تركتها في بركة دماء.. ابنة تطعن والدتها في رأسها
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
أقبلت فتاة أمريكية عشرينية، على ارتكاب جريمة بشعة في حق والدتها بولاية إلينوي.
وجهت ساشاري ألمانزا، طعنة بسكين إلى رأس والدتها فيرنون هيلز صاحبة الـ 46 عاماً، وفرت هاربةً، بينما تركتها مُغطاة بالدماء.
Illinois Woman Survives After Daughter Allegedly Stabbed Her in the Head with a Kitchen Knife https://t.
وبحسب ما نشرته مجلة "People"، الخميس، فإن رجال البوليس قد تلقوا مكالمة هاتفية على رقم الطوارئ، تُفيد بوجود جريمة اعتداء، حيث تحفظوا على سكين المطبخ المُستخدم، وجرى نقل الأم إلى المستشفى لإنقاذها وتلقي العلاج.
تمكنت السلطات الأمنية من القبض على الفتاة صاحبة الـ 20 عاماً، بعد إجراء عملية تمشيط بالمنطقة، ووُجهت إليها تُهمتي الاعتداء المنزلي المُشدد، والاعتداء المشدد باستخدام سلاح مُميت.
ولا تزال الفتاة قيد الاحتجاز في سجن مقاطعة ليك.
ولم يُعرف بعد سبب إقبالها على ارتكاب هذه الجريمة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية جريمة حول العالم حوادث
إقرأ أيضاً:
“الشعبية” : نرفض المساس بمخصصات الأسرى الفلسطينيين وحقوقهم
يمانيون../
اعلنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم الأربعاء، عن رفضها المساس بمخصصات الأسرى وحقوقهم، داعية إلى إلغاء كافة الإجراءات العقابية بحقهم وذويهم، وسنّ قوانين تحمي حقوقهم وتكفل كرامتهم وعيشهم الكريم.
وطالبت “الشعبية” في بيان لمناسبة يوم الأسير الفلسطيني، (الـ17 من إبريل)، “بصياغة استراتيجية وطنية شاملة لقضية الأسرى، تخرج بها من النمط الموسمي إلى نضال يومي متكامل، يشارك فيه الجميع”.
وجددت في بيانها “عهد الوفاء” للأسرى والأسيرات في سجون العدو، ودعت لجعل قضيتهم في صدارة العمل الوطني والميداني والرسمي والشعبي.
وأضافت: “تتعهد المقاومة بكسر قيود الأسر، والعمل الجاد من أجل تحريرهم جميعاً دون استثناء”.
وطالبت الجبهة الشعبية المجتمع الدولي وهيئاته الحقوقية، وعلى رأسها المحكمة الجنائية الدولية، “بالخروج من حالة الشلل والتواطؤ المخزي، والتحرك العاجل لمحاسبة العدو على جرائمه بحق الأسرى، وفرض عقوبات تضع حداً لهذه الانتهاكات”.
و دعت إلى إرسال بعثات دولية عاجلة ومستدامة للكشف عن مصير آلاف أسرى غزة مجهولي المصير، الذين يُحتجزون في معسكرات ومعازل سرّية، ويتعرضون للتعذيب الوحشي داخل مسالخ العدو، وعلى رأسها معسكر “سديه تيمان”، بما يُشّكل جريمة حرب مكتملة الأركان، ويستوجب تحركاً عاجلاً من المنظمات الدولية وفي مقدمتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر الهاربة من مسؤولياتها، وفق البيان.