثرها للمستشفى الجامعي، لتلقي الرعاية الصحية والعلاج، وذلك في إطار حرص الجامعة على الاهتمام ورعاية أبنائها من الطلاب وخاصة الطلاب الوافدين ضيوف الجامعة، في بلدهم الثاني مصر.
رافق رئيس الجامعة خلال الزيارة، د.حسام شوقي عميد كلية الطب، ود.أيمن حسانين المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية، وإيمان حمدي مدير إدارة الوافدين بالجامعة، وجه رئيس الجامعة إلى توفير كافة أوجه الرعاية الصحية للطالب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المنيا جامعة المنيا أخبار جامعة المنيا رئيس جامعة المنيا
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة بنها: وفرنا 1000 فرصة تدريبية لتأهيل الطلاب لسوق العمل
أكد الدكتور ناصر الجيزاوي، رئيس جامعة بنها، أن الجامعة تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق رؤية الدولة المصرية في بناء الإنسان وتنمية قدراته، مشيرًا إلى أن إطلاق المبادرة الرئيسية داخل الجامعة يمثل بداية حقيقية لمسار متكامل من التطوير البشري والتأهيل العلمي والمهني.
وأوضح خلال حديثه مع هشام موسى مراسل برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، على هامش فعاليات ملتقي التوظيف والتطوير المهني الأول، أن الجامعة نجحت في توفير أكثر من ألف فرصة تدريبية نوعية للطلاب والخريجين، ضمن خطة متكاملة تستهدف رفع كفاءاتهم وتزويدهم بالمهارات اللازمة لسوق العمل، ليس فقط محليًا، بل على المستويين الإقليمي والدولي.
وأشار إلى أن أكثر من 3,000 طالب وخريج شاركوا في فعاليات المؤتمر المنعقد بالجامعة، ما يعكس حجم الإقبال والاهتمام من الشباب بالبرامج التدريبية والأنشطة التي تطلقها الجامعة.
وأضاف رئيس جامعة بنها أن ما تشهده الجامعة اليوم هو ترجمة حقيقية لاهتمام الدولة ببناء الإنسان، وتنمية مهاراته ليكون عنصرًا فاعلًا في المجتمع، مؤكدًا أن الجامعة حريصة على تطوير مناهجها وبرامجها الدراسية بما يتواكب مع المتغيرات العالمية ومتطلبات سوق العمل الحديث.
واختتم الدكتور ناصر الجيزاوي تصريحاته بالتأكيد على أن جامعة بنها تسعى إلى تمكين طلابها من المنافسة القوية ليس فقط داخل مصر، ولكن أيضًا على الساحات الإقليمية والدولية، من خلال برامج تعليمية مرنة، وفرص تدريبية متميزة، وبيئة جامعية محفزة للإبداع والابتكار.