أطباق الطعام من أحدث الحيل في تهريب المخدرات ..فيديو
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
خاص
يلجأ مهربو المخدرات عادة إلى حيل غريبة وغير تقليدية لتهريب الممنوعات بنجاح دون أن يتم كشفهم.
ومن أغرب هذه الطرق التي صادفها رجال الأمن هو قيام أحد الأشخاص بتهريب المخدرات داخل أطباق الطعام.
واستطاع رجال الأمن كشف أحد المهربين وظهروا في الفيديو المتداول وهم يقومون بتكسير الأطباق ليتفاجأوا بوجود المخدرات بداخلها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740096349427.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أطباق طعام رجال الأمن مخدرات
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان يعلن موعد طرح «رمضونا» أحدث أعماله الغنائية | فيديو
يستعد الفنان محمد رمضان، لطرح أحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم «رمضونا» عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب» خلال الفترة المقبلة، وذلك عقب النجاح الكبير الذي شهدته أغنية «قدها من يومي أنا قدها».
وكان محمد رمضان، روج عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» لطرح أحدث أعماله، مشيرًا إلى موعدها قائلا: «غدًا أغنيتي رمضونا الساعة 4 مساء».
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Ramadan (@mr1)
آخر أعمال محمد رمضانوفي وقت سابق، اطلق محمد رمضان آخر أعماله التي حملت اسم «قدها»، والتي حقق من خلالها نجاحا كبيرا باقتراب مشاهدتها من الـ 500 ألف مشاهدة في ساعات قليلة منذ طرحها.
أغنية «قدها من يومي انا قدها»، من كلمات مصطفى حدوتة، ألحان تاج، توزيع إيهاب كلوبيكس، وتقول كلماتها التالي:
«أنتوا أكبر مني سنًا.. بس أنا أكبر مقامًا
طول عمري جاي في فعلًا.. وبتيجوا أنتوا في كلامًا
مبتشغلش حقًا.. مديش حد اهتمامًا
حاطت على الكل حطاً.. دول مش باينين تماماً
وقدها من يومي أنا قدها.. لو دول باباتها أنا جدها
وعشان أنا تمام.. كل الأخصام بتنام بدموع على خدها
وقدها من يومي أنا قدها.. يبنوها وأخش أنا أهدها
لو فيكوا كبير هنشوفه كبير.. بس أنتوا فـ عيني أقلها
طب رفقاً بالاعداء رفقاً.. دول بقوا شبه الستات طبقاً
آه واللي بيجي على ولايا.. لا يلاقي نجاحاً ولا رزقاً
نظراً أن مجابكوش نظراً.. فـرجاءاً تتوخوٌ حذراً».
اقرأ أيضاًبالشيشة.. ظهور غير تقليدي لـ محمد رمضان خلال حفله الثاني بأمريكا
بعد حفل «كوتشيلا».. محمد رمضان ومرتضى منصور وجها لوجه من جديد
أسرة عبد الحليم حافظ تلجأ للقضاء بسبب إطلالة محمد رمضان بكوتشيلا.. ما القصة؟