فاز المنتخب الوطني تحت 17 سنة على نظيره الزامبي بهدف دون رد سجله رامى عبد الرحمن في ثاني مواجهات الدورة الودية التي تحتضنها المغرب، ضمن برنامج إعداد المنتخب لنهائيات كأس الأمم الأفريقية.

ويلتقي المنتخب الوطني تحت 17 سنة في الجولة المقبلة أمام السنغال السبت المقبل، فى ختام مواجهات الدورة

ويستعد المنتخب بقيادة أحمد الكاس المدير الفني للفريق، لخوض نهائيات كأس أمم إفريقيا تحت 17 سنة المقرر إقامتها في المغرب خلال الفترة من 30 مارس حتى 19 إبريل 2025، ويتأهل من خلالها 10 منتخبات إلى نهائيات كأس العالم للناشئين في قطر شهر نوفمبر 2025.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مصر وزامبيا منتخب مصر تحت 17 عاما

إقرأ أيضاً:

منتخب الناشئين لا عتب

 

 

لا عتب على منتخب الناشئين الذي تلقى هزيمتين من إندونيسيا وكوريا الجنوبية وفاز على منتخب أفغانستان وبهذه النتيجة يكون خارج المنافسة، المنتخب بلاعبيه قدم ما عليه رغم وقوعه في مجموعة سهلة وكان بالإمكان فعل شيء أفضل مما كان، فالمنتخب حقيقة لا يلام في شيء ولن أخوض في الجانب الفني والأداء المتواضع الذي ظهر عليه مؤخراً.
الحقيقة أن طريقة الإعداد للمنتخب واختيار اللاعبين والجهوزية يبدو كانت هي السبب الأول في ظهور المنتخب بهذا المستوى الضعيف والهزيل جدا والذي لم يظهر منتخب الناشئين منذ فترة بهذا المستوى غير المرغوب فيه وشوه تلك الصورة المرسومة في ذهنية الشارع الرياضي اليمني عن منتخب الناشئين الذي أبدع كرويا في أسوأ الظروف والأوضاع بتقديم مستوى عال فنياً ورياضيا ونتيجة وكان أداؤه يفرح ويسعد الجمهور اليمني.
بصراحة الجميع يتحدث بعد الخسائر التي تلقاها الأحمر الصغير، عن أسباب كثيرة كانت وراء خروج منتخبنا من كأس آسيا وكأس العالم للناشئين وعلى رأسها الإمكانيات، وأنا أقول إن الإعداد وسوء اختيار اللاعبين وفترة الإعداد والتحضير للمنتخب كانت هي الأسوأ في تاريخ منتخب الناشئين، والسبب الحقيقي وراء هذا الفشل الكروي والخروج المذل للمنتخب الذي كان يضرب له الحسابات من جميع المنتخبات، ويعقد الجمهور الرياضي عليه كل الآمال والتطلعات في تحقيق الحلم في المشاركة في كأس العالم كما فعله المنتخب في مناسبات سابقة.
ورغم الألم والصدمة التي تعرضنا لها يوم الخميس الماضي بتوديع منتخبنا للبطولة، إلا أن هذا الحدث الرياضي يجب أن يخضع للتقييم ومعرفة السلبيات التي وقع فيها المنتخب والبدء في تشخيصها وتحليلها والعمل على تلافيها في المشاركات القادمة سواء كانت لمنتخب الناشئين أو المنتخب الوطني للشباب أو المنتخب الأول، والسؤال، متى يعي المعنيون الرياضيون واتحاد كرة القدم هذه النكبات والمشاكل المتتالية على منتخباتنا وإعادة النظر فيها وإصلاحها وعدم تكرارها؟ أم أن واقع الحال سيظل كما هو عليه وليست المرة الأولى التي نتعرض لها، بمعنى أكثر وضوحاً «متعوده دايما».. أتمنى أن الرسالة وصلت؟!.

مقالات مشابهة

  • أورنج تعرض الإلتحاق باتفاقية اتصالات وإنوي حول تقاسم بنية الإتصالات بالمغرب
  • رغم طرد مبابي.. "الملكي" يفوز على ألافيس بهدف يتيم
  • الجيش الوطني يلحق بالمليشيات الحوثية بمحافظة تعز هزيمة مباغته ويرغمها على الفرار ويفشل تحركها
  • منتخب مصر لأقل من 17 عاماً يتأهل لمونديال قطر بعد مباراة سد
  • منتخب الناشئين لا عتب
  • منتخب مصر تحت 17 سنة يتأهل إلى نهائيات كأس العالم للناشئين قطر 2025
  • كرة القدم داخل القاعة.. المنتخب الوطني المغربي يفوز وديا على نظيره الصيني (8-0)
  • غزل المحلة يفوز على سموحة بهدف نظيف في الدوري
  • : “أمطار 2025 تنعش آمال النحالين في المغرب… وا بعد سنوات الجفاف… قطاع تربية النحل بالمغرب يستعيد عافيته بحذر
  • من المساجد إلى الساحات.. مسيرات حاشدة بالمغرب واليمن للتنديد بإبادة غزة (شاهد)