عاجل.. الإمارات تتقدم رسمياً بطلب استضافة نهائيات كأس آسيا 2031
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
تقدم اتحاد كرة القدم رسمياً بطلب استضافة نهائيات كأس آسيا 2031، ويأتي القرار بعد إعلان الاتحاد الآسيوي عن البدء في استقبال ملفات الاتحادات الوطنية الراغبة في تنظيم البطولة.
ومن المقرر أن يقوم اتحاد كرة القدم بإعداد ملف متكامل يتضمن كافة المتطلبات الخاصة باستضافة البطولة الأكبر على مستوى القارة الآسيوية، حيث سيتم الإعلان عن التفاصيل قريباً.
وسبق للإمارات أن استضافت البطولة مرتين الأولى عام 1996 والثانية عام 2019، وحققت نجاحاً كبيراً في تنظيم هاتين النسختين، ومن المعروف إن الإمارات نجحت في استضافة بطولات رياضية دولية متعددة في ألعاب مختلفة، منها كأس العالم للأندية ومونديال الشباب والناشئين، وغيرها من الأحداث الرياضية الكبرى، وأبهرت العالم في تنظيمها للمسابقات القارية والدولية التي جرت في ملاعب الدولة وميادينها الرياضية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات اتحاد كرة القدم كأس آسيا الاتحاد الآسيوي لكرة القدم
إقرأ أيضاً:
اتحاد القدم يُلزم أندية الدرجتين الثالثة والرابعة بتعيين مدرب سعودي الموسم المقبل
ماجد محمد
ألزم الاتحاد السعودي لكرة القدم أندية الدرجتين الثالثة والرابعة بضرورة تعيين مدربين سعوديين للفريق الأول، يحملون شهادتي التدريب الآسيوية A للمدرب الرئيسي وB للمساعد، أو ما يعادلهما حسب اتفاقية التعليم الآسيوية، وذلك بداية من الموسم الرياضي المقبل 2025 – 2026.
وبحسب التعميم الخاص بدوري النخبة تحت 21 سنة، فهناك إلزام بمساعد المدرب السعودي الحامل لشهادة A الآسيوية مع إمكانية إضافة مساعد مدرب أجنبي.
ويكون الإلزام في قطاعات الفئات السنية في مساعد المدرب السعودي الحامل للشهادة C، مع إمكانية إضافة مساعد مدرب أجنبي، وكذلك الحال لمسابقات البراعم.
وشملت المعايير دوريات السيدات بجميع فئاتها، وكذلك دوريات الكرة الشاطئية والصالات، وفقاً لمعايير صارمة وضعها الاتحاد على أن تطبَّق بعضها في مواسم بعد عام 2027.
كما شمل التعميم الأندية المشاركة في دوري روشن للمحترفين، ودوري يلو (الدرجة الأولى)، والدرجة الثانية، حيث أصبح تعيين مساعد مدرب سعودي حامل لشهادة PRO أو A الآسيوية شرطاً إلزامياً ضمن الطاقم الفني.
وأتاحت اللوائح إمكانية إضافة مساعد مدرب أجنبي آخر، في حال رغب النادي في ذلك، على ألا يكون بديلاً عن السعودي.
يأتي هذا التوجه في إطار استراتيجية تطوير الكفاءات الوطنية، وتعزيز حضور المدربين السعوديين في الأندية المحلية، بما يتماشى مع اتفاقيات التعليم المعتمدة من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وضمن أهداف برنامج التحول في القطاع الرياضي.
وستطبق هذه الاشتراطات بحسب وثيقة التعميم على جميع الطواقم الفنية، بمن في ذلك مدربو اللياقة، حراس المرمى، والمحللون الفنيون، وجميعهم مطالَبون بشهادات تخصصية معتمَدة تؤهلهم للعمل ضمن الفريق الأول.
وطلب الاتحاد السعودي لكرة القدم مرئيات الأندية وإرسالها قبل 18 أبريل الحالي.