الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روسيا الجيش الأوكراني القاهرة الإخبارية المزيد
إقرأ أيضاً:
ترامب: الرئيس الأوكراني ربما لا يريد إنهاء الحرب مع روسيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي قد لا يكون راغبًا في إنهاء الحرب مع روسيا.
وأضاف ترامب، خلال مقابلة صحفية، أنه لو كان لا يزال رئيسًا للولايات المتحدة، لما سمح باندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا، مشيرًا إلى أن سياساته كانت ستمنع التصعيد العسكري من البداية.
وأكد الرئيس الأمريكي، أنه يؤمن بإمكانية إنهاء الصراع سريعًا إذا ما تم اتخاذ "القرارات الصحيحة"، لكنه شدد على أن ذلك يعتمد على إرادة الطرفين في التوصل إلى تسوية سلمية.
تصريحات ترامب تأتي في وقت تتزايد فيه الضغوط الدولية لإيجاد حل دبلوماسي للأزمة الأوكرانية، وسط استمرار العمليات العسكرية والمساعدات الغربية لكييف.