نادي الفجيرة العلمي يحدث مرافقه بتجهيزات تقنية
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
الفجيرة في 22 أغسطس/ وام /أعلن نادي الفجيرة العلمي عن مجموعة من التحديثات الجديدة في مرافقه متضمنة أجهزة ومعدات متطورة تواكب التقنيات الحديثة ضمن أهداف خطته التشغيلية لعام 2023.
وتتضمن التحديثات تجهيز القاعات والأقسام ب 38 جهاز حاسوب و تدريب المنتسبين عليها.
كما تشمل التحديثات توفير أجهزة متطورة لرصد النجوم والظواهر الفلكية والتي تتيح لرواد النادي لمتابعة كل جديد في علوم الفلك والفضاء من خلال تركيب جهازين تيليسكوب في النادي والذي يتميز بسهولة الاستخدام ويتضمن عدسة تقريب 50 مم مثبت على حامل ثلاثي ومقبض للتحكم ، كما جهز النادي في قسم الذكاء الاصطناعي جهازين لطباعة ثلاثية الأبعاد والتي تتسم بسرعة طباعة القوالب والمواد إلى جانب إمكانية برمجتها عبر تطبيقات متطورة يستفيد منها الشباب والمبتكرون في النادي.
وقال سعادة سيف المعيلي رئيس مجلس إدارة نادي الفجيرة العلمي إن النادي يسعى من خلال هذه التحديثات والتجهيزات الجديدة لرفع إمكانيات النادي لاستقبال المبدعين والمهتمين في العلوم المتقدمة للاستفادة من المعدات والاجهزة الموجودة في لخدمة العلم وابتكار أفكار ومشاريع جديدة تخدم العلم والمعرفة.
وأضاف المعيلي أن هذه التجهيزات تشكل فرصة استثنائية بعد إطلاق رابطة مهندسي الفجيرة التي ستستفيد منها أعضاء الرابطة بكافة الإمكانيات المتاحة لتحقيق الأهداف الطموحة في المسيرة العلمية والفنية والمهنية بطريقة تفاعلية.
وام / يعقوب الرئيسي
زكريا محي الدينالمصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
هل تتعاون الصين سراً مع الحوثيين؟ وما المقابل الذي تحصل عليه؟ الإستخبارات الأمريكية تكشف معلومات خطيرة
كشفت تقارير إعلامية عن تعاون سري بين الصين وجماعة الحوثيين المدعومة من إيران، يتضمن شبكة واسعة لتوريد أسلحة متطورة تهدد أمن البحر الأحمر واستقراره.
ووفقًا لمصادر استخباراتية أمريكية نقلتها قناة i24NEWS، تستخدم الجماعة أسلحة صينية الصنع في هجماتها مقابل ضمان سلامة السفن التي ترفع العلم الصيني.
وأفادت الاستخبارات الأمريكية بأن الحوثيين أنشأوا شبكة إمداد معقدة في الصين منذ بدء الهجمات في البحر الأحمر، مما يتيح لهم الحصول على مكونات متطورة ومعدات توجيه لصواريخهم الباليستية وصواريخ كروز. الأخطر من ذلك أن الجماعة تخطط لتصنيع مئات صواريخ كروز قادرة على ضرب دول الخليج العربي باستخدام المكونات الصينية.
وأوضحت التقارير أن واشنطن أبلغت الصين مرارًا، منذ سبتمبر/أيلول الماضي، بمعلومات تفصيلية عن الشركات الصينية المتورطة في هذه العمليات، ولكنها لم تتلقَّ استجابة حاسمة، مع استمرار بكين في عدم اتخاذ إجراءات لعزل هذه الشبكات التجارية عن النظام المالي العالمي.
وصرّح مصدر دبلوماسي بأن مسؤولين حوثيين زاروا الصين عدة مرات في الصيف والخريف الماضيين، على الأرجح للقاء مسؤولين بارزين.
وتأتي هذه التطورات في وقت يسعى فيه الحوثيون لتعزيز سيطرتهم على واحد من أهم الممرات البحرية في العالم، مما يشكل خطرًا مباشرًا على التجارة الدولية والأمن الإقليمي.
المانيا: أوروبا ستدعم سوريا الجديدة لكن لن تموّل هيئات إسلامية