حنان مطاوع تكشف مفاجأة ابنتها لها في عيد ميلادها.. قطعة من الذهب (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
كشفت الفنانة حنان مطاوع عن مفاجأة ابنتها أماليا لها فى عيد ميلادها، خاصة أنها تبلغ من العمر 5 سنوات فقط، لافتة إلى أنها تدعمها فى أن يكون لها مالها الخاص من خلال التوفير في حصالة، لكي تساعد الآخرين ويكون لها استقلاليتها منذ طفولتها.
هدية غير متوقعة لـ حنان مطاوع من ابنتهاوأضافت الفنانة حنان مطاوع خلال لقائها مع «الوطن»، أن ابنتها أماليا أهدت لها في عيد ميلادها الماضي سلسلة من الذهب عليها حرف H، الذى يرمز إلى أول حرف من اسمها، مُوضحة أنها تحافظ عليها باستمرار، متابعة : «مستينة أشوف بقي هتجيب ليا ايه عيد ميلادي كمان أيام».
مشاهدة الفيديو من هنا
آخر أعمال حنان مطاوعوتشارك الفنانة حنان مطاوع فى موسم الأوف سيزون بمسلسل صفحة بيضا، والذي حقق نجاحا جماهيريا كبيرا، وتصدر مؤشر محركات البحث ومنصة Watch it، ويشارك في بطولته عدد كبير من الفنانين من بينهم ميمي جمال، وسامي الشيخ، ونور محمود، ومها نصار، حسن العدل، وحنان يوسف، وعمر الشناوي، وآخرين من تأليف حاتم حافظ وإخراج أحمد حسن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حنان مطاوع مسلسل صفحة بيضا الشركة المتحدة منصة Watch it حنان مطاوع
إقرأ أيضاً:
مفاجأة صادمة.. مضغ العلكة يُفجر قنابل بلاستيكية في فمك
كشفت دراسة أمريكية حديثة عن مفاجأة صادمة تتعلق بعلكة الفقاعات، حيث تبيّن أنها تطلق مئات الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الفم مع كل مضغة.
ووفق "إنترستينغ إنجينيرنيغ"، فإن الجسيمات البلاستيكية الدقيقة هي جزيئات صغيرة جداً، يتراوح عرضها بين ميكرومتر واحد و5 مليمترات. ويتعرض الإنسان سنوياً لعشرات الآلاف منها عبر الأطعمة والمشروبات ومواد التغليف والطلاء.
والآن، اكتشف العلماء أن علكة المضغ قد تكون مصدراً آخر لهذه الجسيمات، مما يثير تساؤلات حول تأثيرها الصحي.
دراسة علمية على العلكةواختبر فريق من جامعة كاليفورنيا، لوس أنجليس (UCLA) علكة طبيعية وصناعية لمعرفة كمية البلاستيك التي قد نتناولها.
و قال سانجاي موهانتي، الباحث الرئيسي في المشروع وأستاذ الهندسة في الجامعة: "هدفنا ليس إثارة قلق أحد، لا يعلم العلماء ما إذا كانت الجسيمات البلاستيكية الدقيقة غير آمنة لنا أم لا، لا توجد تجارب بشرية مستفيضة، لكننا نعلم أننا نتعرض للبلاستيك في حياتنا اليومية، وهذا ما أردنا دراسته هنا".
العلكة الصناعية
وعلى الرغم من الشعبية الواسعة لعلكة المضغ، إلا أن مساهمتها في ابتلاع الإنسان للجسيمات البلاستيكية الدقيقة لم تُستكشف بعد.
وتتكون علكة المضغ من قاعدة مطاطية ومُحليات ونكهات، يمكن أن تكون القاعدة المطاطية إما طبيعية، مشتقة من بوليمرات نباتية مثل الشيكل، أو صناعية، مصنوعة من بوليمرات مشتقة من البترول.
وقالت ليزا لو، إحدى الباحثات اللواتي بدأن هذه الدراسة: "كانت فرضيتنا الأولية أن العلكة الصناعية تحتوي على كمية أكبر بكثير من البلاستيك الدقيق لأن قاعدتها نوع من البلاستيك".
وفي هذه الدراسة، اختبر الفريق 5 علامات تجارية لكل من العلكة الصناعية والطبيعية، و مضغ شخص علكة واحدة لمدة 4 دقائق، مع جمع عينات من اللعاب كل 30 ثانية وشطفة أخيرة، وتتبع اختبار منفصل إطلاق المواد البلاستيكية الدقيقة من العلكة على مدار 20 دقيقة من خلال جمع عينات من اللعاب على فترات منتظمة، وتم تحديد أعداد المواد البلاستيكية الدقيقة وأنواع البوليمرات باستخدام المجهر والأشعة تحت الحمراء.
وكانت النتائج مفاجئة، ففي المتوسط، أطلق كل غرام من العلكة حوالي 100 قطعة بلاستيكية دقيقة، و بعض القطع تُطلق ما يصل إلى 600 جسيم بلاستيكي.
هذا يعني أن قطعة علكة واحدة (من 2 إلى 6 غرامات) يُمكن أن تُطلق ما يصل إلى 3000 جسيم بلاستيكي، و يُقدّر الباحثون أن مضغ 160-180 قطعة علكة سنوياً يُمكن أن يؤدي إلى ابتلاع ما يقرب من 30.000 جسيم بلاستيكي دقيق، و هذا يُمكن أن يُضاف إلى الكمية الكبيرة أصلاً التي نستهلكها من مصادر أخرى.
يحدث إطلاق البلاستيك الدقيق من العلكة بشكل أساسي خلال الدقيقتين الأوليين من المضغ، بسبب التأثير الكاشط، وليس التحلل الإنزيمي.
وبعد 8 دقائق، تُطلق 94% من المواد البلاستيكية الدقيقة.
ولتقليل التعرض، يقترح الباحثون مضغ قطعة علكة واحدة لفترة أطول بدلاً من مضغ قطع جديدة بشكل متكرر.
ولم تُقس هذه الدراسة سوى المواد البلاستيكية الدقيقة التي يبلغ حجمها 20 ميكرومترًا أو أكثر نظراً للقيود التقنية.
ويوصي الباحثون بمضغ قطعة علكة واحدة لفترة أطول بدلًا من استبدالها بأخرى جديدة بسرعة. كما دعوا إلى مزيد من الأبحاث لرصد الجسيمات البلاستيكية النانوية غير المرئية.