«مدبولي»: استراتيجية النيابة العامة للتدريب تعزز قيمة العلم والتطوير لمواجهة التحديات
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، خلال احتفالية إطلاق النيابة العامة «استراتيجية النيابة العامة للتدريب، إن تجمعنا يعبر عن التناغم التام بين مؤسسات الدولة، مشيرا إلى أن استراتيجية النيابة العامة للتدريب تهدف لإعلاء قيمة العلم والتدريب والتطوير.
وأضاف مصطفى مدبولي، في كلمته خلال احتفالية إطلاق النيابة العامة «استراتيجية النيابة العامة للتدريب»، نقلتها قناة «إكسترا نيوز»، اليوم الخميس، أن مصر تضرب المثل بكيفية النهوض بالإنسان على الصعيدين الفني والعلمي، مشيرا إلى أنه بات من الصعب أن تشهد الأجيال المقبلة بارقة أمل دون تكاتفنا جميعا للصمود في مواجهة التحديات.
وتابع رئيس مجلس الوزراء، أننا في أمس الحاجة لبث الوعي القانوني لدى المواطنين.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يشهد إطلاق استراتيجية النيابة العامة للتدريب «فيديو»
عاجل| رئيس الوزراء يُتابع الموقف التنفيذي لخطة تطوير ورفع كفاءة المجازر الحكومية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استراتيجية النيابة العامة استراتيجية النيابة العامة للتدريب التدريب والتطوير النظام القضائي المصري استراتیجیة النیابة العامة للتدریب
إقرأ أيضاً:
عون: وحدة اللبنانيين ضرورة لمواجهة التحديات الداخلية والإقليمية
البلاد – بيروت
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون على أهمية وحدة اللبنانيين إزاء المصلحة العامة والقضايا الداخلية والمصيرية لمواجهة التحديات، لا سيما في ضوء الأحداث التي تشهدها المنطقة، مشدّدًا على المسؤولية المشتركة في إعادة لبنان إلى السكة الصحيحة.
كما شدّد عون خلال استقباله لقيادات حزب “الرامغافار” برئاسة أواديس داكسيان، في القصر الرئاسي الاثنين، على ضرورة أن يبقى أي اختلاف تحت سقف مصلحة الدولة والبلد، منوهًا بما تشكله كل المكونات من قيمة مضافة للمجتمع اللبناني.
وطمأن رئيس الجمهورية الوفد بأن إعادة النهوض بالبلد ليست بالأمر المستحيل إذا ما صفت النوايا، وتمّ الابتعاد عن “الزواريب الطائفية والمذهبية الضيقة” ووُضِعت مصلحة لبنان فوق كل اعتبار، مجدّدًا التأكيد على المسؤولية المشتركة في ذلك “فاللبنانيون، وأنتم من ضمنهم، لهم حقوق ولكن عليهم واجبات في إعادة وضع لبنان على السكة الصحيحة ليستعيد دوره السابق في محيطه”.
وشدّد الرئيس عون على أهمية أن “نكون موحدين ومتحدين إزاء المصلحة العامة والقضايا الداخلية، كما المصيرية منها، لمواجهة التحديات، لا سيما في ضوء الأحداث التي تشهدها المنطقة”.
وقطع بأن “ما جرى على مر السنين أثبت أن ليس من فئة انتصرت على أخرى، كما لم يكن لفئة فضل على أخرى، بل إن لبنان كان هو من يدفع الثمن، إن كان على سبيل المثال لا الحصر في الحرب الإسرائيلية الأخيرة أو في الحرب الاقتصادية، وهي الأهم أو غيرها”، مشدّدًا على ضرورة أن يبقى أي اختلاف تحت سقف مصلحة الدولة والبلد، ذلك أن “التنوع هو غنى للبنان، لكن الاختلاف يجب أن يبقى تحت هذا السقف”.