عبد الرحيم دقلو قال للمذيعة تسابيح إن قادة الجيش كلهم من قرية واحدة.

والسؤال الثاني البديهي لأي مذيع يتمتع بقليل من الذكاء هو أن يستدرك ويباغته: هل كباشي وإبراهيم جابر والعطا من قرية واحدة أو حتى ولاية واحدة؟ لكنها تجاوزت الأمر واكتفت بابتسامة بلهاء

لقد كان حوارا عبارة عن جلسة مساج تنشيطية

عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الأمن السوري يعتقل أحد قادة النظام العسكريين.. متورط بجرائم في حي التضامن

أعلنت وزارة الداخلية السورية، الأربعاء، القبض على أحد القادة العسكريين في نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، مشيرة إلى أن المعتقل متورط بارتكاب جرائم بحق المدنيين في حي التضامن جنوبي العاصمة دمشق، الذي شهد مجازر مروعة خلال عهد النظام.

وقالت الداخلية السورية، في بيان، إن "مديرية أمن دمشق ألقت القبض على المدعو ماهر زياد حديد"، موضحة أنه "أحد القادة العسكريين وذراع الأمن العسكري في حي التضامن بدمشق زمن النظام البائد".



وأضافت أن حديد الذي أرفقت صورة له بعد القبض عليه، "متورط بجرائم قتل واعتقال وتغييب بحق المدنيين في حي التضامن"، مشددة على أنه "سيُقدم إلى القضاء المختص لاستكمال الإجراءات القانونية اللازمة".

يأتي ذلك على وقع استمرار مساعي السلطات الأمنية السورية ملاحقة "فلول" النظام المخلوع في مختلف المدن السورية، وذلك مع تعهد الحكومة الجديدة بالسير في مسار العدالة الانتقالية ضمن المرحلة المقبلة.


والاثنين، أعلنت وزارة الداخلية السورية عن إلقاء القبض على شادي عادل محفوظ أحد عناصر مخابرات النظام المخلوع، مشيرة إلى أنه متورط بـ"جرائم حرب" خلال هجمات الساحل التي شنتها "فلول" النظام في منطقة الساحل مطلع الشهر الجاري.

وفي شباط /فبراير الماضي، كشف الأمن السوري عن القبض على 3 أشخاص ارتكبوا مجازر بحق المدنيين في حي التضامن، موضحا أن من بين الموقوفين ثلاثة شاركوا في مجزرة "حفرة التضامن" المروعة.

ويعد حي التضامن الواقع جنوبي العاصمة دمشق أحد أكثر الأحياء التي استهدفتها قوات النظام المخلوع والمليشيات الموالية له بارتكاب عدد من المجازر المروعة بحق المدنيين، كان أبرزها المجزرة التي عرفت باسم "حفرة التضامن".


في 16 نيسان/ أبريل عام 2013، ارتكبت قوات النظام المخلوع مجزرة مروعة راح ضحيتها 41 مدنيا، وجرى الكشف عنها بعد تسريب مقطع مصور يظهر عددا من المعتقلين معصوبي اليدين والأعين وهم مكومون فوق بعضهم البعض في حفرة واسعة.

ويظهر المقطع المسرب الذي نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية عام 2022 قوات النظام وهي تقتاد المعتقلين أمام الحفرة وتطلب منهم الركض إلى الأمام ليقعوا داخل الحفرة، في حين يقوم مجند بإطلاق النار على المعتقل وهو يطلق صيحات التهكم والسخرية.

وتم التعرف على المجند المشار إليه، وهو ضابط في مخابرات النظام المخلوع ويدعى أمجد يوسف، حيث ظهر وجهه بوضوح خلال المقطع المصور الذي تسبب في صدمة من وحشية نظام الأسد في قمعه للثورة التي اندلعت عام 2011.

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية يناقش مع قادة الشُّرط ومديري الإدارات بالوزارة واقع العمل وسبل تطويره وتحسينه
  • محافظ المنوفية يشهد الاحتفال بليلة القدر بمسجد الرؤوف الرحيم
  • الأمن السوري يعتقل أحد قادة النظام العسكريين.. متورط بجرائم في حي التضامن
  • جزيرة بريطانية تشرّع الموت الرحيم بمساعدة الغير
  • نهاية مشروع “دقلو أخوان” من داخل الخرطوم
  • أول تعليق من حماس علي استشهاد الأسير المحرّر جبر عمار
  • راشد عبد الرحيم: حرب مختلفة
  • تعرف على طاقم حكام مباراة الأهلي وطلائع الجيش
  • هل اقترح الأردن نفي قادة حماس ونزع سلاح المقاومة؟
  • غرق طفل وانتشال آخر من ترعة فى قرية جراجوس بقنا