إعلام عبري: انفجارات بات يام قرب تل أبيب ناتجة عن هجوم.. وجهاز الشاباك يحقق
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
نقل إعلام إسرائيلي، أنباء عن انفجار حافلتين للمستوطنين بمحطة حافلات في بات يام قرب تل أبيب، بينما أكدت الشرطة الإسرائيلية على انفجار 3 حافلات للمستوطنين بمحطة حافلات في بات يام قرب تل أبيب.
وقال رئيس بلدية مستوطنة بات يام، إنه جار العمل على تحييد أي خطر آخر عقب انفجار الحافلتين.
وأكد إعلام إسرائيلي، أن جهاز الشاباك يشارك بعمليات التحقيق في انفجار بات يام، موضحًا أنه توجد توجيهات للسائقين في بات يام بإنزال الركاب خشية وجود أجسام مشبوهة.
وأضاف إعلام إسرائيلي أن التقديرات تشير إلى أن انفجارات بات يام ناتجة عن هجوم، وذلك حسبما نقلت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تل أبيب إسرائيل بات یام
إقرأ أيضاً:
بن غفير يشن هجومًا على رئيس الشاباك.. التحقيق السري للشاباك "زلزال"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصف وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير التحقيق السري الذي أجراه جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) بأنه "زلزال".
وطالب بن غفير بإقالة رئي الشاباك مستغلا نتائج التحقيق ليجدد مطالبته بإقالة رونين بار، رئيس جهاز الشاباك، قائلًا: "الآن أصبح واضحًا لماذا يجب ألا يبقى رونين بار رئيسًا للجهاز".
وكانت الحكومة الإسرائيلية أعلنت إقالة «بار» الجمعة الماضية، حسبما أفاد بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء.
وكشف«نتنياهو»، عن عزمه إقالة «بار»، معللًا ذلك باستمرار انعدام الثقة مع المسؤول الذي يشغل منصبه منذ أكتوبر 2021، في ولاية كان من المقرر أن تستمر 5 سنوات.
وقال البيان: «وافقت الحكومة بالإجماع على اقتراح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إنهاء فترة ولاية رئيس جهاز الأمن الداخلي، رونين بار».
وتم تعيين «بار»، من قبل الحكومة الإسرائيلية السابقة، التي أبعدت «نتنياهو»، عن الحكم بين يونيو 2021 وديسمبر 2022.
وكانت العلاقة بين رئيس الحكومة ورئيس جهاز الشاباك، متوترة حتى قبل عملية السابع من أكتوبر، خاصة بسبب الإصلاحات القضائية المقترحة التي قسمت البلاد.
وساءت العلاقة بشكل حاد بعدما نشر «الشاباك»، في الرابع من مارس الماضي، خلاصة تحقيق داخلي أجراه بشأن طوفان الأقصى.
وأقر التقرير بفشل الجهاز في منع الهجوم، لكنه أضاف أن سياسة الهدوء مكنت حركة حماس، من مراكمة قوتها العسكرية على نحو هائل.
وكان «بار»، لمح إلى أنه سيستقيل قبل نهاية ولايته، متحملًا مسؤولية فشل جهاز الأمن في منع العملية.