الاتحاد يتطلع إلى كسر «العقدة 928» أمام الهلال!
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
معتز الشامي (أبوظبي)
يدخل الاتحاد مواجهة القمة أمام الهلال في «الجولة 21» من الدوري السعودي بهدف الفوز، وكسر عقدة استمرت 3 سنوات أمام غريمه في «الكلاسيكو» الذي يقام مساء السبت على ملعب الملك عبدالله.
928 يوماً بالتمام والكمال، لم يتمكن فيها الاتحاد، من الفوز على الهلال في الدوري، حيث يعود آخر فوز له إلى أبريل 2021 بالدور الثاني من الدوري بهدفين، ومنذ ذلك الحين لعب الاتحاد أمام الهلال 7 لقاءات، خسر 6، وتعادل مرة، في تفوق واضح للأخير في المواجهات الأخيرة بينهما في الدوري، وفي المجمل بجميع المسابقات تفوق أيضاً الهلال على الاتحاد في آخر 10 مواجهات، حيث فاز في 8، وخسر مرة وتعادل مثلها.
وكان آخر لقاء بين الفريقين في ربع نهائي كأس الملك هذا الموسم، والذي حسمه الاتحاد بركلات الجزاء بنتيجة 5-3.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري السعودي السعودية الهلال اتحاد جدة
إقرأ أيضاً:
كوناتي: انتظرت سنوات لرفع لقب الدوري الإنجليزي.. ولا أجد وصف لمشاعري
تحدث المدافع الفرنسي إبراهيم كوناتي، لاعب فريق ليفربول، عن مشاعره بعد تتويجه مع الريدز بلقب الدوري الإنجليزي في النسخة الجارية بعد الفوز على توتنهام هوتسبير في الجولة الماضية.
وتوج ليفربول رسميًا بلقب البريميرليج للمرة العشرين في تاريخه متساويًا مع غريمه التقليدي مانشستر يونايتد، وذلك بعد فوزه على توتنهام بخمسة أهداف في اللقاء الذي أقيم مساء الأحد الماضي على ملعب آنفيلد، في إطار منافسات الجولة الـ 34 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وقال كوناتي في تصريحات عبر الموقع الرسمي لنادي ليفربول:«هذا التتويج أكثر خصوصية لأنها الدوري الإنجليزي الممتاز، وعندما فزنا بكأس كاراباو الموسم الماضي في ويمبلي كان الأمر مذهلاً، لكن هذه المرة مختلفة للغاية».
وأضاف: «جلست وحيدًا في المدرجات بعد المباراة، لأشعر وكأنني مشجع ولا أجد الكلمات لوصف ما شعرت به».
وأكمل:«اليوم الأخير من الموسم سيكون أكثر خصوصية لأننا سنرفع الكأس، ومن المذهل أنني حققت ذلك أخيرًا بعد أربعة مواسم مع ليفربول».
وتابع كوناتي:«نحن في أفضل دوري في العالم، ونعلم مدى صعوبة الفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز كل موسم».
وأنهى:«منذ صغري، كنت أتابع هذا الدوري أسبوعيًا، وكل مباراة، والآن الفوز به أمرٌ مذهل. أنا أول لاعب فرنسي من ليفربول يرفعه. أمرٌ لا يُصدق».
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا