YNP _ خاص #أبين :

واصلت الفصائل الإماراتية، الثلاثاء، تحشيداتها العسكرية في محافظة أبين، جنوبي اليمن.

وقالت مصادر مطلعة إن كتيبة من اللواء الأول دعم واسناد التابع للإنتقالي، وصلت إلى أطراف مديرية مودية، حيث مسقط قيادات هادي والإصلاح، قادمة من مديرية خنفر، جنوبي المحافظة.

وتأتي التحشيدات، في ظل تراجع فصائل الإنتقالي في المناطق الوسطى، بعد تعرضها لانتكاسة واسعة بفعل هجمات القاعدة التي أنهكت قواعدها العسكرية.

ورأى مراقبون، أن تعزيزات الإنتقالي، تأتي في إطار المساعي الإماراتية لوقف التوغل السعودي عبر القبائل وبقايا وحدات هادي والإصلاح، في المناطق الوسطى، حيث يجري الإطاحة بسلطة الشريك الإماراتي من البوابة الشرقية لمدينة عدن.


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس

إقرأ أيضاً:

مبخوت يواصل كتابة «الفصول الأسطورية» في الكرة الإماراتية

 
سلطان آل علي (دبي)


في مشهد كروي يعكس قوة الاستمرارية والتحدي، يواصل علي مبخوت كتابة فصول أسطورية في تاريخ الكرة الإماراتية، حيث أصبح أول لاعب يسجل أكثر من 10 أهداف في 11 موسماً متتالياً في «دوري أدنوك للمحترفين»، متجاوزاً الرقم القياسي السابق للنجم التاريخي فهد خميس الذي حافظ على هذا الرقم لـ10 مواسم بين 1982 و1992، ولم يأت إنجاز مبخوت مصادفة، بل نتيجة مسيرة ثابتة، وطموح لا يهدأ، وقدرة تهديفية نادرة جعلته واحداً من أبرز المهاجمين في تاريخ الكرة الخليجية.
ما يميز مبخوت عن غيره من النجوم، هو استمراره في القمة، رغم تغيّر كل شيء من حوله، إدارات، مدربين، أساليب لعب، منافسين، وحتى الأندية، طوال عقد كامل ارتدى قميص الجزيرة بكل إخلاص، وكان العلامة الفارقة في الهجوم، بل مرجعاً تهديفياً لكل من يبحث عن مهاجم متكامل، ومع انتقاله إلى النصر في هذا الموسم 2024-2025، لم يغير ذلك من «العادة المفضلة» بتسجيل الأهداف، إذ واصل التهديف بثقة، وكأنه لا يعرف الانقطاع، مؤكداً أن تغيير القميص لا يغير شخصية الهداف الحقيقي.
وتحكي الأرقام الكثير عن هذه المسيرة المذهلة، ومبخوت لم يغب عن قوائم الهدافين منذ موسم 2012-2013، وكان دائماً ضمن المراكز الأولى، وعلى مدى 11 موسماً متتالياً منذ 2014-2015 وحتى اليوم، سجّل في كل الظروف، سواء كانت منافسات اللقب مشتعلة، أو حين يمر الفريق بفترات تذبذب، وشهد موسم 2016-2017 الرقم الأبرز حين تُوج بلقب الهداف بـ33 هدفاً، ومع ذلك، حافظ على تألقه في المواسم التالية، وحضوره في كل محفل.
وبالحديث عن فهد خميس، كان «الغزال الأسمر»، وأسطورة الوصل، صاحب الرقم القياسي بـ10 مواسم متتالية، الهداف التاريخيّ للدوري سنوات طويلة، حتى وصول علي مبخوت، ولا يمكن نسيان الكبير سبيستيان تيجالي الذي يملك سلسلة 9 مواسم متتالية، سجل خلالها أكثر من 10 أهداف خلال الفترة من موسم 2013-2014 إلى موسم 2021-2022، قبل أن يصل إلى نهاية مسيرته.

أخبار ذات صلة شرطة دبي تُشيد بأمانة مُقيمان سلما مبلغاً مالياً وقطعة مجوهرات رونالدو يفك عقدة النصر ويقتل حلم الهلال!

ويتصدر مبخوت المشهد في النصر، خصوصاً بعد خروج المغربي تاعرابت في منتصف الموسم، حيث يعد مبخوت هداف الفريق الأول بـ10 أهداف، وهو ثالث هدافي الدوري حالياً، بعد لابا كودجو «17 هدفاً»، وعمر خربين «14 هدفاً»، وتفوق على سردار آزمون وكايو لوكاس «9 أهداف» قطب المنافسة على اللقب مع عدد مباريات أكثر.
ورغم أن النصر لا يمر بحالة مثالية، إلا أن مبخوت لا يزال محافظاً على وجوده بين الكبار، ورفع راية اللاعب المواطن رغم كل الظروف، ومبخوت لم يعد مجرد نجم، بل أصبح معياراً يُقاس به كل مهاجم إماراتي، ومن الصعب اليوم تخيّل «دوري أدنوك للمحترفين» من دون أن يكون اسم علي مبخوت متصدراً عناوين التهديف.

مقالات مشابهة

  • صنعاء تضع هذا الشرط لمنع توسع عملياتها العسكرية إلى الإمارات والسعودية
  • الابتكار الثقافي.. تصميم المستقبل بمقاييس إماراتية
  • “أمن أبين” يعلن الإطاحة بعصابة مخدرات في زنجبار مركز المحافظة
  • رئيس الوزراء اللبناني ونائبة المبعوث الأمريكي يبحثان الأوضاع الأمنية والإصلاح المالي والاقتصادي
  • الاحتلال الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية توغل لتفكيك أسلحة الجيش السوري
  • مبخوت يواصل كتابة «الفصول الأسطورية» في الكرة الإماراتية
  • أبين.. إتلاف 2439 مادة غير منفجرة من مخلفات الحرب
  • مشاركة إماراتية بارزة في البرلمان الدولي
  • مدير أوقاف أبين مهما تجبر اليهود فإن مصيرهم إلى زوال
  • الجهيمي يحذّر: مستقبل الدينار الليبي غير مطمئن والإصلاح الاقتصادي يحتاج «حكومة شبه دكتاتورية»