المتهم بطعن سلمان رشدي يرفض تقديم إفادته
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
رفض المتهم بطعن الكاتب سلمان رشدي عام 2022، تقديم إفادته للدفاع عن نفسه، الخميس، بينما أنهى محامو الدفاع تقديم دفوعهم من دون استدعاء أي شهود.
وقال هادي مطر (27 عاما) المقيم في ولاية نيو جيرسي الأميركية لدى سؤال قاضي محكمة تشاتاكوا له، عما إذا كان يرغب في التوجه إلى المنصة: "كلا، لا أرغب".
واستدعى ممثلو الادعاء في وقت سابق من الخميس طبيبا شرعيا كشاهد أخير، لينهي الأيام السبعة التي تم سماع الشهادات فيها، بما في ذلك من سلمان رشدي نفسه.
وتتم محاكمة مطر بتهمة محاولة القتل والاعتداء، فضلا عن الإرهاب، في الهجوم الذي وقع قرب مؤسسة تشاتاكوا الذي أسفر عن إعطاب العين اليسرى لرشدي (77 عاما)، فضلا عن إلحاق إصابات أخرى به.
ويواجه مطر، وهو أميركي من أصل لبناني، احتمال السجن 25 عاما، بعد أن طعن رشدي نحو 15 مرة أثناء إلقاء محاضرة مما أدى إلى فقدان عينه، فضلا عن أضرار جسدية أخرى.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات هادي مطر سلمان رشدي الإرهاب سلمان رشدي هادي مطر سلمان رشدي الإرهاب
إقرأ أيضاً:
نقابة المهندسين تعقد ندوة حول إعادة إعمار غزة بحضور "محلب".. الأحد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف المهندس كريم الكسار، الأمين العام المساعد بالنقابة العامة للمهندسين، المنسق العام للجنة الاستشارية لإعادة إعمار غزة المُشكلة بالنقابة، إطلاق اللجنة لأولى فعالياتها يوم الأحد المقبل، وذلك من خلال عقد ندوة متخصصة تحت عنوان "إعادة إعمار غزة.. دور الهندسة والمهندسين"، وذلك بحضور المهنس ابراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء الأسبق، مساعد رئيس الجمهورية للمشروعات الاستراتيجية، الدكتور شاكر المرقبي وزير الكهرباء السابق، واللواء أحمد عابدين رئيس لجنة النقابة لإعادة إعمار غزة، والمهندس جابر الدسوقي رئيس الشركة القابضة للكهرباء.
وأوضح الكسار، فى تصريحات، أنه من المقرر أن تتضمن الندوة عدة حلقات نقاشية حوارية، حول إعادة الإعمار والتخطيط والسكن والبنية التحتية والطاقة، وخطط لإعادة إعمار قطاع غزة، وتجارب للسكن السريع، فضلا عن التعامل مع المباني المتأثرة انشائيا وطرق إعادة البناء، وإعادة التدوير، وذلك بمشاركة العديد من المهندسين الاستشاريين في التخصصات المختلفة، ورؤساء النقابات الفرعية.
وأشار المنسق العام للجنة إعمار غزة، إلى أن اللجنة تستهدف من عقد تلك الفعاليات الوصول إلى آليات واضحة وصريحة لإعادة الإعمار بالتنسيق مع الدولة والجهات المعنية، من خلال الدراسات الهندسية، فضلا عن استعراض بعض تجارب الدول الأخرى التي أعادت الإعمار في وجود سكانها دون تهجير.