تحديث جديد من لـ«هواتف شاومي» يحمل ميزات انتظرها الكثيرون
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
أعلنت شركة “شاومي“Xiaomi، “عن تحديث HyperOS 2.1 الذي سيحمل لهواتفها الذكية العديد من الميزات الجديدة من بينها ميزات تعتمد على الذكاء الاصطناعي”
وأشارت شركة “شاومي”Xiaomi، “إلى أن تحديث HyperOS 2.1 سيحسّن إمكانيات الذكاء الاصطناعي في هواتفها، إذ سيكون بإمكان المستخدم استعمال الذكاء الصطناعي للبحث عن عناصر محددة في الصور كما في هواتف سامسونغ الحديثة، كما بات مساعد Xiao AI يعمل بشكل أفضل ويقدم اقتراحات أكثر للمستخدم من خلال الذكاء الاصطناعي، ومع التحديث أصبحت عمليات نقل الملفات من الهواتف إلى الأجهزة الأخرى أسهل أيضا”.
وبحسب الشركة، “مع التحديث الجديد أدخلت بعض التعديلات على “معرض الصور” في الهواتف، إذ بات بإمكان المستخدم حذف كميات كبيرة من الصور والملفات دفعة واحدة وبسرعة، وحمل التحديث لمستخدمي هواتف Xiaomi أيضا ميزات جديدة تساعدهم على التحكم بشكل الشاشة وألوانها وحجم الخطوط عليها، وميزات للتحسين التحكم بمصباح LED الموجود في الهواتف”.
وبحسب شركة “شاومي”Xiaomi، “تحسنت مع هذا التحديث إمكانيات التصوير في الهواتف، وخصوصا وضع التصوير الليلي، وباتت معالجات الكاميرات تعالج الصور بشكل أسرع وتحسن دقة الصور الملتقطة في ظروف الإضاءة المنخفضة، كما ويقدم التحديث أيضا ميزات إضافية لمحبي الألعاب الإلكترونية، كما يسهّل على المستخدمين عمليات تحميل الألعاب والتحكم بها، ويمنح تجربة لعب أكثر سلاسة”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: شركة شاومي هاتف ذكي هواتف شاومي
إقرأ أيضاً:
تجدد المظاهرات بتركيا وأردوغان يحمل المعارضة المسؤولية
اتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الاثنين المعارضة بالمسؤولية عن الأضرار في الممتلكات والضرر الذي لحق بأفراد من الشرطة، فيما تجددت المظاهرات في تركيا احتجاجا على اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو على ذمة قضايا فساد.
وقال أردوغان – في تصريحات بعد اجتماع مجلس الوزراء التركي في أنقرة- إن المظاهرات التي تحولت إلى حركة عنف، وأكد أن المعارضة ستُحاسب على ذلك، وقال إن "استعراض" المعارضة سينتهي وستشعر بالخزي على الشر الذي جلبته لتركيا، بحسب تعبيره.
وطالب أردوغان المعارضة بالكف عن إثارة المواطنين، وأضاف أنه من الواضح أن المعارضة لا يمكن أن تتسلم مهمة إدارة البلاد ناهيك عن البلديات.
تجدد الدعوات للتظاهرويتوقع أن تتصاعد موجة الاحتجاجات اليوم الاثنين، مع تجدّد الدعوات للتظاهر في جميع أنحاء البلاد، التي تشهد احتجاجات غير مسبوقة منذ العام 2013.
وأعلنت السلطات التركية توقيف أكثر من 1130 متظاهرا منذ بداية موجة الاحتجاجات الأربعاء، بينما حُظرت موقتا كل أنواع التجمّعات في مدن البلاد الثلاث الرئيسية. لكن طلابا بدأوا منذ ظهر الاثنين، في الاحتشاد في اسطنبول وأنقرة متحدّين الحظر التي فرضته الحكومة.
وأمضى أكرم إمام أوغلو، ليلته الأولى في سجن مرمرة الذي يعرف أيضا باسم سيليفري غرب اسطنبول، في وقت أعلن حزبه "حزب الشعب الجمهوري" اختياره مرشحا له للانتخابات الرئاسية المقرّر إجراؤها في عام 2028.
إعلانواتهم إمام أوغلو الذي علقت مهامه رسميا الأحد، بـ"الفساد"، الأمر الذي يرفضه، منددا بسجن "من دون محاكمة". وقال في رسالة نقلها محاموه "أنا هنا. أرتدي قميصا أبيض لا يمكنكم تلطيخه. معصمي قوي ولن تتمكنوا من ليه. لن أتراجع قيد أنملة. سأنتصر في هذه الحرب".
وأجرى حزب الشعب الجمهوري الذي يعد حزب المعارضة الرئيسي في البلاد، انتخابات تمهيدية الأحد كان إمام أوغلو المرشح الوحيد فيها. وأكد الحزب مشاركة 15 مليون شخص في التصويت الذي أكد اختيار رئيس بلدية اسطنبول المسجون.
ويصف حزب الشعب الجمهوري اعتقال إمام أوغلو بأنه مسيس ويتنافى مع مبادئ الديمقراطية، لكن الحكومة تنفي الاتهامات وتقول إن القضاء
مستقل.
وإضافة إلى أكرم إمام أوغلو، أوقف نحو 50 من المتهمين معه الأحد بتهم "الفساد" و"الإرهاب"، وفقا للصحافة التركية، من بينهم، رئيسا بلدية دائرتين في اسطنبول ينتميان أيضا إلى حزب الشعب الجمهوري.
هيئة البث الأوكراني: وفد كييف في السعودية يلتقي بالفريق الأمريكي في الرياض