العاهل الأردني يبحث التعاون مع مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
بحث العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، سبل التعاون مع المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي.
فتح باب التقدم لجائزة الملك عبدالله الثاني للإبداع الأردنية رئيس جامعة سوهاج يستقبل وفداً من الطلاب الوافدين من الأردن
وجرى خلال اللقاء، الذي عقد في بيت الأردن بحضور الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بحث سبل تعزيز التعاون بين الأردن والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بما يدعم مواصلة جهود تقديم الخدمات للاجئين.
وتطرق اللقاء إلى أهمية تحمل المجتمع الدولي لمسؤولياته تجاه الدول المستضيفة للاجئين، لتمكينها من الاستمرار في تقديم الرعاية والخدمات لهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العاهل الأردنى شؤون اللاجئين مفوض الامم المتحدة
إقرأ أيضاً:
العاهل المغربي: الالتزامات القانونية لن تكون على حساب وحدة أراضينا
المغرب – أكد العاهل المغربي الملك محمد السادس أن الالتزامات القانونية للمغرب لن تكون في أي وقت من الأوقات على حساب وحدة أراضيه وسيادته الوطنية.
وندد العاهل المغربي في خطاب بمناسبة الذكرى 49 “للمسيرة الخضراء” التي خرج فيها مئات الآلاف من المغاربة للمطالبة بإنهاء الاستعمار الإسباني للصحراء الغربية، بمن قال إنهم يريدون “الانحراف بالجوانب القانونية، لخدمة أهداف سياسية ضيقة ويستغلون قضية الصحراء للحصول على منفذ على المحيط الأطلسي” في إشارة إلى جبهة البوليساريو التي تتنازع مع المغرب على الإقليم وتطالب بالانفصال وحليفتها الجزائر، بحسب ما ذكرت وكالة “رويترز”.
وقال العاهل المغربي: “هناك من يطالب بالاستفتاء رغم تخلي الأمم المتحدة عنه، واستحالة تطبيقه”.
كما أشار إلى تزايد الاعتراف الدولي “بمغربية الصحراء، والدعم الواسع لمبادرة الحكم الذاتي”.
وكان المغرب قد نظم المسيرة السلمية في عام 1975 لاسترجاع الصحراء، لكن جبهة البوليساريو حملت السلاح في وجه المغرب مطالبة بانفصال الإقليم الغني بالثروة السمكية والفوسفات ويعتقد أنه غني باحتياطيات نفطية.
ولم تتوقف الحرب إلا في عام 1991 عندما تدخلت الأمم المتحدة.
وتضمنت الهدنة وعدا بإجراء استفتاء، لكن ذلك لم يحدث قط بسبب خلافات حول طريقة تنفيذه ومن سيسمح لهم بالتصويت.
وقدم المغرب في 2007 خطة للحكم الذاتي في الصحراء تحت السيادة المغربية، وقال إن هذا هو أقصى ما يمكن تقديمه في هذا الشأن.
المصدر: وكالات