6 خطوات للوقاية من عسر الهضم.. تخلص من مسببات التوتر
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
عسر الهضم، هو شعور بالألم وعدم الارتياح في منطقة أعلى البطن في أثناء أو بعد تناول الطعام أو الشراب، وقد يحدث عسر الهضم بسبب العادات الغذائية الخاطئة أو نتيجة الإصابة ببعض الأمراض، وفق ما ذكره موقع health line الطبي.. فما هي أعراضه وكيف يُمكن الوقاية من الإصابة به؟
أعراض عسر الهضمهناك عدة أسباب تؤدي إلى الإصابة بعسر الهضم، أشار إليها الدكتور محمد عبدالوهاب، استشاري أمراض الباطنة والجهاز الهضمي، أبرزها تناول الطعام بسرعة أو تناول كميات كبيرة من الطعام والتدخين.
كما يرتبط عسر الهضم ببعض الحالات المرضية، مثل جرثومة المعدة وارتجاع المريء، وحصوات المرارة.
وتابع أخصائي أمراض الباطنة والجهاز الهضمي خلال حديثه لـ«الوطن»، أن أعراض عسر الهضم تتمثل في حرقة المعدة، الشعور بألم في المنطقة العلوية من البطن بعد تناول الطعام والقيء والغثيان، وفقدان غير مبرر للوزن، موضحًا 5 طرق للوقاية من عسر الهضم، كالتالي:
الوقاية من عسر الهضم- اتباع نظام غذائي صحي من خلال الاهتمام بتناول الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة، والابتعاد عن تناول الأطعمة الدهنية والمقليات.
- الحرص على تناول الماء والسوائل بعد الطعام، وليس في أثناء تناول الطعام.
- تقسيم الطعام إلى وجبات صغيرة متعددة خلال اليوم بدلًا من تناول وجبات كبيرة.
- تجنب النوم بعد تناول الطعام مباشرة، وتجنب تناول الطعام في أوقات متأخرة من الليل.
- تجنب ممارسة التمارين الرياضية بعد تناول الطعام مباشرة، والانتظار ساعة على الأقل بعد الأكل.
- مكافحة أسباب القلق والتوتر، كونها تعتبر من ضمن أسباب عسر الهضم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عسر الهضم حرقة المعدة جرثومة المعدة ألم البطن بعد تناول الطعام عسر الهضم
إقرأ أيضاً:
ما هي أسباب فقدان التركيز أثناء المذاكرة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فقدان التركيز من أكثر المشكلات التي يعاني منها الطلاب، سواء في المدرسة أو الجامعة، وقد يؤثر هذا التشتت الذهني بشكل مباشر على الفهم والاستيعاب، بل وقد يؤدي إلى نسيان المعلومات المهمة التي تم حفظها سابقًا، وإذا استمر الأمر لفترة طويلة دون علاج، فقد يتطور ليؤثر على قدرات التواصل والتذكر بشكل عام.
أهم الأسباب التي تؤدي لتراجع التركيز:تتعدد العوامل التي تؤثر على قدرة الإنسان على التركيز خلال الدراسة، ومن أبرزها:
• قلة القراءة والابتعاد عن التمرين الذهني المستمر.
• اضطرابات النوم أو عدم الحصول على قسط كافٍ من الراحة.
• تناول أطعمة غير صحية، وسوء التغذية بشكل عام.
• السمنة، لأنها قد تؤثر على تدفق الدم إلى الدماغ.
• الارتفاع المفاجئ في حرارة الجسم.
• التوتر النفسي الناتج عن ضغوط عاطفية أو مشاكل اجتماعية.
• الإجهاد الجسدي أو العقلي.
• الشعور بالخوف أو القلق المستمر.
• الدراسة في أماكن مليئة بالضجيج أو الفوضى.
• التدخين، لما له من تأثير سلبي على خلايا الدماغ.
• فقر الدم الناتج عن نقص الحديد أو حمض الفوليك.
• خلل في وظائف بعض الغدد مثل الغدة الدرقية أو الكظرية.
• تغير البيئة الدراسية بشكل متكرر أو استخدام إضاءة غير مريحة.
• نقص فيتامين B12 في الجسم.
• مشاكل عائلية متكررة أو ضغوط داخل المنزل.
• انخفاض نسبة السكر في الدم.
• خلل في بعض وظائف الدماغ.
هناك مجموعة من الخطوات التي يمكن اتباعها للمساعدة في استعادة التركيز وزيادة كفاءة الدراسة، من أبرزها:
• تنظيم الوقت بين الدراسة والراحة بشكل متوازن.
• الاعتماد على الكتابة وتدوين النقاط المهمة أثناء المذاكرة.
• النوم لعدد ساعات كافٍ يوميًا لتجديد النشاط الذهني.
• اختيار مكان هادئ بعيد عن الإزعاج والملهيات.
• تناول مشروبات مفيدة للذاكرة مثل شاي إكليل الجبل مرتين يوميًا.
• تلخيص الدروس لتسهيل مراجعتها وحفظها.
• تقليل التواجد على مواقع التواصل خلال أوقات الدراسة.
• استخدام إضاءة مريحة للعين.
• تجنب التسويف وتأجيل الدراسة.
• إجراء تحاليل دورية للاطمئنان على مستوى الفيتامينات والحديد في الجسم.
• شرب كميات كافية من الماء يوميًا لدعم نشاط الدماغ.
• التركيز على تناول وجبات غنية بالخضروات والفواكه والمكسرات واللحوم.
• قضاء وقت في أماكن طبيعية، مما يساعد على تصفية الذهن وزيادة التركيز.
• اختيار وقت المذاكرة بعناية، ويفضل أن يكون في الصباح الباكر.
• ممارسة رياضة التأمل أو أي تمارين ذهنية تحفز النشاط العقلي، مثل حل الألغاز.
• الحد من تناول المشروبات المنبهة التي تؤثر على جودة النوم.
• الاهتمام بنظافة وترتيب مساحة المذاكرة.