أكد المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، أنّ خطة ترامب بشأن غزة ليست لتهجير الفلسطينيين، مواصلا: "ثمة احتمال لنجاح المرحلة الثانية من صفقة التبادل في غزة"، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.

وزير الخارجية: مصر تعد خطة شاملة لإعمار غزة بالتنسيق مع السلطة الفلسطينيةمصطفى بكري: مصر تعلن للعالم كله حتمية إعادة تعمير غزة شاء من شاء وأبى من أبى


وأوضح، أنّ المرحلة الثانية من اتفاق غزة صعبة ولكن من الممكن أن نحقق فيها نجاحا إذا عملنا بجد، لافتًا، إلى أنّ المرحلة الثانية تتضمن إنهاء كاملا للحرب في غزة مع منع حماس من الوجود في الحكم.


وواصل: "خطة ترامب هي هل يريد الفلسطينيون العيش بغزة أم يريدون مكانا أفضل"، لافتًا، إلى أنّ خطة ترامب تهدف إلى تغيير تفكير الجميع وفعل ما هو الأفضل للشعب الفلسطيني.


وذكر، أنّ خطة ترامب في غزة ستجتذب أفضل العقول في مجال التعمير والبناء، لافتًا، إلى أنّ مفاوضات غزة تغيرت من مجرد الحديث عن الأرض إلى كيفية تحقيق حياة أفضل للناس، متممًا، بأنّ  إسرائيل ترفض أن تستمر سيطرة حماس على قطاع غزة وهذا خط أحمر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ترامب غزة ستيف ويتكوف المزيد خطة ترامب

إقرأ أيضاً:

فتحي الشبلي يرد عبر «عين ليبيا» على تقارير أمريكية: ليبيا ليست مكبّاً لمجرمي العالم ولا أرضاً للبيع

في أعقاب تقرير نشرته شبكة CNN الأمريكية، كشفت فيه عن تواصل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مع شخصيات عسكرية ليبية حول إمكانية استقبال مهاجرين من أصحاب السوابق الإجرامية الذين تسعى الولايات المتحدة لإبعادهم، برزت ردود فعل غاضبة في الداخل الليبي، كان أبرزها فتحي الشبلي رئيس تجمع الأحزاب الليبية.

وقال الشبلي في تصريح حصري لشبكة “عين ليبيا”: “نقول للسيد ترامب وإدارته، إن ليبيا، رغم ما تمر به من ظروف قاسية، تبقى أرضًا طاهرة وبلد حضارة يزيد عمرها على عشرة آلاف عام، وليست مستنقعًا لتجميع المجرمين أو مكبًّا للنفايات البشرية”.

وأضاف الشبلي: “الطبيعي أن يبقى هؤلاء في بلادهم، وسط أمثالهم، فأمريكا لم تقم إلا بأمثال من تسعى لترحيلهم اليوم إلى دول أخرى، على الإدارة الأمريكية أن تفهم أن ليبيا ليست أرضًا مستباحة أو معروضة للبيع، وأن فكرة توطين المهاجرين، سواء الأبرياء أو المجرمين منهم، خط أحمر”.

وأشار رئيس تجمع الأحزاب الليبية إلى أن “أي مسؤول ليبي يظن أن هذه الخطوة يمكن أن تكون وسيلة للسلطة، فهو واهم ويلعب بالنار، فليبيا روَتها دماء الشهداء ولن نقبل أن تُدنّسها أقدام اللصوص والمجرمين”.

هذا وفي سياق سياساتها المتشددة تجاه الهجرة، كشفت تقارير إعلامية أمريكية أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أجرت محادثات مع صدام حفتر، نجل خليفة حفتر، لبحث إمكانية ترحيل مهاجرين غير شرعيين، بمن فيهم ذوو سجلات جنائية، من الولايات المتحدة إلى ليبيا.

ووفقًا لما أوردته شبكة CNN، فإن هذه المناقشات جاءت ضمن توجه أوسع لإبرام اتفاقيات مع دول ثالثة تُعتبر “آمنة”، بحيث يمكن ترحيل طالبي اللجوء إليها بدلاً من استقبالهم داخل الأراضي الأميركية، وتم إدراج ليبيا ورواندا كخيارين محتملين لهذه السياسة.

مقالات مشابهة

  • محافظ المنيا : انطلاق المرحلة الثانية من الحملة التنشيطية لتنظيم الأسرة .. الأحد
  • تحقيق بشأن استخدام وزير الدفاع الأمريكي تطبيقًا غير رسمي لمناقشة ضربات عسكرية
  • فتحي الشبلي يرد عبر «عين ليبيا» على تقارير أمريكية: ليبيا ليست مكبّاً لمجرمي العالم ولا أرضاً للبيع
  • «النقد الدولي»: منطقة الشرق الأوسط ليست بمنأى عن التوترات التجارية
  • منطقة الشرق الأوسط ليست بمنأى عن التوترات التجارية (النقد الدولي)
  • وزير الإسكان يتفقد مشروع المرحلة الثانية لمأخذ المياه العكرة بالمعادي
  • وزير الخارجية يلتقي المدير الإقليمي لمنظمة “اليونيسف” للشرق الأوسط وشمال إفريقيا
  • الرئيس الأمريكي يتوقع “اتفاقا قريبا” مع الصين بشأن الرسوم الجمركية
  • زليتن والبيضاء تستضيفان المرحلة الثانية من مسابقة الدوري الليبي لكرة اليد
  • “دبي الحرة” تفوز بجائزة “أفضل سوق حرة للتسوق في الشرق الأوسط”