الكناري يعلن برمجة وديتين في أول أسبوع من تربص طبرقة
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أعلنت إدارة شبيبة القبائل، اليوم الثلاثاء، عن برمجة لقاءين وديين، سيخوضهما الفريق خلال الأسبوع الأول، من تربصه المقام حاليا بمدينة “طبرقة” التونسية.
وقالت إدارة الكناري في تغريدة عبر حسابها الرسمي على “تويتر” إن الفريق سيواجه كل من الشبيبة الرياضية عمران المنتمي إلى الدرجة الثانية التونسية، ونادي مستقبل الرياضي سليمان، الناشط في الدرجة الأولى التونسية، خلال أول أسبوع.
كما أوضحت الإدارة القبائلية بأن المنافسان التونسيان يستجيبان لأهداف واستراتيجية الطاقم الفني.
مشيرة إلى أن رفقاء الحارس شمس الدين رحماني، سيلعبون لقاءات ودية أخرى في ثاني أسبوع من تربص تونس، الذي انطلق أمس الاثنين.
???????????????????????????????????????????? ????????????????????????????????
⚽ | Pour cette première semaine de préparation au stage de Tabarka, deux rencontres amicales seront au menu de l’équipe. Les deux adversaires sont respectivement issus de la deuxième et première division tunisienne (JS El Omrane et AS… pic.twitter.com/3AXBxUDazS
— JS Kabylie (@jsk_tweet) August 22, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ماسك يعلن تقليص عمله في إدارة ترامب
قال الملياردير الأميركي إيلون ماسك، الثلاثاء، إنه سيقلل من العمل مع الرئيس دونالد ترامب في شهر مايو ليركّز أكثر على شركة “تسلا”.
وذكر ماسك أنه سيقلص “بشكل كبير” الوقت الذي يخصصه لإدارة ترامب وسيقضي المزيد من الوقت في إدارة تسلا بدءا من شهر مايو، وذلك بعد أن أعلنت الشركة عن تراجع كبير في أرباحها خلال الربع الأول من العام.
وواجهت تسلا احتجاجات غاضبة بسبب قيادة ماسك لفريق حكومي اتحادي معني بتقليص الوظائف، وهو ما تسبب في انقسام داخل البلاد.
وقالت تسلا، التي تتخذ من أوستن بولاية تكساس مقرا لها، يوم الثلاثاء، إن أرباحها الفصلية انخفضت بنسبة 71 في المئة لتصل إلى 409 ملايين دولار، أو 12 سنتا للسهم الواحد، وهو أقل بكثير من توقعات المحللين.
اقرأ أيضاًالعالمالبديوي: الإنجازات المتحققة بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى بداية واعدة لمسار إستراتيجي طويل الأمد
كما تراجعت إيرادات الشركة بنسبة 9 في المئة لتصل إلى 19.3 مليار دولار خلال الفترة من يناير إلى مارس، أي أقل من توقعات وول ستريت.
وتأتي هذه النتائج المخيبة للآمال في وقت تكافح فيه الشركة لبيع سياراتها وسط غضب المستهلكين من دور ماسك في إدارة ترامب. كما أن دعمه العلني لسياسيين يمينيين متطرفين في أوروبا أدى إلى نفور بعض المشترين المحتملين هناك أيضا.
واشتكى بعض مستثمري تسلا من أن ماسك بات مشتتا للغاية بسبب دوره في وزارة الكفاءة الحكومية، مما أثر على قدرته في إدارة تسلا بشكل فعال.