غداً بأشواق .. إنطلاق مهرجان المنتجات الزراعية الثاني بمشاركة أكثر من 24 مزارعاً
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
المناطق_تبوك
ينطلق بمركز أشواق التابع لمحافظة ضباء غداً، مهرجان المنتجات الزراعية الثاني، الذي سيدشنه سعادة محافظ ضباء الأستاذ محمود بن حسين الحربي، بمشاركة أكثر من 24 مزارعاً في المحافظة وعدد من الجهات الحكومية والغير ربحية ، وذلك بمقر الحديقة المركزية بأشواق .
ويأتي المهرجان الذي ينفذه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة تبوك ممثلاً بوحدة الوزارة بأشواق ويستمر لمدة أربعة أيام:” إستمراراً لتحقيق أهداف الوزارة التي تسعى من خلال إقامة مثل هذه الفعاليات إلى مساعدة المزارعين بفتح قنوات تسويقية لمنتجاتهم الزراعية لاسيما المنتجات الصيفية.
وأوضح مدير عام فرع الوزارة بمنطقة تبوك المهندس هزاع بن الأفنس الرويلي أن المهرجان سيعرض أجود أصناف المنتجات الزراعية ومايستخرج منها من منتجات تحويلية، لاسيما فاكهة المانجو التي تشتهر بإنتاجها مزارع المحافظة ، مؤكداً أن الوزارة تعمل على تقديم التسهيلات لكافة مزارعين المنطقة ، نظراً لما تمثله منتجاتهم من أهمية كبيرة سواء كناحية إقتصادية أو صحية بما تحمله من فوائد غذائية كبيرة .
ودعا المهندس “الرويلي” جميع المواطنين والمقيمين بالمحافظة لزيارة المهرجان والإطلاع على مايقدم من منتجات طواله أيامه التي تبدأ فيه الفعاليات من الساعة الخامسة عصراً وتغلق في تمام الساعة العاشرة مساءً .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مهرجان المنتجات الزراعية
إقرأ أيضاً:
ثلثا واردات إيران هي منتجات زراعية
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال معاون تطوير التجارة في وزارة الجهاد الزراعي الإيرانية إن ثلثي واردات إيران هي منتجات زراعية.
وقال أحمد خاني نوذري، على هامش المؤتمر السنوي الحادي عشر للاقتصاد المقاوم: على الرغم من تطور الزراعة والتنوع المناخي في إيران، إلا أن حجم الإنتاج الزراعي سنويا لا يتجاوز 130 مليون طن، علما أن البلاد بحاجة إلى 150 مليون طن. بالتالي، يتم تلبية 20٪ من احتياجات البلاد من المنتجات الزراعية عن طريق الاستيراد، والباقي من الإنتاج المحلي.
وأضاف: تشمل واردات المنتجات الزراعية 10 ملايين طن من الذرة، و5 ملايين طن من فول الصويا، وثلاثة ملايين طن من الشعير.
وذكر معاون تطوير التجارة في وزارة الجهاد الزراعي: في واردات المنتجات الزراعية، يعتبر قلة تنوع المنتجات المستوردة ومصادر توريد السلع أمرًا مهمًا. مصادر توريد هذه السلع هي مناطق نائية، ويمكن اختيار سلع بديلة من مصادر أقرب. هذه الأصناف المحدودة تشكل 90% من احتياجاتنا من واردات المنتجات الزراعية.
وتابع خاني نوذري: يبلغ إجمالي واردات البلاد 40 مليون دولار، ثلثاها سلع زراعية.
وأشار المسؤول الإيراني إلى الزراعة خارج الحدود الإقليمية، فقال: في عام 2016، تم توفير تنظيم الزراعة خارج الحدود الإقليمية حتى يتمكن تجارنا من الاستقرار في قواعد التوريد في الخارج، ولكن حتى الآن لم يتم استيراد أي سلع إلى البلاد في شكل زراعة خارج الحدود الإقليمية. بطبيعة الحال، هناك مستثمرون إيرانيون يقيمون في بلدان أخرى، ولديهم إنتاج ومبيعات، لكن أداءهم لا يخضع لنظام متماسك.