النهار أونلاين:
2025-04-16@02:11:10 GMT

بيان هام لفائدة الحجاج

تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT

بيان هام لفائدة الحجاج

كشفت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، عن تسخير مراكز للتكوين والتدريب لفائدة حجاج موسم 2025م/1446ه، بغرض إعانتهم على أداء مناسكهم بالشكل الصحيح.

وقالت الوزارة، في بيان لها، أن “الوزارة وبالتنسيق مع مصالح الديوان الوطني للحج والعمرة. قامت بتسخير مراكز للتكوين والتدريب لفائدة المواطنين المعنيين بموسم حج هذه السنة.

بغرض إعانتهم على أداء مناسكهم بالشكل الصحيح”.

كما دعت الوزارة، الحجاج إلى الاطلاع على برامج تلك المراكز وتفاصيلها. عن طريق الاتصال أو التقرب من مديريات الشؤون الدينية والأوقاف بولاية إقامتهم.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

كيف نتأكد من مصدر المعلومة الدينية؟.. السيد عبد الباري يجيب

أكد الدكتور السيد عبد الباري، من علماء الأزهر الشريف، على أهمية التحقق من مصدر المعلومة، خاصة إذا كانت تتعلق بالدين، محذرًا من خطورة "السيولة المعرفية" التي أصبحت تنتشر عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي دون رقيب أو تدقيق.

وقال عبد الباري، خلال تصريحات له:  "إن المعلومة الدينية مش زي أي معلومة، دي بتتعلق برضا ربنا وسخطه، يعني مش زي خبر كروي أو سياسي أو اقتصادي، خطأ فيهم قد يكون ضرر، لكن في الدين؟ الخطأ قد يضلّ الناس، بل قد يوقع في الكفر أو البدعة والضلال".

وكشف عن أن كثرة تكرار المعلومة لا يعني صحتها، فـ"الشير" وحده لا يجعل المعلومة علمًا،كما أن كثرة النشر لا تجعل الباطل حقًّا، والله تعالى يقول: (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا)، ومن هنا كيف نعرف المصدر ونتأكد منه؟.

رئيس جامعة الأزهر: لهذا السبب تمت الموافقة على مناقشة رسالة دكتوراه لباحثة بعد وفاتهاوكيل الأزهر الأسبق: ارتداء فنان بدلة رقص عار على مصر وتاريخهاهل يجوز للمرأة أن تتصدق من مال زوجها دون علمه؟.. الأزهر يجيبحكم قطع صلة الرحم مع الأقارب الذين يكثرون من الإساءة إلي ولأسرتي؟.. الأزهر يجيب

وتابع:  "هل المعلومة التي تصلك، دينية أو غير دينية، تعرف مصدرها؟ تعرف مين اللي كتبها؟ هل هو عالم مؤهل؟ ولا مجرد شخص يتحدث بلهجة أهل العلم؟ لأن للأسف، بعض الناس يتزيّا بزي أهل الدين، ويدخل بألفاظ دينية مألوفة على جمهور عاطفي بطبعه، فيُقبل كلامه دون تحقق".

وأشار  إلى أن تطور وسائل المعرفة سهّل الوصول إلى المعلومة، لكنه أيضًا زاد من حجم المغالطات والتحريفات، فزمان كنا نبحث عن حديث في الموسوعات الضخمة ونمشي وراء كل كلمة وحديث، والبحث كان متعب لكنه مثرٍ، دلوقتي تاچ واحد على الموبايل يطلع لك الحديث، بس ممكن يكون مزيف أو محرف، وهناك ما يُعرف في علوم الشريعة بـ'التصحيف'، يعني غلطة في نقطة تغيّر معنى الكلمة، والناس مش واخدة بالها".

وأكد أن التحري عن صحة المعلومة الدينية واجب شرعي، خصوصًا في هذا الزمن الذي تشوش فيه الحقائق وتُخلط فيه الشائعات بالعلم، والمعرفة الحقيقية بالخرافة، مضيفا: "مفيش حاجة اسمها اتقال وقالوا وقال أهل العلم، من غير ما تعرف مين اللي قال، ولا هو قال فين، ولا قال ليه، لازم تبحث، لازم تتأكد ده دينك!".

وأضاف قائلا: "يا جماعة الخير، ضروري تسألوا: المعلومة دي جت منين؟ مين الأستاذ اللي قالها؟ هل تربى على مائدة العلم والعلماء؟ ولا مجرد واعظ لطيف؟ من حقك تشك، ومن واجبك تبحث، لأن دا دين".

مقالات مشابهة

  • وزيرة الشؤون الاجتماعية تبحث مع نائبة الأمين العام للأمم المتحدة سبل ‏دعم المجتمع السوري
  • "الشؤون الدينية" تضع اللمسات الأخيرة لخطة حج 1446 التشغيلية
  • الدولة والسلفيات الدينية والمذهبية
  • كيف نتأكد من مصدر المعلومة الدينية؟.. السيد عبد الباري يجيب
  • باجعالة: حريصون على تمكين المكاتب الميدانية وتسهيل عمل المنظمات الإنسانية
  • الاستثمار في التعليم والتدريب .. مفتاح نهضة الصناعة السعودية
  • بقيادة الوزيرة فاطمة الزهراء المنصوري ،مشروع “مدن بدون صفيح” بمراكش يشهد دفعة قوية مع تسوية وضعية آلاف الأسر
  • الزامل مستشاراً في رئاسة الشؤون الدينية بالحرمين
  • مديرية الشؤون الصحية بالقاهرة تتابع إجراءات اعتماد مراكز الرعاية الأولية
  • وزير الشؤون الإسلامية يوجه خطباء الجوامع بالحديث عن ظاهرة الإسراف والتبذير في الولائم